اعتقال أسامة الخليفي بعد تمنيه الموت ل”البيجيديين” وتعليق رقابهم بالشارع

الخروج في مسيرات ملونية لاسقاط الحكومة التي يقودها حزب العدالة والتنمية لان منجزاتها تساوي الصفر بل ثبت ان هناك تراجعات خطيرة عن المكتسبات ونزول الطبقة المتوسطة الى حافة الفقر ورفع الدعم عن المواد الاساسية للعيش خاصة مواد التغذية العامة قوت الفقراء،يجب النضال ضد هذه الحكومة المشؤومة حسب مايسمح به القانون من اضرابات ومسيرات منددة بسياستها الرديىة وقراراتها واختياراتها اللاشعبية والمطالبة باسقاطها،اما الدعششة والتحريض على القتل وقطع الرؤوس فنرفضه ونشجبه ونندد به،المغرب دولة المؤسسات تضبطها قوانين ولا يسير بقانون الغاب والعنهجية والتطرف والقتل والارهاب.

خرافة داعش تطفوا على سطح التعبير اللغوي ، واصبح تجسيد كلمات على شكل جملة يجرك الى دهاليز الزنزانة، مع العلم انك نتاج هذه البيئة؛ المجاز السياسي، الايديولجية، والاقتصاد هما محاور المجازفة بالكلمة؛ بالغمزة وبالعين المجردة ، يعني حضي راسك راه هنا مس،،،،،،،،

ليست له حصانة من البديهي أن يعتقل على كلام قاله و يعبر من خلاله على كرهه للباجدة.