2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
عويطة يخرج عن صمته إزاء قضية تعنيفه وتهميشه لوالده

خرج سعيد عويطة العداء السابق ورجل الاعمال المغربي المقيم في الولايات المتحدة عن صمته ،بخصوص الفضيحة التي فجرها والده، والتي اوكله فيها مجموعة من الاتهامات بتعنيفيه وضريبه وتهميشه.
وقال سعيد عويطة في تصريحات صحافية إنه “يعتزم عقد ندوة صحافية مساء يومه الجمعة 05 أبريل ليوضح فيها جميع ملابسات هذه القضية، معتبرا، “أن والده مجرد مدمن مخدرات، وان بعض الناس يحاولون الاستفادة من نقطة ضعفه وهي عائلته، من اجل استهدافه شخصيا” حسب تعبيره.
وأضاف :” أن هناك من أراد أن يشوه سمعتي، منهم حتى المقربين إلي، للأسف من بين هؤلاء الناس أبي المدمن على المخدرات والكحول” وأن “هذه المخططات لها غرض جبان يتمثل في الإضرار بسمعتي وعرقلة المشاريع التي أعمل عليها حاليًا.” حسب تعبيره
وكان أحمد عويطة، والد البطل المغربي السابق قد كشف في مقطع فيديو عن معاناته مع ابنه منذ أن ارتبط الأخير بزوجته الثانية التي يعيش معها في الولايات المتحدة الأمريكية، مشيرا أن ابنه قام بضربه وتعنيفه في أحد الأيام، وطرده من منزله، بعدما كان يعيش معه تحت سقف واحد، مضيفا أنه سافر بعد ذلك إلى الولايات المتحدة بمساعدة زوجته الثانية واشتغل لمدة قصيرة هناك، ثم دخل إلى المغرب واقتنى منزل يعش فيه حاليا.
كما كشف والد سعيد عويطة أيضا أن هذا الأخير همش والدته هي الأخرى، وتركها تعيش في ظروف مزرية، كما أن لديه ابن من زوجة أخرى يبلغ من العمر 25 سنة، تركه بدون معيل، ويعيش هو الأخر ظروف مزرية”.

j,ai connu ce vieux dans une course a cologne,était avec aouita qui signé un autogramme sur une photo avec ma fille,il lui a dit dir wlidat hta nta,qu,il soit alcoolique ou jenkee reste son pére,pourquoi pas lui payer une thérapie et a 80ans c,est vraiment triste et auoita s,est blamé
Tu es mon fils et tu m appartient , haha
سلام مجرد وجهة نظر
إذا كان ابوك مدمن على المخدرات والكحول”
كيف يستطيع هذا القلم أن يصور جلالة الأبوين، وفضلهما على الأولاد، فهما سبب وجودهم، وعماد حياتهم، وقوام فضلهم، ونجاحهم في الحياة. وقد جهد الوالدان ما استطاعا في رعاية أبنائهما مادياً ومعنوياً، وتحملا في سبيلهم أشد المتاعب والمشاق. فاضطلعت الأم بأعباء الحمل، وعناء الوضع، ومشقة الارضاع، وجهد التربية والمداراة.
واضطلع الأب بأعباء الجهاد، والسعي في توفير وسائل العيش لأبنائه، وتثقيفهم وتأديبهم، وإعدادهم للحياة السعيدة الهانئة. تحمل الأبوان تلك الجهود الضخمة، فرحين مغتبطين، لا يريدان من أولادهما ثناءاً ولا أجراً.
وناهيك في رأفة الوالدين وحنانهما الجم، أنهما يؤثران تفوق أولادهم عليهم في مجالات الفضل والكمال، ليكونوا مثاراً للاعجاب ومدعاة للفخر والاعتزاز، خلافاً لما طبع عليه الانسان من حب الظهور والتفوق على غيره.
من أجل ذلك كان فضل الوالدين على الولد عظيماً وحقهما جسيماً، سما على كل فضل وحق بعد فضل اللّه عز وجل وحقه.
برّ الوالدين: وهذا ما يحتم على الأبناء النبلاء أن يقدروا فضل آبائهم وعظيم إحسانهم، فيجازونهم بما يستحقونه من حسن الوفاء، وجميل التوقير والاجلال، ولطف البر والاحسان، وسمو الرعاية والتكريم، أدبياً ومادياً.
أنظر كيف يعظم القرآن الكريم شأن الأبوين، ويحض على إجلالها ومصاحبتهما بالبر والمعروف، حيث قال: ﴿وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ * وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا﴾(لقمان:14-15).
وقال تعالى: ﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا * َاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا﴾(الاسراء:23-24).
في نظري في الدين ولا الإنسانية الأب والأم مكانهم وشأنهم خط أحمر لا شئ في هذه الدنية البائسة أحياناً لماذا أوسفتها بائسة لأن هذه المعملة مع الأب حزينة جداً ولا أجد مبريرة إن انسان يصف أبيه بالمدمن ممكن كثير من القراء هذا المقال المحزين سيقولو الله يهده أنا أقول اتمنى من العدالة تحكم عليك حق بالوالدين
رغم كل شئ ،يبقى والده،و لو كان سكيرا أو عربيدا يجب عليه أن يحترمه و يقدر أنه والده…صراحة فعل مشين أن يرد على تصريحات أبيه بسلوك بعض أبناء الغرب..ممن تعودوا على المادية و ليست لديهم أخلاق الاسلام أو الإنسانية على الاقل