وصفت الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد؛ نبيلة منيب، القوانين الإنتخابية التي صادق عليها البرلمان بما فيها القاسم الإنتخابي، بأنها “محاولة جديدة للضبط الإنتخابي بالقوانين”، مضيفة أن “هناك محاولات مستمرة لضبط المشهد السياسي والإنتخابي والمؤسساتي بالمغرب”.
وتساءلت منيب، “هل سننظم الإنتخابات من أجل فرز حكومة تحظى بشرعية صناديق الاقتراع أم سنستمر في خليط من الأحزاب لا يجمعها أي شيء لنحكم بها ؟ خاصة أن الحكومات عندنا لا تحكم”، لافتة في ندوة نظمتها فيدرالية اليسار الديمقراطي إلى أن “القاسم الإنتخابي الجديد موجه ضد جهة معينة، لكن هذا المقتضى غير ديمقراطي يروم تحقيق هدف سياسي تحكمي”.
وشددت المتحدثة، على أن “القاسم الإنتخابي الذي جرى التصويت عليه “مقتضى غير ديمقراطي من أجل تحقيق أهداف سياسية”، مشيرة إلى أن “البيجيدي” الذي طبع مع الفساد والاستبداد أصبح يبكي علينا، خاصة أنه يحترف خطاب المظلومية”، متسرسلة “والمغاربة راه البيجيدي مكيبكيش على الديمقراطية، وإنما على ريع المقاعد البرلمانية”.
واعتبرت منيب، أن “الدولة طورت الريع السياسي، الإعلامي والإقتصادي وحتى الأحزاب الهجينة تعلمت الريع السياسي”، مشددة على أن “أعضاء حزب “المصباح” “كيبكيو علينا فالصباح وفالليل راه هادشي ضدنا ما ضدنا”، معتبرة أن “الدولة وفرت لهؤلاء التربة الخصبة للاشتغال عبر جمعياتهم لتوزيع الملايير والمعونة على المغاربة المحتاجين في غياب الدول الإجتماعية”.
وطالبت الأمنية العامة للحزب الاشتراكي الموحد، المواطنين المغاربة بضرورة “تحسين الإختيار خلال الإنتخابات المقبلة ومعاقبة الذين تلاعبوا بالإرادة الشعبية و”للي نقزوا من الزبالة للطفور، ومكيعرفو حتى حاجة وكيحاولوا يتحايلوا على المغاربة بشتى الوسائل”، وفق تعبير المتحدثة.
بما ان القوانين الانتخابية التي صادق عليها البرلمان و خاصة القاسم الانتخابي هدفها ضبط المشهد السياسي فلماذا امتنعتم عن التصويت و في الوقت نفسه توجهين الدعوة للناخبين كي يحسنوا الاختيار و في الوفت الذي قبلتم فيه مساعدة البيجيدي كي يكون لكم مقعد داخل احدى اللجان البرلمانية تاتين و بكل وقاحة للهجوم على هذا الحزب / اليس هؤلاء البيجيديون مغاربة ? عجبا ليسار اخر الزمان
مستوى تنحشموا نستعملوه حتى بينتنا فالشارع!!
لغة امراة سياسية في اليوم العالمي للمرأة في قصف خصومها….
كون قالها غيرها كن ناضت قيامة!!
المهم مستوى الجميع يسير في نفس المنحى الحايط القصير!!!
حسني ألفاظك اش من زبالة لطيفور…الطفور هو الراجل والزبالة هي المرأة ههههه
المذكر
حسني الفاظك ما كاين وتقوليش ليهم من الزبالة لطيفور راهم هما اللي طيفور حيث مذكر الزبالة هي الزبالة والطيفور
ها العار سكتي وخلي عباد الله عليك اشنو كيسحاب ليك انت؟ غير الضربي عباد الله وتختفي هههه
باختصار الاستاذة ترى ان السياسة فهاد البلاد عبث من اجل الريع والمناصب وتبديد المال العام وانا معها في ذالك . ولكن الا ترى انها ومن وراءها في حزبها مشاركون في هذا العبث واننا نفهم ان لوجود حزبها مبرر في اطار هذا العبث وان له دورا ما يلعبه ضمنه….كالمروحة الصغيرة ضمن مجموعة من المروحات من مختلف الاحجام من اجل تبريد الالة الضخمة للمخزن .البيجيدي الان احدى المراوح التي يتم تعديل قوتها وطاقتها بعدمابردت محرك المخزن الذي اوشكت شرارات 20 فبراير اذابة اسلاكه
حسني ألفاظك أحسن ليك راكي مع جمهور من كل ناحية راكي ماشي في الحمام كتخاصمي وتعاطاي مع النساء حسبنا الله ونعم الوكيل شكون نتي بعدا دخلي سوق راسك
بما أن الحكومات عندنا لا تحكم، فلم تشاركين أنت وحزبك في هذه المهازل الإنتخابية؟
ماذا سيغير الحزب القادم أو الحكومة القادمة من واقع حال المغاربة؟؟؟
ألا تعتمد الأحزاب في معركتها الإنتخابية على برامج سياسية، على أساسها يتم التصويت؟
ما فائدة هذه الحكومة عندما ستتحمل المسؤولية وتقول للمواطنين لست أنا من يحكم؟؟؟
أنتم بمشاركتكم في هذه المهازل الإنتخابية إنما تشاركون في الجريمة وتكرسون العبث وتنشرون الإحباط لدى أكثر من 80% من المغاربة!
لا ثقة في الأحزاب
لا ثقة في المحكومة
لا ثقة في البرلمان
لا ثقة في النظام…
خطاب اكل عنه الدهر وشرب. شعبوية زائدة ليس إلا!!! المصوتون اغلبهم اميون ومرتزقة ويفسدون هم والمرشحون العملية “الديمقراطية” برمتها.
لا ديمقراطية حتى داخل مجالس ومكاتب الاحزاب “اليسارية” بجميع اطيافها ، الراديكالية او المعتدلة!!!
لك الله يا وطني…. والى مزبلة التاريخ.
كلامك “معقول” ،ولكن “كل أبناء عبد الواحد واحد” ، فجميع الاحزاب “تستفيد من الريع” ،وعندما تدخل السلطة،وتجاور “المخزن” ،تنبطح له،ولايهمها وضع غالبية المغاربة،فكل هذه الدكاكين التجارية،”لامواقف لها”،وخاصة أمام تغول “مؤسسات المخزن” ،والمنبطح منها أكثر،هو ذلك الحزب الذي يختار “عداء” عالبية المغاربة،ويمشي ضد “تيارهم” ،انها مهزلة بكل المقاييس،وهكذا يتم اختيار الحزب ،لتدبير السلطة ،وفق خطوط حمراء ووضعية تحدد عمله_اذا كان له عمل أصلا_ وهذا ينطبق على حركات أو “دكاكين اليسار” و”دكاكين اليمين”،وهناك “دكاكين حزبية ادارية ” تتوسطهما وفي نفس الوقت تراقبهما، وتحافظ للمخزن على التوازن المطلوب،والامثلة عن هذه المهزلة كثيرة ،تأسست منذ فجر الاستقلال وساهم فيها الجميع،ولايمكن أن نستثني غالبية الشعب،الذي أصبح”مروضا”لتقبل الوضع،بل أصبح غير مبال بما يجري من حوله دون ردة فعل،وقد استغل حزب”لانبة”،هذا الامر الذي أوصله الى السلطة،لنقول :”من لحمارة الطيارة”…
اتركوا الملك يحكم وتراجعوا للوراء الله اجازيكم..
فيستحيل للطبقة السياسية الحالية ان تساير المنظومة العالمية لا من الحيث التجربة ولا من الحيث المعرفة!!
الاحسن فيكم لا يستطيع تسيير ولو قرية صغيرة ما بالك بمملكة..
انا شخصيًا لا اعترف سوى بالملك..
اما انتم الاحزاب الله انجينا منكم