2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
بنكيران: قد نُسجن وقد نُقتل (فيديو)

عاد عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة السابق، والأمين العام الأسبق لحزب العدالة والتنمية، للحديث عن الاعتقال وإمكانية دخوله أو أعضاء حزبه إلى السجون، إذ قال: “عند الحديث عن السياسة يمكن أن يكون الإنسان مسؤولا في جماعة أو مسؤولا في الدولة ويمكن أن يكون حتى في السجن”.
وأردف بنكيران، في كلمة أمام أعضاء شبيبة البيجيدي، منشورة على صفحته بـ”الفايسبوك”أنه “إذا قدر الله أن ذهبتم للسجن أو ذهبنا نحن قبلكم أو إذا ذهبنا جميعا سنحتاج إلى مرجعيتنا لأن السجن هو مكان أنت فيه محاصر”، معتبرا أن “الذي يوسع هذا السجن والذي قد يرده ضيقا هو الحالة النفسية التي تترجم في إيمانك بالله”، وفق تعبيره.
وأضاف بنكيران: “أنا في درب مولاي الشريف، لم أبق كثيرا، حوالي شهر قضيته هناك لما مرضت أخذوني للمستشفى وقضيت به شهرا ثم تم إطلاق سراحي”، وزاد “أقول هذا ليبقى في أذانكم لأن الذي يدخل السياسة ويرد أن يكون وزيرا أو سفيرا يجب أن يكون في باله أن السياسة عندها وجه أخر ، وبعض مرات يكون حتى القتل فيها”، وفق تعبيره.
السجن للمناضلين الشرفاء والوطنيون الأحرار وليس للعبيد والمنافقين وخدام ومخبري المخزن
انشر من فضلك
لا لإقصاء الرأي
لا لتكميم الأفواه!!!!!
لعيد إلى قراءة حياته الذاتية و بالخصوص رسالته الموجهة إلى إدريس البصري وزير الخالية طالبا الترخيص لحركته واعدا بضرب و تفتيت اليسار ، ها هو وصل إلى السلطة و ضرب و شتت كل الشعب . التاريخ سجل و يسجل و الكل في ذاكرة التاريخ !!!!!
ها هو شيخهم و عرابهم والعقل المدبر لهم بعدما ضمن تقاعد بلا مشقة ولا تعب وبعدما (تفطح) كرئيس للحكومة وتنشوا بالاقتطاعات والتقاعد و المقاصة ووو كان وقتها مع المخزن ضد الشعب وضدالموظف المسكين ها هو رجع يتكلم عن السجن و الموت يعني أراد أن يصبح مناضلا ربما الرجل أصابه الجنون او الخرف او ربما اعتقد ان المغاربة نسوا ما دو ز عليهم خلال ولايته وبتعجرفه و اسبداده وبكبرياءه ظانا انه ازلي منصبه هاهو المثل المغربي الذي يقول ذبحه وذهب في جنازته انه ينطبق على على مثل هذا الرجل الذي لا يحشم ولا وجه لديه ولا يندم فبعدما ترك من المخزن انه يحول ان يكسب مرة أخرى عطف الناس بالنضال و السجن والموت أقول لهذا الشخص الشعب عاق بكم يا سماسرة الدين يا وصوليون يا انتهازية اذهب الى الجحيم
وانت خاصة لك أكثر من وجه.