لماذا وإلى أين ؟

المقرئ أبو زيد يصف عالم الفيزياء هوكينغ بالحمار وأنه أذكى منه

خلص النائب البرلماني المقرئ أبو زيد، في تحليله لبعض العلماء الملحدين، إلى أنه أذكى من عالم الفيزياء البريطاني ستفين هوكيغ، وأن الأخير أبلد من حمار.

واسترسل المقرئ، في تحليله لكتب العالم المشهور أمام الحاضرين في ندوة نظمتها شعبة الدراسات الإسلامية بكلية بنمسيك حول موضوع “الإلحاد الجديد بين أسبابه النفسية والمعرفية”، أنه “لا يمكن لأحد أن يفهم ما كتبه هذا العالم في كتابه Brèves réponses aux grandes questions”، داعيا الحضور إلى قراءته.

وبحسب البرلماني، فإن العالم البريطاني كان خاطئا في مناقشته للغيب والله والزمن في كتابه، معتبرا أن الزمن لم يكن قبل الكون لأن الكون خُلق وخُلق معه الزمن، وبالتالي، يخلص المقرئ، لا يمكن أن نطرح أسئلة عن ماذا كان قبل الزمن.

وزاد المقرئ في هجومه على هوكينغ، قائلا إن الأخير اعتبر أنه “في الوقت الذي تعتبر هذه القوانين العظيمة الفلكية التي تفسر كل شيء والتي انبثقت في الانفجار الكوني من لا شيء وفي زمن متناه في الصغر والتي تفسر كل شيء وتنظم كل شيء، يأتي مؤمن ليطرح سؤال من أودع هذه المادة الأولى القوانين”، ليرد عليه البرلماني البرلماني “إنني غير معني بهذا السؤال”.

والتجأ المقرئ إلى كتاب “هناك إله” لـ”أنتوني فلو”، قائلا إن “هذا المؤلف قاد وراءه تقريبا 10 آلاف عالم ملحد على مدى نصف قرن، ولما انقلب عليهم وتنكر لهم هجم عليه الذباب الإلكتروني عند الملحدين، وأكله عندما أعلن إسلامه، منهم ريتشارد داوكينغ”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

11 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Abduh
المعلق(ة)
4 مايو 2019 20:34

أما الدليل العقلي على وجود الله هو غير ممكن، لأن اللعقل الإنساني لا يستطيع البرهنية عن مسألة لا يعيها. ومسألة الله هي مسألة إيمانية مرتبطة بالقلب والإحساس . و ما يسمى بالدليل على وجود الله هي في الحقيقة تساولات وفرضيات يقف امامها العقل عاجزا.
وإيماننا بالله هو إيمان ثقافي أكثر منه إيمان قناعتي.

Rachid samy
المعلق(ة)
4 مايو 2019 13:44

AACHA MANE AARAFA KADRAH WA JALASA DOUNAH.

Une UMMA , en panne ,encore et toujours sur

La piste d envol,qui ne pouvait decoller,a cause

Justement de ce savoir qui y fait defaut, nous

Sommes une communaute de consomation,il

Faut l avouer.on produit rien,

Les notres ne Savent qu ouvrir leur bouche

Pour insulter les INITIES les SAVANTS et les

ILLUMINES, c est ce Qu ils savent faire,

A une epoque des annees 60, nos parents

Assistaient au plus pire encore,selon que

Le roi medv apparait sur la lune ,hahaha

Tellement leur naivete battait son comble,

Epoque de misere dans les vivres et de misere

dans les cerveaux aussi.

L autre fois un autre declarait une absurdite,

Selon que le Maroc est mieux que la France

Hahaha,

Ma question,

Est_ce que ces gens croyaient que les

Marocains sont des SIMPLES D ESPRIT,

Pour croire a tout ce Qu ils inventaient ???

عبد الله لحمادي
المعلق(ة)
4 مايو 2019 13:43

الذي لايعترف بأن لهذا الكون خالقا وربا وإله
الحمار خير منه
كامل الاحترام للحمير ونعتذر لهم على هذا الاستخدام

محمد
المعلق(ة)
4 مايو 2019 01:28

الكلام المنسوب للمقرء أبو زيد كذب وبهتان
الصواب: الرجوع إلى الفيديو الأصلي

متتبع
المعلق(ة)
3 مايو 2019 18:58

الجاهل يكره العلم، والجهل يتشبث بالرث والقديم، لكون حامل الجهل معلب وغير قادر على المناقشة، وعقله مسطح ومصاب بلوثة النمطية في التفكير، وهي العقول الجامدة التي حطمت أجساد لكثير من الفلاسفة منذ زمن و ما يزال بعض الجاهلين يعيشون في القرن الحالي وبكل وقاحة ينتشون ويستمتعون من مبتكرات العلم ويشتمون مبتكروه قمة الوقاحة

احمد
المعلق(ة)
3 مايو 2019 17:08

المقرئ الادريسي لم يصرح بدلك واقول للصحفي المفتري الفيديو موجود واتحداه ان ينشره (الخبر مقدس والتعليق حر )

رشيد
المعلق(ة)
3 مايو 2019 15:38

صدق علي الوردي حين قال : كما إزداد الإنسان غباوة زاد يقينا أنه أفظل من غيره في كل شيئ . هذه هي قاعدة الفاشل و الجاهل لا يمكن أن تقنعه بالحقيقة حتى لو أتيت له بالف برهان و دليل

Rachid samy
المعلق(ة)
3 مايو 2019 14:41

Les gens qui se respectent n insultent jamais

(Les autres comme ca. ( kal himar

UN PEU DE RESPECT envers les autres,

(Meme envers ( AL hamir, khalko Allah

AL AANJAHIA ASSOUKIA

MoMoh
المعلق(ة)
3 مايو 2019 14:26

نسي هذا العبقري ان كتاب الله يصف بعض الناس وان كانوا ذووا عقيدة بالحمير
مثلهم كمثل الحمار يحمل أسفار
كما أن نعته الرجل بالحمار هي من جهله .فالحمار هو مخلوق وكل الصفات التكوينية منحه الله اياها دون ارادته ليضرب به الامثال فقط.
ولا ينسى ان هناك من الناس من هو اضل من الأنعام
تجار الدين هؤلاء والمسترزقون برداء الورع هم أقل واضحل اخلاقا من كثير من الناس

حماد
المعلق(ة)
3 مايو 2019 14:08

الناءم البرلماني الذي غزت صورته وهو ناءم في قبة البرلمان…يسمح لنفسه بمناقشة كل شيء….
قبل ايم كان ينظر في مجال التربية…والان تطاول على اكبر علماء الفيزياء…
قد نختلف مع اي كان….ولكن لا يمكن ان نسمح لانفسنا بشتمه….

momo
المعلق(ة)
3 مايو 2019 12:08

un homme que des grands savants témoignent de son génie ,un ignorant quia étudié un livre des années 700 vient dire que c un äne .va te faire foutre au moins petite insecte tuas dû parler autrement mais pour ta qualification il s’applique bien à toi100/100 . as tu vu ce savant insulter qq1 tête d’âne? tes futilités ne convainquent même pas un enfant. ta culture bédouine tt le monde s’eqt rendu compte que ce n’est qu’une superchrie qui aduré des siècles grâce au soutien des dynasties qui se sont nsuccédées et leur besoin à ce venin pour manipuler les peuples

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

11
0
أضف تعليقكx
()
x