أقدم سائق جرافة (طراكس) غاضب على تحويل مكاتب الموظفين إلى خراب، بالشركة المكلفة بإنجاز مشروع المنطقة اللوجيستيكية بجماعة القليعة، التابعة لعمالة إنزكان آيت ملول جهة سوس ماسة.
وأفادت مصادر محلية متطابقة، أن سبب إقدام سائق “الطراكس” على هدم مكاتب الموظفين أول أمس الأربعاء، هو عدم حصوله على أجره لمدة شهور، إضافة إلى أنه دخل في مشادات مع رب عمله بعدما طالبه بأجرة شهور لم يتلاقها وأخبره أن والده توفي ويريد الذهاب إلى بيت عائلته، قبل أن يتحول الأمر إلى شجار بينهما ما دفع رب العمل إلى استدعاء الدرك لعين المكان.
وبعد قدوم الدرك للفصل بينهما وأخذ سائق “الطراكس”، عمد الأخير إلى إيهامهم أنه يريد أخذ وثائقه الثبوتية من الجرافة، قبل أن يقوم بهدم جميع المكاتب الخاصة بالموظفين والتي خربها بالكامل وألحق أضرارا مادية كبيرة.
وخلصت المصادر نفسها، إلى أن عناصر الدرك الملكي بالقليعة، التي حضرت لواقعة الهدم، أوقفت سائق الجرافة وعملت على تقديمه للمحكمة في حالة اعتقال.
Le chauffeur du trax est victime c’est le patron qui la poussé au bout vdes nerfs surtout son père est décès et il n a même pas de quoi voyagé hadi hougra lnhougra l’entrepreneur doit payer les dommage a ce travailleur
Ça c est la justice car elle doit prendre en considération les circonstances de l accident. Cet entrepreneur a poussé le travailleur d aller au delà de ses capacités heureusement pas de victimes.
K entrepreneurs et le premier responsable
لو قامو الدرك بدورهم وأرغمو المشغل بدفع أجرة السائق لنتهى الأمر . لكن حضرو بطلب من المشغل للقبض عليه. هذا النوع في أوروبا يخلى سبيله
رب العمل هو من يجب حبسه. رغم ان هذا العمل غير مقبول، ولكن الله احسن لعوان. مجاش ودار هاد الكارثة حتى وصلاتليه لعظم. هذا هو مشكل مالين الشي. كتلقاهوم كيعووومو فلملايير ومكيقدوش إخلصو بوڤري مسكين خدام على راسو. عيييب وعااااار
لو أن هذا العامل لجأ إلى مفتشية الشغل لتطلب الأمر أداء أتعاب المحامي و مصاريف الدعوى وإنتظار سنوات خلالها سيعلن عن إفلاس الشركة وإنتظار التصفية القضائية !!!!خلال هذه المدة سيكون نفس المقاول قد أسس شركة أخرى وأنتهك حقوق عمال آخرين بنفس الطريقة وهلم جرى!!!!وسيتم إعتقالهم كذلك!!!!!
الرسول صلى الله عليه وسلم امرنا بأداء أجرة الأجير قبل أن يجف عرقه, تصرف هذا السخص هو بسبب المشغل الذي حرمه من حقه ورزقه ورزق ابنائه, إضافة إلى كونه فقد أباه ولم يتمكن من الحصول على رواتبه ومساعدة أهله, الفاجعة الحقيقية هي عندما يؤكل عرق الناس والتحايل والنصب عليهم وحرمانهم من حقوقهم, الله يحسن العون.
الظلم صعيب.
رب العمل شريك في هذا الخراب
il a complétement raison, comment laisser un pauvre sans salaire pendant des mois? doit il voler pour survivre, ? normalement les gendarmes doivent arrêter aussi le patron, c’est ça la règle.