2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
شروط الاستفادة من القفة الرمضانية تثير السخرية (وثيقة)

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورة تظهر الشروط التي فرضتها بعض الجمعيات التي تشتغل في مجال الإحسان العمومي، والتي تقدم ما يسمى بـ”قفة رمضان” مما أثار سخرية عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وفرضت الجمعيات في الصورة المذكورة، مجموعة من الشروط التي اعتبرها النشطاء مبالغ فيها، من بينها طلب خطي، ونسخ من بطاقة التعريف الوطني، وشهادة عدم الانتساب لأي صندوق تأمين رسمي أو تقاعدي، إضافة إلى شهادتي مستخرج الضرائب والإقامة”.
واعتبر النشطاء أن الجمعيات التي تشتغل في الإحسان العمومي “تمتص دماء المواطنين من أجل حصولها على الدعم، وتضع شروطا تعجيزية للحصول على هذه المساعدات، حيث علق أحدهم ساخرا: “باقي خص غير شهادة الوفاة باش يعطوه قفة رمضان”.
وتضاربت الأراء حول مدى صحة هذه الشروط أم أنها مفبرطة فيما ذكر نشطاء أنها شروط تخص دولة الجزائر.
صحافة غبية تلك الوثاىق و صناديق الضمان موجودة في الجزائر و الدولة هي النشرفة على توزيعها و ليست الجمعيات
لم يبقى لهم سوى
شهادة اللجوء السياسي
او شهادة اللجوء الاقتصادي
اوا باااااس تطلع هاذ الوتائق راك خلصتي تمن القفة زيادة على تضياع الوقت و حريق الاعصاب … من الآخر قولوا لعباد الله سيروا الله يسهل
أعتبر أن هذه الجمعية التي تطلب هذه الوثائق من المعوزين هي مكونة من أشخاص أغبياء وبلداء . هدفهم ليس بريئا، بل هو بدون شك سياسي محض. يهيؤون للحملة الانتخاب من الآن. فعلى السلطة المحلية أن تتصدى لتعاليب هذه الجمعية بكل حزم لإيقاف هذا النوع من الاحتيال والنصب على عقول المواطنين البسطاء والمحتاجين.
نسيتم شرطين اساسيين هما .. ان يكون صاحب الطلب له اسنان حادة.والشرط الثاني ..رقم حداءه لكي تكتمل بهية القفة الزلطية
المهزلة:
سواء كانت تلك القفة من توزيع الجمعيات أو غيرها فإنها تعتبر مهزلة في رأيي..فقيمة هذه القفة لا تتجاوز 200درهما في أحسن الأحوال..وهذه القيمة ينفقها أحدهم على تغذية كلبه يوميا أو ينفقها في وجبة غذاء واحدة لوحده..فقراء وطني يضحك عليهم الجميع:الرسمي ون و الجمعيات..فكم يوما تكفى هذه القفة البئيسة؟اكيد انها لن تكمل الشهر..فماذا عن11شهرا الأخرى؟إن الإحسان مطلوب بل واجب(الزكاة)..ولكنه يجب أن يكون بصفة مستمرة لتلبية حاجيات المحتاجين والفقراء وليس فقط بمناسبة شهر رمضان..تجد أحدهم يتبجح بعدد مرات أدائه للعمرة وللحج،وبالمقابل يتأفف من التبرع لمريض أو فقير أو طالب أو أرملة أو ذي حاجة او من يشبههم..
هذه الجمعية المُباركة ستقوم بتوزيع القفف على المنخرطين يومياً و طيلة شهر رمضان الكريم.
*
مع “بونيس” قفة العيد في آخر يوم من أيام الشهر الفضيل.
*
و في ذلك فلْيتنافس المتنافسون.
لهلا يحاوج شي مسلم واش بنادم غايطلب لفيزا لأوروبا ؟
ههههه حتى الاحسان اصبح بالسيرة الذاتيهcv ياامة بكت من جهلها الامم ولم تضحك من جهلها
قبح الله الفقر الجوع ولا المذلة
شروط ووثائق اكبر من القفة. صداعها اكبر منها.بالله عليكم هل هذه المؤونة الزهيدة هي التي ستامن قوة المساكين في الشهر المعظم.ما هذا الهراء وما هذه الصدقة البغيضة. اهذا هو الاحسان. اي اسلام وأي مؤاخات هذه .أعتقد أن لا حاجة للفقراء في هذه القفة .الله ارحم بعباده من اي كان لو شاء سبحانه وتعالى لاغنى الجميع لكنه امتحان وابتلاء هذه هي الدنيا .والله ستار ويحب الصدقة المستورة .لا هذه الاشهارات بهذه القفة كل ما حل الشهر المعظم
اتذكر هنا أحدهم كتب إسمه على ظهر القفة .
عبقرية المغاربة ليست لها حدود
كلفة تلك الوثائق مع اتعاب تجميعها تفوق بكثير ما تحتويه تلك القفة و كأن المعوز يهيء ملف الحصول على الفيزا