العثماني: الدول لي عندهم الفلوس راهم حصلوا على اللقاح

و فين هي هاديك سباقون و ضجة الإعلام و المحاكاة وصول اللقاح

وهل لرئيس الحكومة السلطة الكافية كي يقول أكثر مما قاله؟
لكن مقاربته كانت أقرب الى الحقيقة،لان الدول الرائدة في مجال الابتكار_ابتكار التلقيح ضد كورونا_،لاتأبه الا لمن يدفع أكثر ومن العملة الصعبة،لذلك فالعملية تجارية تنبني على ما قالته الدكتورة”منيب”،هناك مؤامرة تشاركية من طرف الدول التي تسيطر على العالم،
ونحن سنظل تابعين ،ننتظر من سيجود علينا بالتلقيح،لعل دولة خليجية قد تسدد للمغرب،وقدتكون اسرائيل ،اخواننا المغاربة اليهود لن ينسوا بلدهم الاصلي،
ان وضعية الانتظار هذه،تأتي نتيجة تهميش الدولة لمكامن العلم والمعرفة والبحث العلمي.

الحزب الحاكم لا يصلهم ما يجري على الاطلاق لذالك تراهم يطلقون الاخبار تنجيما ورجما بالغيب ليبينوا أنهم موجودين في الساحة مواقفهم مغايرة لما يجري لاكنهم جبناء ان يستقيلوا حزب فاشل يفتقر الرجولة والشهامة

مبرر لايستند على اي اساس عند الانخراط في عملية الشراء و توقيع
اتفاقيات مع بريطانيا والصين يعني ان التكلفة المالية للقاح متوفرة
خوفهم من الآثار السلبية للقاح هو ما يدفعهم لخلق المبررات مع عدم التواصل مع المواطنين .ربما سيقولون لنا غدا او بعده انهم اختاروا فايزر.او مودرنا.الايام كفيلة بالوقوف عند هذا ….

طززززز على الحكامة!!!!!