استنفار طبي بتزنيت لإستخراج قنينة زجاجية من مؤخرة شاب
عاش المركز الاستشفائي الحسن الأول بتيزنيت، مساء أمس الثلاثاء ، استنفارا طبيا من أجل استخراج قنينة زجاجة لمشروبات غازية علقت بمؤخرة مثلي جنسي أجنبي من جنسية نمساوية.
وأفاد مصدر محلي أن هذه العملية استدعت تدخل فريق متخصص نجح في استخراج ” القنينة ” من مؤخرة الأجنبي بعد جهد جهيد امتد لساعات طوال، حتى كادت الأطر الطبية المشرفة على هذه العملية أن تلتجأ لعملية جراحية قصد استخراج القنينة.
وأردف المصدر، أن وقائع هذه الحالة تعود عندما حاول السائح الأجنبي إشباع غريزته الجنسية بهذه الطريقة الشاذة، بينما كان متواجدا بأحد الفنادق بمدينة تافراوت، وحاول بكل ما أوتي من قوة استخراجها من مؤخرته مستعملا معالق و ادوات حادة مما خلف له عدة جروح بمختلف انحاء جسمه القريبة من مخرج مؤخرته .
وتابع المصدر ذاته، أنه عند فقدان المعني بالأمر للأمل في إيجاد حل لورطته، انتقل إلى المركز الصحي لمدينة تافراوت، حيث تلقى محاولات من الأطر التمريضية لكن باءت بالفشل، فتمت احالته عن طريق سيارة الإسعاف على المركز الإستشفائي الحسن الأول بتيزنيت .
ومايزال المعني بالأمر يرقد بالمستشفى، وفي صحة جيدة دون أن تتسبب له عملية استخراج القنينة من مؤخرته أي مضاعفات صحية، ومن المنتظر أن يغادره يوم غد أوبعده على أبعد تقدير .
هاد الدولة اتلات ببوها الأيام حتى رجعت كتسخر الأطر الطبية وسيارات الإسعاف باش تخرج القراعي من الترمات تاع سيادا الشواذ الأجانب.
حتى حق المستغل جنسيا يشكو من اضطهاد، باسم الله وعباده نسكنه فاسحة جنته ونغتصب طفولته ، ونتمركز في خلع شوكة استغلاله فجة المؤمن ان نغتصبه ونرديه قتيلا لننقده هدا هو الله ديالكم؟
ليتكم لم تخرجوها بل دفعتوها لانها تريحه وتعطيه شعور أنه في قمة ألإنبساط .و.سيقوم بوضع أخرى بديله عنها قريبا لتحسين مشيته بشكل حلزوني كما تعود .. لو كنت موجود كان ساعدته وأصبحت طبيبه المفضل ..