ناقـدٌ رياضي يكشف كواليس الخِلافات بين زياش وخليلوزيتش

لا أظن أن المسؤولية يتحملها شخص واحد بمفرده فيما وقع وسوف يقع مستقبلا بالمنتخب الوطني ما دامت الشجاعة منعدمة كي يعترف كل طرف من الاطراف بمسؤوليته فيما حدث، لأن المسؤولية لا مكان فيها لطغيان وجبروت شخص على آخر ،ويجب أن يعلم الساهرون على المنتخب أن هذا الأخير ملك للمغاربة المتلهفون إلى النتائج المشرفة، وكل شخص كيفما كانت مسؤوليته داخل المجموعة المسيرة لا يملك الكفاءة الازمة لافراح أربعين مليون نسمة فيجب أن ينسحب بكل شجاعة لأننا سامنا من الوعود الكادبة

زياش تمرد على تشيلسي ويحاول طوماس توخيل الحفاض عليه بشتى الوسائل ليس لسواد عيونه بل الانه لاعب من الطراز العالمي الرفيع فبالاحرى انتم ياسماسرة الويل والوجهية وعلى راسكم العجوز وحيد ……

زياش لاعب عربي دو مواصفات عربية يرمي الازبال في الشارع داخل بلاده وفي الخارج العكس صحيح

L’entreneur wahid est une minable personne faible entreneur de l’équipe nationale marocaine il doit quitter immédiatement le pays car ce n’est pas sa place pour diriger une équipe professionnelle et international ,il peut y aller diriger un club de 2ème division car son niveau est très faible

العيب ليس في المدرب أو اللاعب العيب في الجامعة ومن يترأسها يحب أولا نضع الشخص المناسب في المكان المناسب وناخدالعبرة من أعرق الفرق كمثال المانيا التي اخترت اللاعب بيكانبور الرجل أخدى على عاتقه المسؤلية للنهوض بالكرة الألمانية ونحن شخص لا تربطه كرة القدم بشئ لا يجب أن نناقش تفهات مدرب وخلافاته مع اللاعبين فهدا يعتبر تضليل الرأي العام حتى لا يحاسب راس الافعى كفى من الانتقادات

أعتقد أن الزياش لم يقم بما يقال عيبه أنه لاعب ذو شخصية قوية و هذه ميزة اللاعبين الكبار. أتحدى أن يبرر خليلش ما قاله. أما فيما يخص الضربات الثابتة فدوما هناك لاعب مختص في ذلك. المدرب رونار فنذ كال ما قيل و اعترف بأن زباش لاعب مهاري و قال بانه هو الذي لم يفهم في الاول عقلية زياش ثم بعد ذلك اعتذر له و ذهب إليه من أجل إرجاعه. أنا اتفق مع من يرفع القلعة الزاكي لانه حقق ما لم يحققه غيره بل ترك منتخبا لمن بعده و لعبوا بذلك المنتخب أزيد من عشر سنوات.

لماذا تعتبر أن حكيم زياش “له سوابق” في الخلاف، بينما ننسى أن بمحيط الفريق الوطني من له سوابق في وضع السم كالأفعى، كما عبر عن ذلك كل من الزاكي وبعده هرفي رونار، وسيأتي اليوم الذي سيقول وحيد نفس الشيء؟ ألا نفهم شيئا مما صرح به زياش وهو يتحدث عن أطراف تحرف كلامه وهو يسأل عن استدعاء مزراوي؟ من روح “تمرد” الهداف حمد الله المعروف بأخلاقه الحسنة؟ من له المصلحة في طمس المواهب حتى يبقى نجمات فوق النجوم؟ ما هو “الشيء” الذي لا يتغير في الفريق الوطني رغم تغيير المدربين، فلا تتغير الفتن في كل المناسبات الرياضية الكبرى؟

صحيح زياش لاعب متميز لكنه يتصرف بشيء من التعالي و الأنانية حتى داخل الملعب.( مثلا زياش لا يقبل ان يقدف الكرات الثابته لاعب آخر غيره).
بالرغم من ذلك كان على المسؤولين ان يتعاملوا معه بطرق اخرى ليعود إلى جادة الصواب وليس ابعاده من المنتخب حتى نستفيد من إمكانياته.

محب للمنتخب المغربي حتى النخاع
زياش لاعب كبير له وزنه الكروي ووضعه الاعتباري. المدرب الكفء هوالذي يستطيع التاثير على لاعبيه بشكل إيجابي بكثير من المرونة ليخرج من كل لاعب افضل مالديه من قدرات ومهارات وطاقات ايجابية، لا ان يتسلط ويتعنت وينفعل ويفرض أفكاره وخططه بطرق فيها الكثير من الصرامة والفضاضة والغلظة. وبالتالي لاينبغي للمدرب ان يقصي اي لاعب لأي سبب من الأسباب لاسيما اذا كان هذاللاعب مؤثرا أمثال زياش والمزراوي وغيرها ممن يقدمون عروضا طيبة. فعلى الجهات المختصة ان تتدخل لراب الصدع بين اللاعبين والناخب الوطني. لقد سئمنا من الهزائم والغبن الكروي

الضحك على الدقون
المهم هو أن تنقر كي يرحلوا المال
أليس هدا هو أقبح استغلال
عنوان كبير وموضوع فارغ

الخطاب موجه إلى صاحب التعليق الأول….قبل ان تعلق أخي عليك ان تطلع عل سيرة اللاعب زياش منذ الطفولة وتطلع على مساره الرياضي وإنجازاته..فهو يعرف قدره وقدراته زمكانته في الفريق لذا فالمدربين يعاملونه على هذا الأساس …لاعب كبير ونجم ..وليس كلاعب عادي ..وهءا ما لا يتقنه مدربو الننتخب الوطني…

رأيي أن العقلية القديمة التي تعتمد في الاستدعاء على الولاءات هي سبب ابعاد زياش وقبله الزاكي.
اذا ربطنا الوقائع سنفهم في كاينة اللعبة.