صورة أستاذ يعلم تلاميذه طريقة الوضوء تثير جدلا على “فيسبوك”

مللي فيه كاع هاد الفهامة والقوالب في اهدار الزمن المدرسي ،كان يعلمهوم كيفية الاستنجاء لانه شرط من شروط الوضوء عند الحدث الاكبر ,,,هههه,,,الظاهر ان السيد يتحايل على آداء مهمته في القسم كمدرس ما استطاع الى ذلك سبيلا ,,يذكرني ببعض هزيلي امكانيات وكفاءات تدريس الطبيعيات ، في كل يوم يجرون فصولهم لحرث وغرس حديقة المؤسسة تحت دعوى “الدرس البيئي” ,,المغاربة فتاحراميات ,,عالالالالام

نعم الأستاذ, المدرسة هي للتعليم بمختلف أنواعه, هذا هو أعظم درس يمكن للمعلم أن يعلمه لتلامذته, الوضوء والطهارة وما تحملانه من رقي, الدين هو أيضا له حقوقه في التعليم بمدارس الشعب المسلم دافع الضرائب, لو كان هذا بإحدى المدارس في تل أبيب ولو كان درسا في التلمود لرأيت هؤلاء المنافقين مبتسمون وعلامة الرضا بادية على محياهم, الظلامية والظلام هو ما يعيشه هؤلاء التعساء المنافقون من ملاحدة وأعداء الله ويتامى الشيوعية والمرتزقة والعملاء, تعليم الأطفال الوضوء لا يحول بين تعلم الفنون الجميلة, وهل هناك أعظم من تعلم فن عبادة الله وأجمل, أما الرقص فالزمان يرقص على جهلكم وتخلفكم وأفكاركم الخبيثة.