أولا وقبل كل شيء يجب أن نترك الأمر لأهل الإختصاص حسب المرجعية الإسلامية وليس المواثق الدولية وإلا سيلفا كل من هب ودب الخوظ في ديني الله نحن مسلمون لا تناقش النصوص القطعية وتترك الأمر لأهله
عدلوني
المعلق(ة)
7 مارس 2023 09:58
حتى اكون هاد الورث عاد فكري في المناصفة. فيناهو التعليم الصحة الشغل. جاي انت تهضري على الارث. هاد الشعبوية ديالكم تعرفات. دبا حزبكم اشتراكي؟ الرفاهية فاش نتما عايشين معايشنهاش الرأسماليين. لا حول و لا قوة الا بالله. فين اليوسفي فين عبد الله ابراهيم.
noureddine
المعلق(ة)
6 مارس 2023 21:27
للذكر مثل حظ الأنثيين، هي إحدي حالات الميراث طبقا للشريعة الإسلامية التي يرث الرجل فيها ضعف ميراث المرأة، ولكن تلك ليست الحالة العامة الوحيدة، فإن كان ميراث الرجل ضعف ميراث المرأة في أربع حالات، فإن ميراث الرجل يتساوى مع ميراث المرأة في سبع حالات، ويكون للأنثى أكثر من الذكر في سبع حالات، وترث المرأة ولا يرث الرجل في ثلاث حالات، فهل تكون دعوة المساواة في كل الأحوال أم في حالة للذكر مثل حظ الأنثيين، وإن كان في حالة (للذكر مثل حظ الأنثيين) فأين المساواة وقد اجحفت حق الرجل حين كان نصيبه الأكبر وحققته حين تساوى أو نقص عن نصيب المرأة، وإن كانت المساواة في كل الأحوال فقد أجحفت حق الذكر والمرأة حين ساويت في مواضع يكون المساواة فيها قمة الظلم.
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
أولا وقبل كل شيء يجب أن نترك الأمر لأهل الإختصاص حسب المرجعية الإسلامية وليس المواثق الدولية وإلا سيلفا كل من هب ودب الخوظ في ديني الله نحن مسلمون لا تناقش النصوص القطعية وتترك الأمر لأهله
حتى اكون هاد الورث عاد فكري في المناصفة. فيناهو التعليم الصحة الشغل. جاي انت تهضري على الارث. هاد الشعبوية ديالكم تعرفات. دبا حزبكم اشتراكي؟ الرفاهية فاش نتما عايشين معايشنهاش الرأسماليين. لا حول و لا قوة الا بالله. فين اليوسفي فين عبد الله ابراهيم.
للذكر مثل حظ الأنثيين، هي إحدي حالات الميراث طبقا للشريعة الإسلامية التي يرث الرجل فيها ضعف ميراث المرأة، ولكن تلك ليست الحالة العامة الوحيدة، فإن كان ميراث الرجل ضعف ميراث المرأة في أربع حالات، فإن ميراث الرجل يتساوى مع ميراث المرأة في سبع حالات، ويكون للأنثى أكثر من الذكر في سبع حالات، وترث المرأة ولا يرث الرجل في ثلاث حالات، فهل تكون دعوة المساواة في كل الأحوال أم في حالة للذكر مثل حظ الأنثيين، وإن كان في حالة (للذكر مثل حظ الأنثيين) فأين المساواة وقد اجحفت حق الرجل حين كان نصيبه الأكبر وحققته حين تساوى أو نقص عن نصيب المرأة، وإن كانت المساواة في كل الأحوال فقد أجحفت حق الذكر والمرأة حين ساويت في مواضع يكون المساواة فيها قمة الظلم.