2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
نظمت الأطر الصحية بمستشفى ابن زهر بمراكش، مساء أمس الأربعاء، وقفة احتجاجية، بسبب نقص الوجبات الغذائية المخصصة للأطر التي تعنى بحالات الإصابة المستقرة بفيروس كورونا.
وقال عبد الكريم أيت باعلي، ممرض، عضو المكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للصحة، بمراكش في تصريح لجريدة “اشكاين”، ان الوجبات الغذائية المخصصة للأطر الصحية تعرف نقصا من حيت كميتها، بحيث لا تكفي عدد الأطر الصحية الموجودة بالمستشفى، إذ الكثير من المرات يبقى البعض بدون إفطار، حتى يتم الاتصال بالمسؤولين للتدخل.
وأضاف ايت علي، أن هذا هو السياق الذي دفع الاطر الصحية بمستشفى ابن زهر إلى تنظيم وقفة احتجاجية عفوية وتضامنية مع زملائهم حرموا من الإفطار بسبب نقص الوجبات الغذائية، مشيرا إلى انه تم الاتصال بالمسؤولية عن قطب الشؤون الادارية بالمستشفى، ليتم بعد ذلك تمكين اطر صحية من الوجبات الغذائية.
واعتبر المسؤول النقابي، ان الوجبات الغذائية المخصصة للأطر الصحية تعرف نقصا على مستوى نوعيتها، بحيث، على سبيل المثال، لا يتجاوز عدد حبات التمر في وجبة الافطار ثلاث حبات، لافتا إلى ان الاطر الصحية التي تعاني للاسف هي التي في للصفوف الأولى في مواجهة تفشي وباء فيروس كورونا، وتم ايواءهم الفنادق بمراكش لتجنب نشر العدوى في حالة الاصابة.
ودعا ايت علي، الجهات المختصة الى التدخل وتوفير وجبات غذائية كافية للأطر الصحية، والذي اعتبارا الواجب الذي يؤدونه.
الا طر الصحية انها في حالة خاصة. جائحة و عمل مضني و ظروف قاهر حيث لا يمكن ان يذهبوا الى اسرهم انهم يستحقون التقدير و الاحترام و الاكل و الشرب الجيد ليستعدوا طاقتهم على الشعب المغربي ان يحييهم كما يجب ان يعترفوا بمجهودهم مثلهم مثل رجال التعليم الشرفاء لقع علمت الاسر العبء الدي يتحمله الاستاذ
الاخ Ali لي علق، شوية لاباس ولا؟؟؟ اش من محلبات واش من باكور هندي؟ واش انت عايش نيت فالمغرب ولا غير معاودين ليك؟؟؟ ايلا سيادتكم لقى شي محلبة حالة سير تعالج انت الاول فيها و الله ما يتقدم حد عليك، ياه مع من مشاركين هاد الارض، الناس يضلو خدامين و ضاربين تمارة و و فميالح لي حساسة و مواجهة مباشرة مع المرض و يجي واحد بحالك غا داوي خاوي يقولك خدمتهم كيتخلصو عليها و جيعانين و ما نعرف شنو، اجي انت الي شبعان و كريندايزر دير هاد الخدمة و ورينا حنة ايديك
لا حول ولا قوة الا بالله
أتذكر أني كنتُ بأحد مراكز التكوين بالعاصمة وكنتُ أقطن بـ” الداخلية internat ” وكانت لذي بطاقة شخصية خاصة بالمطعم بالعرفان .. والله ثم والله لم تطعني نفسي ولو لمرة واحدة لأقصد المطعم ووأدفع حوالي درهم ونصف في وجبة تكفي لثلاث أشخاص متكونة مما راق وغلى ثمنه.. وبلغ علمي أن المطعم الذي أقصد كان يرمي بالأكل في الأزبال لأنه كان يهيء ما يزيد عن الحاجة إلخ..
واش هاد الأطر الطبية طامعين المخزن يوكلهم ويشربهم من رزق الفقراء لأنهم أدوا عملهم؟؟ آش هاد تجوعيفا يالطيف !! قالوا ناس زمان: جوعي في كرشي وعنايتي في راسي.. وهادو زايدينها مصورين: ياك عندهم أجرة شهرية ديالهم يمشيوا يتعالجو في المحلبات ولا طامعين في رزق دراوش ؟؟