2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
بنكيران: المغرب لا يتوفر على موظفين يحبون بلادهم ويقومون بعملهم بتفان وتضحية

اعتبر رئيس الحكومة المعفي؛ عبد الإله بنكيران، أن المغرب لا يتوفر على موظفين يقومون بعملهم بتفان وتضحية.
وقال بنكيران في كلمة ألقاها خلال زيارة له لأحد مناضلي حزب “العدالة والتنمية” وجناحه الدعوي، بجماعة ايت ايعزة؛ إقليم تارودانت، السبت 23 مارس، “عندما كنت رئيسا للحكومة لاحظت أن المغرب لا يتوفر بكثرة على نوعية الموظف الذي يحب بلاده ويتفانى في خدمتها ويجتهد ويضحي ويصبر ويعطي من نفسه وجهده وماله وبيته والمنتشر في المجتمع كثيرا هم من يطالبون بحقوقهم”.
في الكلمة نفسها ربط بنكيران بين التدين والإخلاص في العمل وأن حركتهم الدعوية ” أنتجت نوعا من الالتزام بأمور الدين، والمجهودات التي أنجزت خلال الأربعين سنة الماضية جعلت التدين ينتشر في المجتمع بشكل لم يكن في السابق”، مبرزا أن “انتشار هذا النوع من التدين لم يصل لمجال الاستقامة الفردية في القيام بالواجبات بإخلاص كبير، لأنه لا يمكن لمن يغش في عمله أن يطمأن لأخرته”.
وأردف الأمين العام السابق لحزب “البيجيدي”، أنه “في وقت سابق كان الشباب لا يظهر عليهم التدين كثيرا، ولا يصلون ولا يصمون، بالإضافة إلى غياب عدد من مظاهر التدين، كالحجاب واللحية، وقمنا بمجهود في هذا الباب والآن سنركز على استقامة الإنسان في علاقته بإخوته المواطنين في كل ما يرتبط بهم”.
ولفت بنيكران الذي يتقاضى معاشا استثنائيا يناهز 2500 درهم يوميا، إلى أنهم “سيبعثون روحا جديدة في حركتهم الدعوية وفي الحزب وفي المجتمع، لأن هذا هو الطريق حتى يظل المغرب كما نريده وأحسن وصالح لنا ولأولادنا”.
عندما أسمع كلام هذا المخلوق.،أتدكر قصة (دونكيشوط وصراعه مع الطواحين الهوائية هههه
كان إمام يخطب على منبر الجمعة، وكانت خطبته حول الصدقة التي يجب أن تكون مما يحب المسلم حتى تكون صدقة مقبولة عند الله، تأثرت زوجته التي كانت ضمن المصلين كثيرا بخطبة زوجها العالم المرشد، فبمجرد عودتها للمنزل تصدقت بالديك البلدي الذي طهته عن شهوة لزوجها الفقيه، وعندما عاد ولم يجد شيئا على الغداء، أخبرته بالأمر فأجابها غاضبا: كنت أخطب في الناس ليتصدقوا على فقيههم، ولم أكن أخطب عليك لتتصدقي من رزق الفقيه.
هذا هو حال انتهازي حزب العدالة والتنمية، يوصون الموظفين بحب الوطن والإخلاص له، وهم كسياسيين لم يحبوه ولم يخلصوا له ولو يوما واحدا، يقولون ما لا يفعلون.
لم تنجح النخب السياسية في المغرب في استثمار المكاسب السياسية التي حققها المغرب عقب دستور 2011، حيث يعاني المشهد السياسي حالة ركود وتكلس فكري وضمور للممارسة الديمقراطية الداخلية، نتيجة براغماتية التحالفات الحزبية، والثقافة السياسية الجديدة، وهو ما أدى إلى عزوف الفئات الشابة عن المشاركة في الحياة السياسية وضعف التفاعل لتراجع الأداء السياسي للنخب، وما يستدعي طبقا لذلك ضرورة إعادة تشكيل وتجديد المشهد السياسي المغربي.
محبة الوطن وإغراق الوطن في ديون بأزيد من 800 مليار درهم أمران لا يجتمعان.. محبة الوطن والركوب على أمواج نضال الشعب والتآمر عليه أمران لا يجتمعان إلا لذى المريض والانتهازي والأناني.. محبة الوطن ومحاباة ناهبي المال العام والتملق لهم ومغازلتهم بالعفو عنهم أمران لا يجتمعان..
محبة الوطن وسرقة 70 ألف درهم من المال العام شهرياً أمران لا يجتمعان.. محبة الوطن مرفوضة في الأرض والسماء إذا كانت على طريقة لوكوبل، خريج الجناح الدعوي للإصلاح الغابوي الليلي ، محبة الوطن تبدأ باحترام أبناء الوطن وتقديرهم وليس باحتقارهم والتعالي عليهم وتوجيه التهم إليهم..
وقاحة من نوع خاص.خرجات هذا الرجل وهراءه أصبح أمرا اعتياديا فمن هنا إلى هناك.امثال هذا المخبول الذين اتخذوا الدين مطية لقضاء أغراضهم الدنيوية الواهية والتافهة.نفاق شيطاني وقانه الله واياكم. كل من يتخذ الدين وسيلة لغرض سياسي فهو فاسق و كذاب ومدلس
الحركة الدعوية لابن كيران انتجت الشدود الجنسي ولا داعي لدكر امثلة الوزراء والوعاظ وغيرهم وهدا المخلوق الدي يسب ويشك في نزاهة موظفي المغرب يجب متابعته امام القضاء فلو لم يكن الاستاد لما كان بنكيران والامثلة كثيرة ولكن هدا المخلوق يكن حقدا دفينا للموظفين لا اعرف سببه.يعرف المغرب انتشار العاهرات والمثليين والمخدرات هده الظواهر ازدادت في السنوات الاخيرة نتيجة للسياسة التفقيرية لابن كيران الدي يقدم نفسه كملاك مع العلم انه ليس سوى دجال ممقوت من الشعب وادا كنت كادبا فاخرج الى الشارع بوحدك لترى رد فعل المواطنين كبارا وصغارا.