خاطب وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت الطالب، المغاربة بلهجة تهديدية، وذلك خلال محاولته الدفاع عن قرار فرض جواز التلقيح على المغاربة من أجل التنقل وولوج الإدارات والمؤسسات العمومية والخاصة.
آيت الطالب وفي تعقيبه على مداخلات النواب البرلمانيين في جلسة للأسئلة الشفوية التي انعقدت يومه الاثنين 25 أكتوبر الجاري، وبلهجة متعالية خير النواب بين “جواز التلقيح أو العودة إلى الحجر”، وأنه إن تمت العودة للحجر، وهو أمر صعب، ستتعالى أصوات البرلمانيين منتقدة ومتسائلة عن سبب عدم اتخاذ الاجراءات الاحترازية قبل الوصول للحجر”، معتبرا أن هذا الجواز “هو من سيمكن من إعادة إنعاش الاقتصاد ومنع حصول بؤر وبائية وعائلية وحتى سياسية”.
الوزير ذاته اعتبر أن قرار فرض جواز التلقيح قرار صائب مائة فالمائة وهو تحصيل حاصل لما وصل إليه المغرب من نسبة كبير في عدد الملقحين، التي ناهزت 24 في المائة” بحسب، مشيرا غلى أن أطر وزارته وأعضاء اللجنة العلمية أصبحت لهم من التجربة ما يكفي لفهم الوضع وكيفية التعاطي معه.
وفي تهكم على رافضي فرض جواز التلقيح، قال المسؤول الحكومي نفسه، إنه التقى بعدد من المنخرطين في حركة ضد جواز التلقيح، واكتشف أن جلهم ملقح، واعتبرها مفارقة.
هذا وزير الداخلية ماشي وزير الصحة. الله يعفو علينا من بحال هاد الكمرة.
… ما مصير تقرير اللجنة البرلمانية (البرلمان السابق) حول الصفقات التي أبرمتها وزارة الصحة ؟؟
اللهم الحجر والخروج من هده الورطة من دون تلقيح الدي يشكك فيه البعض والدي لم تعطي الشركات المصنعة الضمانة وكل واحد له رايه الخاص.الجواز جعل من هب ودب يطلب البطاقة الوطنية للمواطنين والوتائق الدتي في القانون لا تعطى الا للسلطات
وزير الصحة يشجع ولوج ملاعب القرب بدون تلقيح او تحاليل فهل ربع هذه الملاعب هو الهدف دون صحة المواطنين هذا كيل بمكلايبن
لقد نسي او تناسى خيار ثالث. الا وهو ترك ذلك المنصب لمن عنده غيرة على صحة المغاربة.
صحيح ومنطقي، لكن اضف اليها من له مبررات طبية يستحيل معها أخد التلقيح، حتى يعفى من pcr الذي قد يكلفه كثيرا.
المغرب ديال باك قالك الجواز او احجر الصحي. راك زتي فيه بزاااااااف