2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أبو حفص: كورونا سيغير تدين المغاربة

اعتبر الباحث في الدراسات الإسلامية؛ محمد عبد الوهاب بن أحمد رفيقي، الشهير بـ”أبو حفص”، أن فيروس كورونا المستجد من شأنه أن يغير تدين المغاربة في المستقبل القريب”، مشيرا إلى أن الفيروس “سيفرز ثقافة دينية جديدة ومتغيرات كثيرة على مستوى الوعي من خلال تفاعله مع الدين والشعائر والعبادات”.
وقال رفيقي، في مداخلته خلال ندوة حول أفق المغرب بعد أزمة كورونا، إن “مستقبل التدين في المغرب مشجع، وفيه الكثير من التفاؤل”، مشيرا إلى أن “هذا الوباء كان سببا في كفر العديد من المواطنين المغاربة بالخرافة، وأصبحوا يعتمدون على العلم في تفسير الظواهر المجتمعية”.
وأوضح المتحدث، في الندوة المنظمة من طرف المنتدى الدولي للإعلام والتنمية، أن “ما يحدث اليوم هو تغيير في الثقافة الدينية، حيث أصبحت المؤسسات الدينية تتعامل بما هو علمي، من خلال المعطيات التي توفرها وزارة الصحة، وتدعو لاحترام التدابير التي ينصح بها الاطباء”، مشددا على أن ذلك “يمكن أن نسميه عودة الدين إلى العلم”.
وخلص أبو حفص، إلى أن “عودة الدين إلى العلم، هي من أهم الأشياء التي استفدنا من فترة تفشي فيروس كورونا، والتي يمكن أن نبني عليها الثقافة فيما بعد”، لافتا إلى أن “بعض المغاربة انتقلوا من التدين الجماعي إلى التدين الفردي، كما أنهم أصبحوا يبحثون على العلاج في العلم بدل قصد الدجالين والرقاة”، وفق المتحدث.
نصف الكاس المملوء، وقد يكون صاحب المقال يعاين الظواهر الاجتماعية التي افرزها ولا زال يفرزها وباء جرثومة كوفيد 19، لانه يستثني الفءات الواسعة من المجتمع المتؤثرة بثقافة الاشاعات الراءجة بمنصات التواصل الاجتماعي، واي جلسة او الاستماع لاراء الشعب بالشارع، بالمسجد، بالمقهى، بالادارات، بالمدارس، بالسويقات،،، لاكتشف ان افكارا متخلفة من قبيل لا وجود لكورونا، الدولة تريد ملاء الصندوق بمداخي ذعاءر كسر حالة الطوارء وعدم الالتزام بالاجراءات الوقاءية، ان الحلبة والقرفة والكالبتوس والتوم والحامض يعالج عدو.ى كورونا، ان نهاية العالم او القيامة اقتربت، ….. هناك أصناف من التدين الذي افرزته هذه الجاءحة، وفي نفس الوقت انظر الى الازدحام والاقبال الكبير على استهلاك الكحول حيث تضاعفت نسبة الاستهلاك بين المغاربة لا يضاهيها سوى الاقبال على مواد التطهير وخاصة جافيل …..لذلك فمقاربة صاحب المقال مغايرة تماما للواقع الذي تفاعل معه الشعب والمجتمع المغربي مع الجاءحة، وهو تفاعل مختلف من فءة اجتماعية الى اخرى
واش كتعرفي بأن الدين علم فكيف يتناقض علم مع آخر هل تعرفين أن مجلة أمريكية نشرت في عدد لها ان الرسول محمد عليه السلام كان أول من دعا إلى فكرة الحجر الصحي والتباعد الإجتماعي والنضافة الشخصية لتجنب أي وباء
مسكين انت يا ‘هذا’.
غرقت في فتنة ‘عالم بلاك’ وتود أن كل الناس أن يحيدوا عن الصراط.
يريدون أن يطفؤوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون
عودة الدين إلى العلم؟؟؟؟؟؟!!!!! متى كان الدين مع العلم أسي توفيق “الدين والعلم خطين لا يمكنهما التلاقي”
كفى من تغطية الشمس بالغربال 😡
مند زمن بعيد والمؤمنون متشبتون بالمساد كما نقول انت وايمانك ان كان ايمانك ضعيف فسوف تبقى تخرج خرات لا قيمة لها وغير مؤترة وان كان ايمانك قوي متين بحبل الله فلا تحد يغيرك .المساجد لله وليس لاحد كيفما كانت مرتبته .وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا ۚ أُولَٰئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (114).الدين يحارب من الكفار ومن المنافقين ومز المسترزقين الدين باعوا انفسهم بدراهم معدودة والله حافضه شاء من شاء وكره من كره
يا ودي خليك من الفلسفة ديال والو،غير انت تبدلت وتغيرات مواقفك إدن الناس غادي يتبدلوا!!!! راه الناس نهار يسمعوا ما بقاش كورونا كلشي يرجع كيف كان،قليل اللي غادي يتغير.خليك من الكلام الخاوي.
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا ۚ أُولَٰئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (114)
السلآم عليكم يبدوا أن السيد أبو حفص يتحدث عن تجربته الشخصية أما المتدين المغربي كان دائما يدعوا الى العلم و لم يكن يوما يعتمد على الخرافات الموجودة فقط في عقلية المضطربون عقليا وأنصح السيد أبو حفص بزيارة ضريح مولاي بوشتى الخمار سيجد ما يبحث فيه اما الدين والتدين فله رجاله
هل التدين حبا في الله و التقرب إليه أو خوفا من وباء فيروس التاج ” كورونا ” . الاية ” إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ” .