‎السعودية تخطئ في تحديد أول أيام عيد الفطر وتدفع 1.6 مليار ريال كفارة

لمن ستدفع ذلك المبلغ ؟
للسعوديين وهم موضوع القضية
وماذا عن جاليات افطرت ايضا بناء على رؤية السعودية ؟
شوهد الهلال في اليوم الثاني بالمغرب الاقصى أكبر من يومه ، اي انه ابن يومين ، ولذلك فإن اعلان السعودية وغيرها صح ،
وماذا عن تحقق الرؤية بنفس اليوم بالجزائر وأماكن أخرى ، أ لا تجيز للسعودية الافطار ؟
رأينا الهلال حسب تقويم المغرب يوم 29 وهو اليوم الذي كان عيدا عند الغير ، ولنا تجربة وعلم بحجمه اذا كان في يومه الاول، فلم يكن كذلك ، بل كان ابن يومين.
وهناك علم فلكي صحيح يتحاشونه ، لا ادري لماذا ؟ :
ملخص الموضوع:
يدور حول امكانية تعزيز المراقبة من جهة الشرق فجرا من يوم 28 من عمر القمر
فالمراقبة متاحة شرقا ، كما هي متاحة غربا .
الله سبحانه شرع شرائع وعبادات مرتبطة بالحساب القمري :
الصوم ،الحج ،الزكاة ، عدة المرأة المطلقة والارملة….
فهل يجعل الله في مراقبة الاهلة صعوبة ومشقة ؟؟؟؟
كلا ثم كلا
اولا : ان الرؤية للهلال لا تنحصر في كل منطقة جغرافية وهو ما يسميه البعض:
تعدد المطالع ، فرؤية عدل تلزم جميع المسلمين ، وان المناطق الجغرافية هي مناطق سياسية ، فلايمكن ان يظهر الهلال لموريطانيا ولايظهر لأهل المغرب جنوبا ….
ولذلك اعتبر المتهكمون ان القمر اذكى الجمادات ، فلايطلع آخر الشهر حتى يقوم بجولة سرية لمعرفة اذا ما كان هناك حزب جديد وانقسام جديد كاليمن الجنوبية والشمالية زمنا فات ، فلايطلع لهذه الجهة ويطلع للأخرى مخافة الاتحاد…?
ثانيا: ان منازل القمر واحدة لا تتعدد ، فلو كان هناك حقا تعدد المطالع فحتما سيكون هناك تعدد المنازل القمرية :
1- المحاق: أو القمر الجديد تتزامن هذه المرحلة مع تواجد القمر في النصف المظلم من الأرض حيث لا يمكن رؤيته ليلا. وهنا يتفرق الذين لايريدون توحيد الصيام والامة حسب الشمس ونقطة تواجد القمر الجنين.
2- الهلال : وتتوافق هذه المرحل مع بداية ظهوره في السماء ليلا
3- التربيع : يكون في هذه المرحلة يظهر للعيان ربع القمر منار على شكل حرف “د”

4- الأحدب: وهي المرحلة التي يظهر لنا فيها أكثر من نصف القمر منارا ويطلق عليها أيضا اسم الأحدب المتصاعد لكون أن الجزء المنير يكون في طور الزيادة أو الكبر
5- البدر الكامل: وفي هذه المرحلة يكون كل القمر معرض لأشعة الشمس حيث تظهر فيه أشكال كالبحار.
وبعد ذلك ، أي بعد مرحلة البدر الكامل تحدث نفس المراحل السابقة ولكن بتسلسل عكسي حيث يكون الجزء المنير في الجهة المعاكسة للمراحل السابقة أي في الجهة اليسرى أو ما يسمى بالشوط الثاني حسب التسلسل السابق وهو بداية *موت الشهر*
وتذكروا كلمة موت الشهر، لأن فيها سر
ولا تتكرر هذه المراحل للقمر
اضحك عندما تعلم ان القمر عندما يظهر في جهة هلالا في شكله في اليوم الاول
فلن يظهر في نفس الشكل في يومه الثاني اي اليوم الاول عند من أخروا الرؤية والاعلان عن دخول الشهر ،
وهكذا لا تتكرر اي مرحلة او شكل للقمر ، بينما المنطق ان تتكرر مادام هناك تعدد للمطالع ، مما يكذب اضحوكة تعدد المطالع
ومما يكذب ايضا اضحوكة تعدد المطالع هو موت الشهر ونهايته ، كيف ؟
الجواب
تطرق لهذا ابن تيمية ومنه جاءنا هذا العلم:
فمراقبة الهلال متاحة أيضا من جهة الشرق:
القمر يولد هلالا بالغرب ويموت هلالا بالشرق ، وعمر القمر الشهري هو 28 يوما وبعض الساعات فقط ، فآخر يوم في حياة القمر خلال كل شهر هو يوم 28 ، فإن أصبح القمر هلالا فجر يوم 28 جهة المشرق ، فالشهر يستوفي ثلاثين يوما ، وان لم يصبح القمر الهلال فجر يوم 28 بجهة الشرق ،فالشهر 29 يوما فقط ، طلعت طيارة او لم تطلع ،
يراقبون بالمنظار او لا يراقبوا
حسبوا او لم يحسبوا .
فإن مراقبة الاهلة متاحة بكل سهولة ويسر من الشرق وبالعين المجردة ، كما هي متاحة بجهة الغرب
لكن القوم لهم مغزى آخر سياسيا وهو انفصال الحكومات عن الخلافة زمنا فات
بالدعاء على المنبر لشخص معين
والانفراد بالصوم وببعض العبادات
كل ذلك كناية على الاستقلال عن الخلافة وتكرر ذلك في عهد الامويين وفي عهد العباسيين والسلاجقة والايوبيين ووووو
واستمرت كرمز موروث
تذكروا نهاية الشهر وموت قمر شهر معين:
عمر القمر هو 28 يوما بجهة المشرق
هذا المعطى الحق ولا يتناطح حوله كبشان الا جدالا وجحودا ، وبالتمعن فيه والتفكير يكون حجة على من أعلن خطأ او زيفا بداية او نهاية الشهر ، كيف ؟ باليوم الذي هو آخر عمر القمر ، ففي حالة كان الشهر 29 يوما فيكون القمر قد غاب بجهة الشرق في بلد خاطئ صباح يوم 27 ، وهذا محال في المنظومة السماوية التي سخرها الله …………….)
فالله عز وجل شرع مناسك وعبادات لها ارتباط بتوقيت القمر فهل يعسر الله على العباد أهم شرط من شروط تلك العبادات التي هي أركان من أركان الإسلام ؟
كلا وكلا
فإن شوهد القمر هلالا طبعا بحهة الشرق فجر 28 من عمره ، فذاك الشهر سيكون 30 يوما ولو نجم المنجمون
وإن لم يشاهد القمر هلالا فجر نفس اليوم من عمره ، فالشهر فقط سيكون 29 يوما .
وقد ثبت بالمراقبة والتتبع صحة المعلومة وسهولة المراقبة
ومن تطوع للمراقبة فعليه ان يستحضر النية والعزيمة ليراقب القمر بجهة الشرق كل صباح يوم 28 ،
للمعلومة الزائدة
ان لم يشاهد القمر جهة الشرق عند الفجر بحساب دولة ما صباح يوم 27 ، فحسابهم خاطئ
ان شوهد القمر جهة المشرق بحساب دولة ما ، صباح يوم 29 فحسابهم خاطئ
لأن آخر يوم يشاهد فيه القمر هلالا بجهة المشرق فجرا هو يوم 28 من عمره ، فقط وليس يوما قبله او بعده
حساب دقيق
ميزان ربنا لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .
ولنعلم عدد السنين والحساب وليس بمشقة وتضارب السياسات
والرؤية التي تلزم بالصيام داخل بلد معين هي نفس الرؤية التي تلزم باقي المسلمين
وان كان الامر يتعلق برؤية كل شخص ، فداخل البلد الواحد وداخل القرية الواحدة بل وداخل الاسرة الواحدة تتعدد الرؤية وتتعدظ المطالع وهو مطلع واحد ، وان ولد القمر الجديد فقد ولد وبدأ حساب الشهر
فصوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته ، هو خطاب لعموم المسلمين وليس دعوة انفراد لكل شخص ، وخاصة ان وسائل الاتصال قربت كل بعيد ،
فقط يمكن ان يكون هناك صيام منطقة دون الاخرى ان غابت المعلومة وصعب الخبر ، وهذا اصبح من المستحيل
فإن ولد القمر فقد ولد القمر مرة واحدة وانطلق الحساب للشهر
والفرق بين المناطق متعلق بأشعة الشمس وظل الارض بجبالها وسهولها ، فلاتغيب الشمس بل يحل الظلام الذي هو ظل فقط بسبب الدوران
تحية عطرة

هل تم دفع المبلغ لفقراء المسلمين ام لفقراء امريكا وعمهم ترامب

لماذا لا يطبقون قول الرسول محمد (ص):”….فإن غم عليكم فاكملوا العدة ثلاثين” أو كما قال (ص). افطروا حسب الشرع وتسببوا في افطار شعوب كثيرة…
واخيرا بدأ يتضح أن الاعراب آل سلول حفدة أبي جهل هم سبب فضاءح هذه الأمة الشريفة.

السعودية دفعت مليارا وستة ملايين ريال كفاره عن الشعب السعودي بسبب خطأ تحديد عيد الفطر دفعوه نطرامب

اولا لمن دفعت الكفارة هل للفقراء ام لامريكا ام لفقراء الالمسلمين .
ومن الناحية التانية وكما هو متعارف عليه دول اوروبا كلها تقتاد بالسعودية وامريكا ووو فهل وجب عليها جفع الكفارة عليهم كدلك ام ليست مسؤولة عن افطارهم وعليهم التخلي عن هده العادة التبعية