كشف بوشتى بوخالفة، نائب الكاتب العام للكونفدرالية الديمقراطية للشغل، عن استعداد الحكومة للحسم في زيادة جديدة بأجور الموظفين في القطاع العام خلال الأسابيع المقبلة.
وأوضح بوشتنى خلال استضافته في برنامج “آشكاين مع هشام”، أن الوعود بهذه الزيادة كانت في عهد حكومة سعد الدين العثماني ولم يتم تطبيقها، مردفا “ولا زلنا في مفاوضات مع الحكومة الحالية من أجل تفعيل هذه الزيادات”.
وأضاف المتحدث أن “هناك اتفاق إلا أن تحديد المبلغ سيتم في الجولة الحالية من متابعة نتائج الحوار بعد لقائها مع الحكومة”، مبرزا أن الكونفدرالية الديمقارطية للشغل تطالب بزيادة 1000”.
لكن، في رأيي، يردف بوخالفة، يمكن أن أتقبل زيادة 800 درهم، بالنظر إلى تبريرات الحكومة فيما يخص السياق الدولي من مشاكل تؤثر على ماهو وطني.
وأكد قائلا “هذا يبقى رأيي الشخصي، لكن المنظمة متشبتة بمبلغ 1000 درهم”، مشيرا إلى أنهم خلال لقائهم بممثلي الحكومة يوم الخميس 22 شتنبر الجاري، سيطلعون على الميزانية من أجل الخروج بخلاصة واضحة حول الزيادة المفروض تطبيقها”.
واعتبر بوخالفة أن الزيادة في أجور الموظفين حق مشروع و وعد من رئيس الحكومة يجب تفعيله، خصوصا و أن المسألة تعاقبت عليها حكومات، موردا بالقول “وبما أن العقد شريعة المتعاقدين، فنحن لا يهمنا تغيير الحكومات بقدر ما يهمنا الإستمرار في الاتفاقيات المبرمة”.
كيف لحكومة المغرب، دولة الحق والقانون أن تتجاهل حق الأشخاص الذين تعرضوا لحوادث الشغل، وهم في عجز دائم، لاهم قادرون على العمل، (معاقون بكل وضوح)، لقد خرج مرسوم بظهير موضحا الزيادة في الإراد كل 5سنوات، وكل شخش من هذه الفئة لا يعلم بحاله إلا الله، كيف يعيش وأسرته ب1500درهم في 3أشهر، مع غلاء ضروف العيش، والحكومة تناقش زيادة لفئة تغر سياراتها كل 3أشهر، من له الحق في الزيادة يا مسلمين، يا من تزيدوا الشحم في بطن الثور.
أين هي تسوية وضعية الموظفين الحاصلين على دبلومات منذ سنين طويلة لماذا هذا التجاهل في حق الموظف أطالب بالرد أين هي النقابات التي أعطت وعودا
السيد رئيس الحكومة ضحايا النظامين شيوخ التربية والتعليم ينتظرون انصافهم بعد عشرات السنين من العمل و التضحية في مختلف أنحاء المملكة ها هي هذه الفئة تنتظر تسوية منصفة وعادلة لملف عمر لعقود
اذا كانت الحكومة كما تزعم انها اجتماعية المطلوب الاهتمام اولا بالموظفين المرتبين في السلاليم اقل من 10هؤلاء فعلا يعانون الويلات إضافة للمتقاعدين اما ان تهتموا بالكبار فهذا فيه ظلم كبير وصدق من قال من يعمل كثيرا يتقاضى اقل ومن يعمل قليلا يربح كثيرا
يستحيل زيادة 800 درهم شهريا .لان كلفة الاجور مكلفة.والظرفية الاقتصادية صعبة وكل ما يؤخذ باليد اليمنى يعطى باليد اليسرى .كل الزيادات تنصهر وتذوب وسط هذا الغلاء والتضخم الحارق .هناك شريحة المتقاعدين اشتكت مرارا ومنذ سنين من ضريبة الدخل التي ادتها عن الراتب والان تؤدي عن المعاش وهذا حيف . اما ما تقوم به النقابات فهو هراء وذر الرماد في اعين الغير المهم انها اخذت الدعم
ولماذا يسمى حوار اجتماعي .يجب ان يسمى تفاوض فيه اخذ ورد