لماذا وإلى أين ؟

موقف مثير من التطبيع

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
فريد من نوعه
المعلق(ة)
الرد على  علي
30 ديسمبر 2020 10:42

اسرائيل أصبحت نهر جارف اقتصاديا وعسكريا لا يمكن توقيفه أو رد هيجانه. المعقول هو العوم في تياره وتربص مخرج بري من مائه إن وجد.

علي
المعلق(ة)
30 ديسمبر 2020 09:08

الملاحظ أن المستوى الثقافي لبعض المغاربة أصبح في الحضيض، لا أدري ما السبب، أهو الإعلام التافه أم انتشار ثقافة الفيسبوك والواتساب السطحية؟
المهم ما ربحته مصر ومن بعدها الأردن من التطبيع بالوعود الأمريكية بالزدهار الاقتصادي ظاهر للجميع.
لا أدري لحد الآن ما سيجنيه المغرب من تجارته مع الكيان، فلاحتهم متطورة جدا، فبالإضافة إلى أن المغرب سيفقد الأسواق الخليجية سيعاني الفلاح المغربي في تسويق منتجاته داخل المغرب نفسه، بل أخشى أن تتلقى الفلاحة المغربية الضربة القاضية كما حدث بداية القرن الحالي حين استورد المغرب من الكيان بذور الطماطم التي اكتشف بعد زرعها أنها تحوي طفيليات قضى على زراعة الطماطم آنذاك، أما سائر المجالات فلن يكون المغرب سوى زبون مستهلك لاغير مع كل الأضرار المؤكدة على أمن وسلامة المواطن المغربي.

Moh
المعلق(ة)
29 ديسمبر 2020 15:18

زيدوني عليه الا فوحدة اختلف معه فيها…الاحزاب المشاركة في الحكم تعرف ان هناك صلاحيات لن تمارسها لانها بيد المؤسسة الملكية..ولا تتعارض مع قرارات الملك لانه رئيس الدولة والضامن لاستقرار البلاد لذالك تبدي كل الاحزاب ليونة في المواقف لان الصدام يقوض الاستقرار السياسي للبد ..لذالك اختلف معه في ان الدافع الذي جعل الحزب ممثلا في شخص رئيس الحكومة يتخلى عن مواقفه هو التمسك بالكرسي..بل ما تمليه عليه وطنيته والتوقير اللازم للملك وصلاحياته..يعني نحن بصدد تنزيل مبدأ دولة المؤسسات.وكأن جلالة الملك جس نبض الغالبية العظمى من المواطنين وتأكد لديه ان لا مشكلة لدينا مع التطببع وان علينا الاستمرار في دعم القضية الفلسطينية ولكن بكيفية اخرى غير التي سار بها تدبير العالم العربي للملف..فالعالم تغير والمصالح الجيوستراتيحة هي المتحكمة في السياسات الخارجية وليس القوميات والمقدسات..

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x