لماذا وإلى أين ؟

مستجدات وانتظارات الديمقراطية المحلية موضوع ندوة وطنية

تنظم شعبة القانون العام بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة عبد السعدي بطنجة ، ومركز تكامل للدراسات والأبحاث ، ومؤسسة هانس زايدل ، ندوة وطنية حول موضوع : ” الديمقراطية المحلية : مستجدات وانتظارات ” يومي 22 و23 فبراير 2019 يشارك فيها خبراء وأكاديميون وممارسون .


وحسب بلاغ صادر عن المنظمة فإن الندوة ستكون مناسبة للبحث في مجالات متعددة مفتوحة أمام المهتمين بحقل المحليات، من أجل تفكيك وتحليل وتقييم التجربة عبر عدة محاور :

  • الانتخابات كأداة محورية لتعزيز الديمقراطية المحلية بالمغرب ؛
  • تأثير النخب المحلية في تنمية وتطوير الديمقراطية المحلية؛
  • دور المجتمع المدني في تحقيق الديمقراطية المحلية ، وكيفية تأثير حكامته الداخلية والبينية في تحقيق الديمقراطية المحلية ، كفاعل تدبيري وكقوة اقتراحية ؛
  • أي تأثير للوسائط المعلوماتية في الديمقراطية المحلية ؟
  • العلاقة بين الديمقراطية المحلية وحقوق الإنسان الاجتماعية والاقتصادية والسياسية؛
  • مساهمة القضاء الإداري في بناء وتطوير الديمقراطية المحلية ؛
  • الديمقراطية المحلية والتنمية الترابية؛
  • المفاهيم بين الأمس واليوم : العلاقات والتوازنات بين الشرعية والفعالية ؛
  • علاقة الديمقراطية المحلية باللامركزية : الميلاد الصعب للاتمركز الإداري؛
  • إمكانيات العمل على مستوى النص القانوني : حدود الفعل وأي تفعيل ؛
  • الديمقراطية المحلية بين الوطني والمحلي : التقاطع والتنازع والتكامل (الإلتقائية والتنسيق)؛
  • مكانة سلطات المراقبة بين الإداري والسياسي ؛
  • وقد حددت اللجنة المنظمة يضيف البلاغ، نواظما للمشاركة كما يلي :
  • ترسل البحوث باللغة العربية في صيغة الورد (Word )بخط (Simplified Arabic )بحجم 16 في المتن و12 في الهامش ؛
  • يشترط في البحث ألا يكون منشورا من قبل ، وأن يتسم بالراهنية ، وأن تتميز مراجعه بالجدة والمواكبة ؛
  • ينبغي أن يكون نص البحث ما بين 3000 و5000 كلمة ( يتضمن المراجع والهوامش )؛
  • يرفق البحث بملخص في حدود 200 كلمة بالغة العربية ؛
  • أن تحترم الضوابط العلمية والأكاديمية في كل ما يتعلق بالتوثيق الدقيق للمصادر والمراجع والهوامش التي تنبث متسلسلة في أسفل كل صفحة؛
  • تثبت البحوث على محكمين من ذوي الخبرة والاختصاص ؛
    مع التأكيد أنه لا يتم الرد إلا على أصحاب البحوث التي يتم قبولها .

وأضح أصحاب البلاغ نفسه أنه “ترسل مشاريع الأبحاث (ورقة أولية ) في حدود 500 كلمة كأقصى حد وتتضمن بالأساس العنوان بالغة العربية والفرنسية أو الإنجليزية والإشكالية والفرضية، ترسل نبذة مختصرة عن السيرة العلمية للباحث لا تتجاوز صفحة واحدة، وتتضمن أساسا : ( المدينة ، رقم الهاتف ، البريد الإلكتروني ، صورة شمسية ،الدرجة العلمية، التخصص الدراسي ،الجامعة ، ونبذة عن الأبحاث المنجزة )”، مشيرين على أن “آخر أجل لاستقبال الأوراق الأولية لمشاريع الأبحاث هو 05 يناير 2019، آخر أجل لتسليم الأوراق النهائية ( ما بين 3000 و5000 كلمة ) هو 05 فبراير 2019”.

وأوضح المنظمون أن كافة المراسلات والاستفسارات يجب أن ترد وجوبا على البريد الإلكتروني الآتي :
[email protected] ؛
وأن الجهات المنظمة تتكفل بتغطية نفقات الإقامة والضيافة للمشاركين”، وأنه ” لا يتم التعويض عن المداخلات، وينبغي حضور جميع أشغال الندوة “.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x