2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الحكومة تتبرأ من تصريحات العثماني حول الجزائر

سارعت الحكومة إلى التبرئ رسميا من تصريحات رئيسها، سعد الدين العثماني، بشأن الأوضاع في الجزائر وفتح الحدود المغربية الجزائرية، إذ قال مصطفى الخلفي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، إن العثماني، “لم يدل بأي تصريح رسمي حول الجارة الجزائر، ولم يعبر عن أي موقف للحكومة المغربية”.
وشدد الخلفي في تصريح له اليوم الجمعة 17 ماي الجاري، لوكالة المغرب العربي للأنباء، على أن رئيس الحكومة لم يوجه أي نداء، وإنما عبر عن أمنيته بفتح الحدود بين البلدين، وذلك في حديث خاص على هامش مائدة إفطار.
ويشار أن التصريحات الصادرة عن العثماني والتي أثارت جدلا تتعلق بقول العثماني أن “القيادة الجزائرية السابقة كانت أكثر عداء للمغرب، وكانت لها نظرة سلبية عن المغرب”، متوقعا أن “يجد المغرب حلولا مع القيادة الجديدة، التي يرى أنها ستتحلل من العقدة السابقة والنزوع نحو التنافس الشرس مع المغرب”.
وأضاف العثماني ، على هامش مائدة إفطار دعا إليها بعض الصحافيين بمقر إقامته بحي الأميرات بالرباط، بحر الأسبوع الجاري، أن وضع الجزائر مع المغرب سيكون أقل سوأ ولن يكون أسوء مما كان عليه، مردفا أن الجزائر في حاجة لفتح الحدود المغلقة، وأن المغرب “أيضا في حاجة إلى ذلك، لكن الجزائر أكثر”.
Il n a pas dit Qu il possedait la baguette magique, n est_ce pas ?
Et alors, tout le monde a le droit de speculer
De dire des machins,ca fait partie d une
Strategie de plaider le faut pour avoir le vrai.
ديما مزبلها اسي الكلوي شوف غار مشاكل لبلاد ونسى دزاير عليك .المحروقات الأسعار.الاشاتدة المتقاعدين الخ الخ …..
رءيس حكومة لا يعرف من يسير الجزاءر.ياسيدي الرءيس ليست القيادة الجزاءرية السابقة ولا الاحقةهي الاكثر عدوانية بل العسكر الجزاءري هو المشكل وهو الحاكم مند1965.لن تحل مشاكل المغرب مع الجزاءر مادام العسكر هو المتحكم في السلطة بالجزاءر ولا داعي لاستعطاف العسكر لفتح الحدود فلتبق مقفلة الى يوم البعث.
تصریح بسیط و مسئول. این الاشکال؟ علی الاقل حیاد ایجابی خیر من صمت اخرس.