أعلن الناخب الوطني، وحيد حاليلوزيتش أمس الخميس، عن اللائحة النهائية للاعبين الـ26 الذين وجهت لهم الدعوة للمشاركة في مباراتي المنتخب المغربي، برسم الجولة الحاسمة للتصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم قطر 2022، أمام منتخب الكونغو الديمقراطية.
وسجلت اللائحة غياب عدد من اللاعبين، على رأسهم المهاجم الدولي سفيان رحيمي، لاعب العين الإماراتي، و المدافع زهير فضال، المحترف في صفوف سبورتينغ لشبونة البرتغالي، هذا الأخير خرج عن صمته بخصوص التشكيلة.
و أوضح فضال، بحسب ما أورده موقع “dm sport” البلجيكي، في صفحته على “تويتر”، أنه فوجئ لغيابه عن اللائحة النهائية التي أعلن عنها الناخب الوطني وحيد خاليلوزيتش، خصوصا وأنه تلقى الدعوة و أرسلت له الجامعة تذكرة السفر”.
وتابع اللاعب ” لقد استدعيت لحمل القميص الوطني في المباراة ضد منتخب الكونغو الديمقراطية عن الدور الفاصل المؤهل لمونديال قطر 2022، إلا أنني تفاجأت من عدم ورود اسمي في اللائحة، ولم أفهم الأسباب الرئيسية وراء ذلك”.
وفيما يلي لائحة الـ26 لاعبا المدعوين للمشاركة في مباراتي السد أمام الكونغو الديمقراطية:
الحراس:
ياسين بونو- منير الكجوي المحمدي- رضا التكناوتي.
الدفاع:
أشرف حكيمي- سفيان علاكوش- ادم ماسينا- يحيى عطية الله- جواد اليميق- سفيان شاكلا- نايف أكرد- غانم سايس- سامي مايي.
وسط الميدان:
سفيان المرابط، فيصل فجر- يحيى جبران- سليم أملاح- عمران لوزا- إلياس شاعر- عز الدين أوناهي.
الهجوم:
منير الحدادي- سفيان بوفال- ريان مايي- طارق تيسودالي- يوسف النصيري- عبد الصمد الزلزولي- أيوب الكعبي.
ابتعدت الجامعة عن نبض الشارع رغم ان الجمهور المغربي من اعرف المتابعين لكرة القدم .نقص الحكامة والارتجال والعجرفة مصيره الفشل. والفشل هنا لا يقاس بالفوز او الخسارة في المباريات بل في الطريقة التي ينادى بها على فلان او خلان وكيف أصبح نجوم مشهود لهم بالوطنية ولهم جمهور عريض يعتذرون عن حمل القميص واخرون من اللاعبين المهرة وأولاد المغرب البررة يدير لهم الناخب ظهره بل وتشن عليهم حروب. سياتي يوم تتكشف فيه الحقائق .الكرة خلقت للفرجة والمتعة لا لكي تنكد علينا حياتنا وان كان الأمر كذلك فمن الأفضل لنا أن نترك لهم لعبتهم هذه هنيئا لكم ولا عزاء لذلك الجمهور الذي كان يحلم بكم ويدعمكم في السراء والضراء.التاهل لكأس العالم له نشوة لكن اثرها عابر ليس كفريق قد يخسر ولكنك متأكد بأنك لم تظلم أحدا من المستحقين لحمل القميص الوطني والمرددين للنبي الوطني بكل صدق وحماس.
هذا المدرب لايحضى بإجماع المحبين للفريق الوطني ، أليس من الأجدر تغييره.
لست خبيرًا ، لكن العيوب لا تخفى على أحد.
الاعتماد على لاعبين ليس لديهم المستوى والاستعداد الكافي للعب في المنتخب الوطني ، تهميش اللاعب المحلي مع العلم أنه يمكن أن يمنح ميزة إضافية ، خاصة أثناء المباريات في إفريقيا. الإدارة السيئة للاعبين: الإدارة الجيدة هي الاتصال المنتظم والفعال ، والانفتاح على النقد والآراء والاقتراحات المخالفة ، ومعرفة كيفية تكييف أسلوب الإدارة الصحيح وفقًا للسياق والوضع والشخصيات. واخير المنتخب ملك لجميع المغاربة