2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الحسيمة… استبدال العلم الوطني بعلم أمازيغي يجر مدير مدرسة وأستاذين للاعتقال

في قضية أثارت اهتمام الرأي العام المحلي بمدينة الحسيمة، ينتظر أن تحيل عناصر الضابطة القضائية للدرك الملكي بسرية ”النكور“، مدير مجموعة مدارس “أريان” وأستاذين بفرعية ”اسويقن“، على أنظار النيابة العامة بتهمة “عدم التبيلغ عن استبدال العلم الوطني بسترة بيضاء عليها العلم الأمازيغي”، من طرف خمسة تلاميذ يدرسون في المؤسسة ذاتها.
وحسب ما توصلت به “آشكاين” من مصادر مطلعة، فإن تفاصيل القضية تعود إلى بحر الأسبوع الماضي، عندما عمد 5 تلاميذ يقطنون بقرية “آيت فاوين”، نواحي مدينة إمزورن إلى إنزال العلم الوطني من على سارية المدرسة، ورفعوا مكانها “العلم” الأمازيغي، مرددين شعارات الحراك الشعبي، لتنتقل عناصر الدرك الملكي إلى المدرسة وتعتقل التلاميذ الخمسة، قبل أن يخلى سبيلهم بعد توقيع أولياء أمورهم على التزام بعدم التكرار .
وتبعا لذلك استمرت عناصر الدرك الملكي في تحقيقاتها حول الواقعة، حيث تبين لها حسب ذات المصادر تقصيرا إداريا في الموضوع، لتوجه اتهاما بعدم التبليغ عن استبدال العلم الوطني لمدير المؤسسة وأستاذين يدرسان في نفس المدرسة .
وعلى إثر ذلك تقرر متابعة المعنيين بالأمر في حالة سراح، بالتهمة نفسها، على أساس ان يتم عرضها على السلطات القضائية المختصة في أقرب وقت.
الراية التي صنعت في الأكاديمية البربرية في باريس مكانها الطبيعي باريس
العلم المغربي هو الضامن للتنوع والاختلاف تحته تنضوي كل الألوان والعرقيات…أسوة بكل الدول الحرة…
كامازيغي لا احبذ الفكرة،،عندي العلم الامازيغي في المنزل وبناتي الثلاثة كلها باسماء امازيغية سيليا توناروز سيمان،،لكن هذا لا يخدم القضية الامازيغية،،فالعلم المغربي بغض النظر عن الحيثيات يجمعنا بمغاربة اخرون منهم من يساندنا في نضالنا،،توخي الحكمة افضل من التهور،،،
علم بوبريص من تصميم الصهيوني جاك بنيت، لم يعرفه اطلاقا اجداد الامازيغ و لم يرفعوه منذ جوبا و صيفاقس الى محمد بن عبد الكريم الخطابي مرورا بطارق بن زياد و يوسف بن تاشفين، لا يرفع الآن الا بعض الخونة عشاق الاستعمار، هؤلاء هم احفاد الخائن ماسينيسا الذي باع شمال افريقيا لروما، هم يحاولون بيعها لفرنسا
علم الأمازيغ هو علم هوية الشعب المغربي وشعوب شمال إفريقيا بأسرها…وكفاكم من المزا يدات…وخلق الفتن والطائفية…الحرية للمختطفين…وعاش الريف عاش الشعب.
ومنذ متى كان علم ليوطي علمنا هههههه. تحية للريف العظيم
حذار من التساهل مع هذه الافعال الاجرامية ،لو كانوا في دولة اخرى لاعدموهم يوم العيد ،
لم يتم استبدالها بأي علم أخر، المرجو إجتناب الكذب وتحري الصدق أثناء البحث عن المعلومات
انا استنكر هذا التصرف الصادر من هؤلاء الأطفال انا مغربي من طنجة إلى لجويرة ولا أقبل بأن ينقص شبر من هذا الوطن ولست حسيميا فقط الحسيمة ما هي إلا مدينة فقيرة صغيرة في بلادي المغرب والعلم الوطني هو العلم الأحمر تتوسط نجمة خماسية ولا يعجبني هذا الولع بالعلم الثقافي الذي لا يعبر عن وطنيتي بل عن ثقافتي وهويتي المحلية