مجتمعنا مريض … عنوان عريض
من خلال عنوانك العريض مجتمعنا مريض ً كم وددت ان تتناول ارقام وزارة الصحة حول الصحة العقلية للمواطن والمواطنة وان تستفيض في تحليل النسبة المئوية التي اصدرتها الوزارة في هدا الشأن معلنة اي الوزارة ان 33 في المائة من الساكنة تعاني من أعراض السيكوباتيا وزادت هده النسبة بعد مرور سنوات قليلة الى مايربو عن 40 ًًًوانت كصحفي ابحت عن الأرقام ًً وكم وددت ان تستفيض في البحت والتحليل عن الهيستريا التي يمرغ فيها الناس اسبابها ومسبباتها وان تكون لك الجراة في تعرية الواقع حول الاكتئاب والكآبة المؤدية الى الانتحار والجنون ً وان تضع إصبعك على مكامن الخلل التي تحد من قدرات الناس العقلية وانت واحد منهم ً
اما ان أتناول هدا الموضوع وبهده السطحية المقيثة واعتماد اُسلوب التكرار وكان الخلل في الاستاد الجاني والتلميذة المجني عليها ان الخلل ًان كنت صادقا في تحليلك السطحي ً ليس ما تراه ولكن الغابة المتخفية الا وهي منظومتنا التربوية واللعبة الكراكيزية التي تتغير الجهل والتجهيل
يبقى السؤال المطروح ما دخل الأجهزة الأمنية في الموضوع ً الا يمكن ان نعتبرك كاريا حنكك استسمح عن التعبير وأتمنى النشر
مغربي
المعلق(ة)
3 يونيو 2018 01:34
بهاد الطريقه انت تحرض عل الشغب واش هدي باقية مراهقة ليكن في علمك أن الأساتذة أصبحوا يخشون عل أنفسهم و الدليل السنة الفارطة و الاساتدة الدين كانو ضحايا ديال السلاح الأبيض ليكن في علمك أن الأستاذ هو الحلقة الهشة في هده المنضومة. الامم هي الاخلاق. العائلة غاءبة ولا تتحمل المسؤولية في التربية والخلاصة أن يكون تعليم بدون تربية
الحسين
المعلق(ة)
31 مايو 2018 21:39
لك كامل الحق المجتمع يدافع عن الوهم. مجتمع يغرق في الوحل.
AZIZ
المعلق(ة)
26 مايو 2018 09:38
أين هي التعاليق السابقة لا نراها وشكرا
AZIZ
المعلق(ة)
26 مايو 2018 07:47
ما لم أستسغه لحد الآن هي الربط بين التعليم والأجهزة الأمنية. إذا كان هؤلاء يضربون تلاميذهم فيحق للأجهزة الأمنية بدورها أن تقمع…ربط عقيم بين مجالين متباعدين وكأن كل الأساتذة يمضون وقتهم في تعذيب التلاميذ. أكبر ضحية للعنف المدرسي هو المدرسة والمدرس والمعلمة والمعلم والأستاذة والأستاذ. فكفى من إطلاق المغالطات عن واقع لم تعد تفقه فيه شيئا نظرا لبعدك عن الميدان وبعدك الجغرافي كذلك
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
مجتمعنا مريض … عنوان عريض
من خلال عنوانك العريض مجتمعنا مريض ً كم وددت ان تتناول ارقام وزارة الصحة حول الصحة العقلية للمواطن والمواطنة وان تستفيض في تحليل النسبة المئوية التي اصدرتها الوزارة في هدا الشأن معلنة اي الوزارة ان 33 في المائة من الساكنة تعاني من أعراض السيكوباتيا وزادت هده النسبة بعد مرور سنوات قليلة الى مايربو عن 40 ًًًوانت كصحفي ابحت عن الأرقام ًً وكم وددت ان تستفيض في البحت والتحليل عن الهيستريا التي يمرغ فيها الناس اسبابها ومسبباتها وان تكون لك الجراة في تعرية الواقع حول الاكتئاب والكآبة المؤدية الى الانتحار والجنون ً وان تضع إصبعك على مكامن الخلل التي تحد من قدرات الناس العقلية وانت واحد منهم ً
اما ان أتناول هدا الموضوع وبهده السطحية المقيثة واعتماد اُسلوب التكرار وكان الخلل في الاستاد الجاني والتلميذة المجني عليها ان الخلل ًان كنت صادقا في تحليلك السطحي ً ليس ما تراه ولكن الغابة المتخفية الا وهي منظومتنا التربوية واللعبة الكراكيزية التي تتغير الجهل والتجهيل
يبقى السؤال المطروح ما دخل الأجهزة الأمنية في الموضوع ً الا يمكن ان نعتبرك كاريا حنكك استسمح عن التعبير وأتمنى النشر
بهاد الطريقه انت تحرض عل الشغب واش هدي باقية مراهقة ليكن في علمك أن الأساتذة أصبحوا يخشون عل أنفسهم و الدليل السنة الفارطة و الاساتدة الدين كانو ضحايا ديال السلاح الأبيض ليكن في علمك أن الأستاذ هو الحلقة الهشة في هده المنضومة. الامم هي الاخلاق. العائلة غاءبة ولا تتحمل المسؤولية في التربية والخلاصة أن يكون تعليم بدون تربية
لك كامل الحق المجتمع يدافع عن الوهم. مجتمع يغرق في الوحل.
أين هي التعاليق السابقة لا نراها وشكرا
ما لم أستسغه لحد الآن هي الربط بين التعليم والأجهزة الأمنية. إذا كان هؤلاء يضربون تلاميذهم فيحق للأجهزة الأمنية بدورها أن تقمع…ربط عقيم بين مجالين متباعدين وكأن كل الأساتذة يمضون وقتهم في تعذيب التلاميذ. أكبر ضحية للعنف المدرسي هو المدرسة والمدرس والمعلمة والمعلم والأستاذة والأستاذ. فكفى من إطلاق المغالطات عن واقع لم تعد تفقه فيه شيئا نظرا لبعدك عن الميدان وبعدك الجغرافي كذلك