“البيجيدي” يتخذ أربعة قرارات في حق ماء العينين تعدمها سياسيا

حزب لباجدة حزب وفي لمبادؤ لمرا لا تساوي شيء مواطن من درجة تانية عندهم، واخا هي للاسف و من سخريات القدر من اكثر المصوتين لصالح لباجدة، لباجدة خلاو يعاقبو بنكيران على مصائبو الكبرى ف الإدارة و التسيير خلاو يعاقبو الموبيل الحكومي على الخيانة و الفساد خلاو عقاب ذكور الحزب المدنبين و حكرو على مرا حيت هي غير نص بنادم ف العرف ديالهم هذا هو حزب العدالة؟

بتأذيبهم لماء العينين هذا يحاولون تلميع صورة جماعتهم التي ظهرت على حقيقتها لكن هيهات

أيها البلداء الحزب حزب المؤسسات. من وقع في خطأ فليس له مكان مصيبة الأحزاب الأخرى أنها تغطي على أخطاء مناضيليها والعكس صحيح مع pjd. السيدة تعرف أنها أخطأت فلا يمكن أن يتحمل حزب كبير خطأها . تم أن هذه القرارات لم تلعن بعد لكي يتم التعليق عليها.

السيدة ماء العينين حرة في حياتها وفي تصرفاتها لم تسرق ولم تخن الأمانة ولماذا هذا العقاب المفرط .في القضايا السابقة والتي تتعدى تعرية الرأس قام اعضاء من الحزب البارزين بالدفاع عن معتقد الحرية للأشخاص.لكن عند ماء العينين تبدل كل شيء.

وا خوتي المغاربة
واش فهمتو شي حاجة في المنطق ديال هاد الخوانجية؟
فضايح بالجملة: الكوبل الحكومي و بولحية ومساعدة القذف و الوزير الكسول و حبيبتو و ابن كيران وتقاعد الريع ….مصيبة هاد البلاد
اما السيدة ماء العينين عتبروها داك الحيط القصير و بغاو يحكرو عليها و لكن هاد السيدة واعرة عليهم و قادة برأسها و اي حزب يتمنى تكون في الصفوف ديال مثقفة و تدافع باستماثة و في الحقيقة غير مضيعة رأسها مع هدوك الخوانجية اللي ماعندهوم لا مدهب و لا ملة….

الشعب بغا يعرف واش تحوات فباريس و اللا لا و باركا من الهروب من الإجابة

الكيل بمكاييل في حزب المنافقين:
**********************************
أن تحاسبوا ماء العينين لأنها أخلت بما تعتبرونه ميثاق شرف مع حزبها و ناخبيها هذا أمر مفهوم و مرغوب. لكن أن تحاسبوا ماء العينين “لتبرجها” و “سفورها” و تدعون اليتيم، الذي جاب شوارع باريس رفقة “خطيبته” و دون “محرم” ، دون إشارة، هذا و الله من الحطة و الإسفاف.

لم تعاقب على التبرج فهي اصلا غير محتحبة وانما عوقبت لأجل الظهور بمظهرين مختلفين في مكانين مختلفين مماجر على حزبها سيلا من الانتقادات اللاذعة من طرف خصومه السياسيين وحتى الايديولوجيين حتى أصبحت بعض الأبواق العلمانية قريبة من التيار التكفيري الذي يكفر بالمعصية ولايناقش مسألة التوبة والمنتقدون لم يهمهم الجانب الديني وان استغلوه في اسلوب متاجر بالدين عكس مايدعون دائما لكن قصدهم النيل من مصداقية البيجيدي واظهار قيادييه للناس بمظهر من ينافق…وكأن القلم مرفوع عن العلمانيين…وكان الاولى بالبيجيدي ان يحذر اعضاءه قبل الوقوع ويقبل توبة المخطئ بشرط ان يعلنها كما جاهر بالمخالفة..ويشمل ذلك يتيم وماء العينين وغيرهم إلا من ارتكب مخالفة في الشان العام فعليه ان يضمن جنايته..لأن نقد المنتقد لايسقط حقه كمواطن…والمتدخل الذي قال حرية شخصية فردية نعم ولكن خارج الكيان والتيار فكل وحدة من الوحدات تتخذ مبدا وشكلا معينا ينبغي ان يحترم ولا أظن طبيبا سيتمرد بترك لباسه الطبي بدعوى الحرية وعليه فقس

في إطار المساواة بين الذكور و الإناث، كان على هذا التنظيم السياسي مساءلة السيد يتيم مباشرة أثر ظهوره رفقة سيدة بالخارج و ما رافق ذلك من تعاليق على وسائل التواصل، و ذلك حتى يتقبل المنطق و الرأي العام اليوم مساءلة السيدة ماء العينين التي لم تفعل شيأ يخرج عن إطار الحريات الشخصية.

et son doctorat en droit qu’elle prépare sans avoir de licence en droit mais en philosophie