2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
تعديلات جديدة على ورقة امتحان البكالوريا تغضب الأساتذة (وثيقة)
من المستجدات التي أدخلت على امتحانات البكالوريا لموسم 2018/2019 إلزام أساتذة الحراسة بتدوين أسمائهم على ورقة تحرير المترشحين والتوقيع عليها، بعدما كان الأمر يقتصر على تدوين وتوقيع الأستاذ المصحح.
هذا المستجد تمت مواجهته بالرفض من طرف عدد من نساء ورجال التعليم، المكلفين بمراقبة الامتحانات المذكورة.
وفي هذا السياق قدم الأساتذة المكلفين بالمراقبة في الامتحانات الإشهادية بالثانوية التأهيلية ابن سينا بفاس عريضة تحميل توقيعاتهم، يرفضون من خلالها عملية توقيع و تدوين أسمائهم على أوراق تحرير المترشحين.
وكانت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التربية الوطنية، قد أعلنت أن عدد المترشحات والمترشحين لاجتياز اختبارات الدورة العادية لامتحان الوطني الموحد لنيل شهادة البكالوريا برسم دورة يونيو 2019، التي ستجرى أيام 11 و12 و13 و14 يونيو 2019، قد بلغ 441 ألف و65 مترشحة ومترشحا بنسبة زيادة بلغت 0.3 في المائة مقارنة مع السنة الماضية. وقد بلغ عدد الممدرسين منهم 332298 مترشحة ومترشح، في حين بلغ عدد المترشحين الأحرار 108 ألف و767 مترشحة ومترشحا بما يمثل 25 في المائة من مجموع المترشحين. وناهزت نسبة الإناث 48 في المائة من مجموع المترشحين.
اعتقد انه اجراء تعسفي ف حق الاساتذة كان الله معنا
بالله عليكم اخبروني متى يمكن للاستاذ ين تدوين اسميهما على ورقة التحرير والمترشحين يرفضون تسليم اوراقهم بعد رنين الجرس .وعلى المراقبين ان يذخلوا في صراع معهم لجمع الاوراق والاسراع بها الى الكتابة لتسليمها .هذا الاجراء لا معنى له لانالاساتذة لا يتهربون من المسؤولية بحيث انهم يوقعون مطبوع الاجراء ويكتبون اسماءهم في حالة وقوع مشكل فالكل يرجع الى هذا المطبوع
هؤلاء الموقعون يتهربون من المسؤولية فقط ليس إلا على الوزارة أن تفرض ذلك ،أو أن تتكلف الإدارة أي رؤوس مركز الامتحان بكتابة اسماءهم والأمر بسيط،نتمنى في المستقبل تجهيز الحجرات بالكاميرات من أجل مراقبة التلميذ والأستاذ معا
علش اشنو فائدة هذا الاجراء
أستاذ التعليم الابتدائي أو الثانوي اعدادي بين المطرقة والسندان.ان شدد الحراسة شرمله التلاميذ،وان خفف المراقبة عاقبته الوزارة.
.فكيف يا ترى يقوم هذا الأستاذ بحراسة التلاميذ في ظروف لا تضمن له لا تعويضا ولا أمنا ولا ردا لاعتبار. ان هو تعرض لأذى جسماني او معنوي. فلن يحزن عنه إلا أهلك ،وإن ضةعت منه مثلا ورقة تحرير أو لم يوقع أحد المترشحين فستحاسب حسلبا عسيرا.