2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتبرت أمينة منيب، الأمينة العامة لحزب الاشتراكي الموحد أن فاجعة الزلزال، الذي ضرب عدة مناطق بالمغرب وخلف خسائر في الأرواح والمباني، كان فرصة للتقارب مع الجزائر.
وأوضحت منيب خلال استضافتها في برنامج “آشكاين مع هشام”، أنه ” لا يجب التفكير بحماس اللحظة خصوصا وأن المغرب في محطات عديدة مد اليد للجزائر وطالبها بفتح الحدود، لما يجمعهما من تاريخ مشترك وثقافة واحدة”.
و وتابعت السياسية اليسارية بالقول: “وأي فرصة فرصة وخا فاجعة فهي مناسبة لفتح أفق التعاون مع الجزائر و وقف البروباغندات وبناء قوة المغرب العربي الكبير من أجل التفاوض مع قوى أخرى”.
وسجلت “لا أتحدث عن أوروبا التي جاءت بين مطرقة أمريكا، ومن معها، وسندان روسيا ومن معها، سيما أن أوروبا اليوم تعرف ردة اقتصادية وديمقراطية بالإضافة إلى الهبة التحررية لإفريقيا التي تلفظها وعلى رأسها فرنسا التي تتعامل باستعلاء”.
واستدركت منيب ” بالرغم من أنه كانت فرصة للتقارب، ولكن الجرح لم يلتئم بعد بخصوص شباب السعيدية الذين قتل اثنان منهما واعتُقل آخر لديها”.
وشددت الأمينة العامة لحزب الاشتراكي الموحد أن “الدولة الجزائرية تعاكسنا نظرا للصراعات الجيواستراتيجية ومخلفات الحرب الباردة وحتى المصالح العظمى للدول”، مشيرة إلى أن هذه هي الأسباب وراء عدم قبول المغرب مساعداتها للحوز.
وأكدت منيب ” أن المنطقة التي ضربها الزلزال صعبة الولوج، والمغرب اقتصر على قبول 4 عروض مساعدات من دول قطر والإمارات وبريطانيا وإسبانيا، لعدم تكدس المساعدين، وبالتالي عوض الانصباب على إنقاذ الضحايا كان من الممكن التشتت والاهتمام بلوجيستيك الدول المتدخلة”.
وشكرت المتحدثة كل المبادرات من داخل وخارج الوطن لمساعدة المغرب في محنته، مبرزة “الحمد لله أن الخسائر مكانتش بالآلاف” بحسبها.
وشهدت عدة مناطق وعلى رأسها إقليم الحوز زلزالا مدمرا بـ 7 درجات على سلم ريختر، في الثامن من شتنبر الجاري، حيث خلف مقتل ما يقارب 3000 شخص وجرح 5000 آخرين.
وعقب وقوع الكارثة سارعت عشرات الدول والمنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية لعرض يد المساعدة على المغرب، إلا أن الرباط قبلت فقط مساعدات أربع دول هي بريطانيا وإسبانيا وقطر والإمارات.
السيدة منيب مع احترامنا لتوجهها السياسي اليساري، نختلف معها في نقطة قبول المساعدات من الجزائر، لأسباب عدة أولها أنها عزت الشعب المغربي ولم تعز المغرب الرسمي.. تبون لم يعز الملك وعطاف لم يعز بوريطا والأمر ينطبق على باقي المؤسسات.. واش الشعب المغربي ما عندو دولة ما عندو مؤسسات؟؟ وهذه المساعدات كيف ستدخل إلى المغرب؟ هل ستدخل من غير اتصال بالمؤسسات الرسمية؟؟ هذا دون الحديث عن الهجوم الذي أمرت دميتها البوليزاريو بشنه في الوقت الذي اعتقدت فيه أن الجيش المغربي منشغل مع الزلزال.. وناهيك عن جثة الشاب المغربي التي لازالت تحتجزها إلى اليوم ….في العلاقات بين الدول من أراد أن يقدم المساعدة فهو يعرف الباب الذي يجب أن يدقه..
يظهر بأن الأستاذة لا تعرف بأن نوايا الجزاير غير مفهومة بتقديم مساعدة ملغومة ومسموة. وكيف أن يقبل المغرب مساعدات من دولة تعاديه وتحاربه وعلاقاته بها مقطوعة وسبق لها رفض اليد الممدودة والمساعدة على إخماد الحرائق.
في الحقيقة كيف للبعض أن يقول كان على المغرب انيقبل مساعدات من يكن له العداء والكراهية والحقد والنفاق والجحود من عدة عقود ويعتبر المغرب بالعدو الكلاسيكي ويحارب في المنابر الدولية ويسلخ مجموعة من الرحل للهجوم على جنوده، وكان السيدة منيب لا علم لها بما اقترفته وتقترفه الززاير من جرائم ضذ بلدها، كان عليها أن تقول حسنا فعل المغرب بعدم قبول نفاق صنيعة فرنسا التي تتقاسم مع الززاير الأدوار. غريب تحليل السيدة وكأنها تعيش في العالم الافتراضي الخاص بالززاير
كأن هذه السيدة تعيش في كوكب آخر. راه الجزائريين ندّموا إخواننا السوريين بمساعداتهم، وكذلك الليبيين، لدرجة أن ليبيين نوهوا برفض جلالة الملك والشعب المغربي للمياعدات الجزائرية، لأنه «لو قبل (والكلام لإخواننا الليبيين) صندوقا واحدا من المساعدات، لظلوا يطبلون ويزمرون طيلة 30 عاما»، يعني «كون ضربوا لنا الطر والبندير»، ناهيك عن أن فريق الإنقاذ الجزائري الذي اتجه إلى ليبيا لم يظهر أية فعالية، والكثير من أفراده تحولوا إلى لصوص أموال ومجوهرات… إوا نوضي أبنتي وفيقي من النعاس، الله يخليك. عاش المغرب ولا عاش لمن خانه، والمجد للقوات المسلحة الملكية والدرك الملكي والأمن المغربي تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وشفاه وأطال عمره.
Quand l’Algérie avait proposé son aide elle savait qu’elle serait refusée. Mais comme dit un proverbe de chez nous: accompagner le menteur jusqu’à la porte de la maison. Ni main tendue, ni salade à l’huile d’olive.
ستكونين محقة لو سبق للجزائر أن وافقت على مساعدة المغرب لإطفاء حرائقها بعد أن قام المغرب برغبته في ذلك. ذلك البلد لا يرجى منه خيرا و الأحرى بالمغرب أن يوليه ظهره بصفة نهائية.
الاستاذة ما زالت سجينة الستينات والسبعينات و الا فلماذا تفسر بناء المغرب العربي اسمه استاذة المغرب الكبير لانه لا يضم العرب فقط فهناك السكان الامازيغ الذين ورغم كل المناورات لن يتخلوا عن هويتهم
الصراحة انا مع عدم قبول المساعدة الرسمية من الجزائر، و أقول الرسمية، مع الأسف، كل واحد من فريق الإنقاذ الجزائري سوف يكون جاسوسا لبلده على المغرب، و غالبا سوف يتم مراقبة كيف يدبر المغرب جيشا و حكومة هاته الازمة……….أما إذا كانت المبادرة غير رسمية يعني غير تابعة للحكومة الجزائرية، فلا أرى هناك مانعا.
ليس هناك ما تسميه المغرب العربي بل الأمازيغي.
لن نكون في وطننا ضحية القومجية والاديولوجية الصدامية والناصرية والقدافية.
كفى استهتار وإقصاء أصحاب البلد الأصليين.
باراك لقد عربتم السماء والأرض والبحر ضد ا على لغتنا وهويتنا.
المغرب الامازيغي أن كنتم فعلا حقوقيون ضد التمييز في عقر دارنا.
حملة انتخابية وفهامة زايدة تقول كان يجب قبول مساعدة الجزائر اليس لك كرامة السياسة نعم لكن تسبقها الكرامة.كون قبلنا المساعدة كون راه الطبل والغيطة لم يتوقف عندهم كما يفعلون مع ليبيا اليوم.باركةمن الفهامة الخاوية ….