2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
رفيقي يقصف الكتاني بعد موقفه من تيفيناغ ويتهمه بـ”العنصرية”

مازالت التدوينة التي نشرها الشيخ السلفي حسن الكتاني حول حروف تيفيناغ، تثير جدلا بين المهتمين والمثقفين المغاربة، حيث دخل على خط هذا الجدل المفكر والباحث في السلفية عبد الوهاب رفيقي، والذي وصف مقاربة الكتاني للنهوض باللغة الامازيغية، بـ”العنصرية” و”العصبية المقيتة”.
رفيقي رد على الكتاني في تدوينة مطلولة نشرها على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي، اعتبر فيها أن فكرة تفضيل العرب أو العربية على سائر الأجناس واللغات برأييه فكرة بليدة، فضلا على أنها فكرة عنصرية قائمة على قومية وعصبية مقيتة، وهي سخيفة لأنها قائمة على أنها لغة القرآن، مع أن القرآن لو نزل على الصينيين لكان بلغة أهل الصين، فهل ستكون الصينية حينئذ هي لغة أهل الجنة وفضلها الله على سائر اللغات” حسب تعبير رفيقي
ووجه الباحث كلامه إلى الشيخ السلفي قائلا:” إن الربط بين دين ما ولغة ما، يصح عند الأديان العرقية والقومية، التي لا تقبل بينها من ليس من عرقها، أما وأنت ترى أن الإسلام دين للعالمين، وأنه للعرب والعجم، وأنه لا فرق بين الأجناس والأعراق، ثم تدعي أن العربية لغة الإسلام والمسلمين، وأنها لغة الجنة، فذلك تناقض ما بعده تناقض.”
وأشار الباحث إلى أن “هذه الفكرة طبعا ليست جديدة، بل هي مبثوثة في عدد من كتب التراث، نجد مثلا ابن تيمية في كتابه المشهور”، اقتضاء الصراط المستقيم في مخالفة أصحاب الجحيم” يتحدث عن كون العربية شعار الإسلام والمسلمين، وعن كراهية الرطانة، وهي خلط العربية بغيرها، بل اعتبر ذلك من النفاق، كما ألف عدد من الفقهاء كتبا في فضل العرب،..”
وفسر رفيقي موقفه بكون ” ما جاء في الكتب السابقة الذكر، كان دفاعا عن العرب بعد اختلاطهم بباقي الأجناس، بل وتفوق الأجناس الأخرى على العرب حتى في الفقه والحديث والعلوم الدينية، بل حتى في لغة العرب نفسها، فكانت ردة الفعل هذه نابعة من خوف على العرق العربي واللسان العربي من الانحسار، ما أنتج هذا الفقه العنصري، والواقع أن متبني هذا الفكر اليوم يصدرون مثل هذا الخطاب لنفس الأسباب، بل الأمر أصبح أكثر سوءا مع حالة التخلف، ومع تأثيرات العولمة، إلا أن الفارق بيننا اليوم وبين ما سبق، أن منظومة القيم قد تطورت بما لا يسمح بتاتا بأي خطاب عنصري متعصب، ولا بد من الوعي بأننا نعيش بدولة حديثة تقتضي أفكارا حديثة، وليس أفكارا عنصرية أكل عليها الدهر ” حسب تعبير المتحدث
وختم رفيقي كلامه قالا: “هذا فيما يتعلق باللغات والأعراق جميعا، فكيف والمعني بهذا الخطاب لغة رسمية تضمنها دستور الدولة، وسبقت العربية للوجود بهذه المنطقة، وهي جزء لا يتجزأ من هويتنا وتاريخنا وثقافتنا..فليس من العيب أن يعتز الإنسان بلغته عربية كانت أو امازيغية أو أي لغة أخرى، ولكن الخطير هو أدلجة اللغة، واحتقار لغات الآخرين كيفما كانت هذه اللغة، فكيف وهي جزء واسع جدا من هويتنا المشتركة؟
وكان الشيخ الكتاني قد نشر تدوينة أثارت غضب العديد من الفعاليات الأمازيغية والثقافية، جاء فيها : “في غفلة من الجميع وفجأة سنجد حروف تيفيناغ على أوراقنا النقدية ..مزيدا من التهميش والتضييق على لغة الإسلام والمسلمين.”
يجب ان يفهم وامثاله انهم في بلاد الامازيغ .
رفيقي شيطان مارد معقد من طرف أسايده ك شيخ الكتاني والشيخ عمر الحدوشي وهو سقط في الامتحان والأن يدافع عن شهرته التي طاحت في مزبلة التاريخ
je trouve que Mr Rafiqi a dépassé ses collègues d’une année lumière .il a compris ce que veut dire une religion et il a su évoluer ses connaissances avec le courant actueltandis que d’autres comme cet énergumène qui se croit encore à l’èpoque de Omar.irat9o fal9a3 izdaham yakatani