أبرزت النائبة البرلمانية أمينة ماء العينين، في تصريح لـ”آشكاين” على هامش ندوة “الحريات الفردية بين ازدواجية الهوية والواقع” عقدت أمس الخميس بالرباط، أن قضية هاجر كانت مناسبة لتسليط الضوء على قضية الحريات الفردية، داعية الأحزاب إلى “تطوير مقاربات ومنهجيات سليمة لمعالجة موضوع حساس ولا يمكن أن نُغلقه بدعوى أنه ليس أولوية”.
وعبرت عن سعادتها بالعفو الملكي عن هاجر الريسوني وخطيبها والطاقم الطبي، قائلة: “كنت أنتظر هذه الخطوة، بعدما كان هناك شبه إجماع مجتمعي على إدانة الطريقة التي تمت بها مقاربة هذا الملف لأنه أساء للمغرب. وبالتالي الملك مارس اختصاصه الدستوري”.
وبحسب البرلمانية عن حزب العدالة والتنمية “الموضوع يناقش بنصوص تشريعية قديمة في وقت وقعت تحولات كثيرة في المجتمع تحتاج إلى تعاطي سياسي سليم يستحضر الأبعاد الاجتماعية والثقافية والسياسية والدينية حتى إذا دعت الضرورة إلى تغيير النص فلا وجود لنص مقدس وُضع لنحنطه ونتركه”.
” لا وجود لنص مقدس.. ” تقول الطواحين الهوائية..
يؤاخذ على الطاووس وهو ينفش ريشه ليبدو في أبهى حلة وهيأة أنه يعــــرّي على مؤخرته تماماً!! ما تدعو إليه السيدة المحترمة بعد الكشف عن شخصيتها السكيزوفرينية بين قناع الحجاب وسترينغ الممارسة هو فرض لموقف رواد الرضائية الجنسية والشذوذ على الأغلبية ومصادرة حق الآخر في احترام تعاليم الاسلام كدين لعامة الناس.. مطب الاباحية مرفوض دينياً وأخلاقياً وإنسانياً .. الديانة اليهودية والمسيحية تحرمانه .. فما دين السيدة؟؟ الحداثة لا تقتضي السقوط في مماسات اسطبلية على شاكلة الخنازير التي تقتات أحياناً على برازها.. هل المبادىء الإنسانية الحقيقية والآدمية لا تستقيم إلا بتشريع ركوب القرد على ظهر قردة جاره باسم الرضائية؟ هل في تجريد المرأة من لباسها في فنادق الدعارة تكريم وتشريف لها؟ مال بنادم أصبح مرشوش ب فليطوكس؟