لماذا وإلى أين ؟

تحقيقات في كميات الإسمنت المهرب من الصحراء 

تعكف غرف التجارة والصناعة والخدمات، بعدد من الجهات والأقاليم على إعداد تقارير بطلب من وزارة الداخلية لرصد كميات من الإسمنت المهرب من الصحراء التي تغرق الأسواق الداخلية، وتكبد المنتجين المحليين والمهنيين وبائعي الجملة خسائر مالية تقدر بالملايين.
وأورت “الصباح” أن ولاة وعمالا طلبوا من ممثلي المهنيين في غرف التجارة مدهم بخلاصات التحقيقات والأبحاث الميدانية للوقوف على الأثر الحقيقي لتهريب هذه المادة الحيوية على عائدات المنتجين المحليين وعلى الضرائب والرسوم المستحقة للدولة.
وأجرى ممثلو المهنيين عددا من الاتصالات مع بائعي الجملة والشركات العاملة في قطاع شراء بيع الإسمنت وكذا فروع المعامل الواقعة في النفوذ الترابي بهذه الغرف، وتأكد لها تسريب كميات معتبرة من هذه المادة قادمة من معامل إنتاج بضواحي العيون.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
مقاطعون
المعلق(ة)
24 أبريل 2019 12:07

نتكلم عن تهريب الاسمنت من معامل في مدينة العيون الى مدن الداخل على اعتبار ان كل منهما تقع في دولة مستقلة او ان مدن الداخل ليس بها مصانع كبرى لانتاج الاسمنت. او ان لكل منها نظاما اقتصاديا او ضريبيا مختلف.

اللي فهم بفهمني

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x