2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

ألهب استقبال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الجمعة 15 ماي، بالبيت الأبيض، العالم المغربي منصف السلاوي، وذلك من أجل تكليفه رسميا بقيادة جهود الولايات المتحدة الأمريكية من أجل التوصل إلى لقاح ضد فيرويس “كوفيد19”، (ألهب) مواقع التواصل الاجتماعي المغربية والعربية، التي امتلأت بآلاف التدوينات المعبرة عن الافتخار بأصول هذا العالم.
الاحتفاء الذي خصه نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي للعالم المغربي الأصل منصف السلاوي، وكذا الانتقادات التي وجهت للمسؤولين المغاربة الذين حملهم نشطاء مسؤولية هجرة أدمغة دفعت بمستشار وزير الصحة في التواصل، إلى الخروج بتدوينة حاول من خلالها تبريز طاقات علمية في مجال الصحة تشتغل في صمت لإنقاد المغرب من جائحة كورونا.
وقال مستشار وزير الصحة، حفيظ الزهري، إن هناك فريق عمل علمي طبي يستحق أيضا الافتخار به، وذلك تعلقيا منه على حجم الإشادة والافتخار اللذين حظيا بهما الخبير المغربي منصف السلاوي الذي عينه الرئيس الأمريكي، أمس الجمعة، لإيجاد لقاح لكورونا.
وقال الزهري في تدوينة: “نفتخر بمغربية منصف_السلاوي يستحق كل التشجيع، ولكن لا ننسى أن لنا فريق علمي بمختبر “البيوتكنولوجيا الطبية” بكلية الطب بالرباط استطاع تحديد جينومات فيروس كورونا ويشتغل في صمت باحثا عن لقاح لمرض كوفيد_19″.
وتساءل: “ألا يستحقون كل التشجيع والإهتمام أو حتى يرحلون إلى أوروبا أو أمريكا؟ ارفع لهم القبعة ولهم مني كل الإحترام والتقدير مهما كانت النتيجة”.
كما نشر تدوينة آخرى مرفوقة بصورة لرئيس فريق البحث العلمي الخاص بفيروس كورونا المستجد بكلية الطب بالرباط البروفسور عزالدين ابراهيمي، مشيرا إلى أنه من ضمن الفريق المذكور، الدكتور سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي.
ما كتبه الزهري دفع البعض إلى التساؤول عن سبب عدم تسويق وزارة الصحة إعلاميا لمثل هاته الطاقات العلمية، ولاموها على ذلك.
لو بقي في المغرب
وعمل في وزارة الصحة
لأصبح مساعدا طبيا ASSISTANT MÉDICAL
وليس عالما او باحثا
وهذا هو السبب الذي يجعل فئة. علماء وزارة الصحة
يخجلون من تذكر وجودهم في هذه الوزارة
حيث ان مساعد طبي بدبلوم دكتوراه او ماستر وما يشابههما يتقاضى أجر اقل من خريجي نفس الجامعة بدبلوم إجازة
ومن خلال هذا المنبر أتوجه إلى وزير الصحة ان يتدارك هذا الخلل الذي تناضل فئة المساعدين الطبيين من اجل تغييره منذ تسعينيات القرن الماضي من اجل تغيير إطارهم الى باحث في الميدان الصحي بوزارة الصحة.
السيد المتشار المحترم نسى او تناسى دكر المهم وهو الميزانية المخصصة من طرف الدولة لفريق البحث المغربي للقيام بمهامه احسن قيام علما ان جل الدول تخصص ميزانيات ضخمة تقدر بالملايير للفرق المكلفة بايجاد مصل Vaccin او علاج لوباء كورونا.
من منظوري المتواظع المشكل ليس في الا نسان المغربي بل في المنظومة التعلمية الفاشلة يجب النهوض بهذا المجال اذ ا ردنا ان نكون من الدول التي تحترم نفسها قبل كل شىء . من تجربتي الخاصة لا توجد شركة معروفة في اروبا لا يشتغل فيها مهندس او مهندسة من اصل مغربي
السيد بقا فيه الحال وتحرج.
لا ننقص ابدا كم كفاءتنا الوطنية في جميع المجالات ونتمنى لهم التوفيق ونحن ننتظر النتائج.
حنا بقا فينا الحال حيت بغيناه يكون دابا مع الفريق للي هدرتي عليه.
استغرب كيف ام يذكر العالم الكبير نيئا و المياودي و العالمة الباحثة تراكس و تسونامي و باطما .الحمدلله المغرب عنده طاقات و يتوجون سنويا بوسامات العرش
مادا لو بقي في البلاد مند تخرجه لمادا تستفيد منه الدول الغربية وبلده الاصلي لا هل تعلمون سنوات التمانينات والتسعينيات دكتور .لمادا لم يكن رئيسا لريق طبي ي المغرب والدواء يخرج من المغرب
منصف السهلاوي أصله مغربي فقط لكن ترعرع و درس في الخارج. فقال مستشار وزير الصحة ان المغرب يشتغل في صمت لانعقاد المغرب من كورونا جواب متناقض مع العلم ان المغرب عندما بدءا بإنجاز الكمامات و اختراع الجهاز التنفسي طلق الخبر كالقنبلة وفي جميع الأخبار لكن اخفى وكنتم ان الجهاز المخترع في المغرب ليس صالحا.
الظروف الجيدة للقيام بالبحث العلمي و تشجيع الباحثين حاملي الأفكار و الثقة فيهم هي التي تطور البحث العلمي و هذا معمول به بامريكا و ليس عندنا.كل هذا يؤدي إلى هجرة الطاقات الوطنية لتستفيد منها الدول الغربية علما ان المغرب انفق عليها الكثير من المال العام أو تموت الموت البطيئة عندنا و تفقد كل تطلعاتها.
و لا يصبح الباحث ذو قيمة و باقي بالعالم حتى يعترف الغرب بقدرات.
فكرني هذا بقول الساعر:
الكحل كالثرى باماكنه، لكن لما تغرب
صار يحمل بين الحدق و الجفن.
لكن السؤال الذي يطرح نفسه اين تكون وأين درس هل في احد الدول العربية كي يطبلوا له وهل لم يمنع من اقامة محاضرات في الجامعة وسمح للشيوخ دكاترة علم الوضوء ودكاترة فقه الصيام
وهل للسي سعيد امزازي ، الوزير والناطق الرسيمي للحكومة، وقت للمشاركة في الابحاث الجامعية وخاصة هذه الايام. اعذوروني فانا لا اشكك في تكوين السيد امزازي، ولمني اشك في الطاقة الانسانية الهاءلة لهذا الشخص، على تدبير امور وزارة التربية الوطني والتعليم العالي والبحث العلمي والتكوين المهني، واامشاركة في الابحاث الجامعية لايجاد لقاح لكرونا، اذن المغرب ماشي غا بالسي سعيد، الله يسعدنا جميع….