2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
مَنْ مِن التلاميذ سيلقح بـ”فايزر” ومن بـ”سينوفارم”؟ خبير يجيب

أوصت اللجنة العلمية المكلفة بالاستراتيجية الوطنية للتلقيح خلال الاجتماع المنعقد يوم الخميس 26 غشت الجاري، بضرورة تلقيح الأطفال البالغين ما بين 12 و17 سنة، وذلك بحضور اللجنة العلمية المكلفة بالاستراتيجية الوطنية لمكافحة جائحة كوفيد 19 والقطاعات الحكومية المعنية .في إطار الحملة الوطنية للتلقيح ضد كوفيد 19،
وبحسب بلاغ مشترك، بين وزارة الصحة ووزارة التربية الوطنية، فإن هذه الخطوة تندرج ضمن “حماية كافة المواطنات والمواطنين بالنظر إلى تصاعد الحالات الإيجابية المسجلة ضمن الفئة المذكورة، وخطوة مهمة لتسريع تحقيق المناعة الجماعية”، مشيرا (البلاغ) أنه تم “اعتماد استخدام لقاحي”سينوفارم” و”فايزر” التي أثبتت التجارب الدولية فعاليتهما وسلامتهما عند هذه الفئة العمرية مع التأكيد على أن هذه العملية يجب أن تكون تطوعية واختيارية ومشروطة بموافقة أولياء أمور المتعلمات والمتعلمين،حيث ستنطلق هذه العملية ابتداء من يوم الثلاثاء 31 غشت 2021″.
ولم يشر اليلاغ المشترك عن الكيفية التي سيتم بها تحديد نوع اللقح الذي سيأخذه الأطفال خلال عملية التلقيح، علما أن فعالية كل منهما مختلفة وتأثيراتهم كذلك، فبين “فايزر” الذي يمتاز بفعالية تصل 95 بالمائة، مقارنة مع “سينوفارم” الذي تبلغ فعاليته 79 بالمائة، وهو مادفعنا للتواصل مع اللجنة العلمية لمعرفة الطريقة المعتمدة في اختيار نوع اللقاح المعتمد للأطفال خلال عملية التلقيح.

وفي هذاالسياق، أوضح عضو اللجنة العلمية لكورونا، البروفيسرو سعيد المتوكل، أن “مراكز التلقيح سيكون بها كلا اللقاحين متوفرين، أي لقح سينوفارم ولقاح فايزر، وعند قدوم الآباء لتلقيح أبنائهم يقومون أولا بملئ استمارة خاصة بالموافقة على تلقيح أطفالهم”.
وأكد البروفيسرو سعيد المتوكل ، في حديث لـ”آشكاين”، على أن “هؤلاء الآباء بعد موافقتهم على اخذ أبنائهم للقاح، يكون لديهم الاختيار بين نوعي اللقاح المتواجدين في المركز، حيث تعطى لهم الشروحات الوافية حول كل مميزاته وأعراضه الجانبية وفعولهم وغيرها من التفاصيل”.
أحمد الهيبة صمداني – آشكاين
نريد ضمانة من الشركة المصنعة ووزارة التربية الوطنية للتعليم ووزارة الصحة في حال ظهور اعراض جانبية او كما درسوا هده السنة افضل 50% حضوري او حضوري 100%بعدد 20 تلميد في القسم.ابناء المسؤولين سوف تتوفر لديهم 20تلميد لانخم يدرسون في الخصوثي او غي البعتات التي اصلا العدد 20 او تقل يعني ابناءهم لا يلقحون وييدرسون حضوري 100%.ان كامت الوزارة صادقة عليخا ازالة هدا اااختيار الدي بررته بالقرى
دابا خاصنا نتلقحو لأن اللقاح مزيان و ماشي يحمينا من المرض أو من أجل الهروب من التعقيدات الإدارية و عدم دخول الأماكن العمومية و الإدارات ؟ اللقاح أظهر عدم فعاليته و يؤدي إلى الوفاة و ظهور أعراض جانبية، هاد الشي حقيقة علمية واضحة و لم تعد بحاجة إلى توضيح، واللي دار اللقاح وما طرا لو والو ف خاصو يحمد الله و يشكرو حمدا كثيرا. أما إلا كان اللقاح غير من أجل الهروب من التعقيدات الإدارية…..، فكن متأكدا أن الدولة هي أكبر متضرر ف هاد القضية وعاجلا أو أجلا ماشي توقف استخدام الجواز الصحي