2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أستاذ للفلسفة يشعل “فايسبوك” بتدوينة مستفزة عن مرسي

في سياق تفاعل المغاربة مع وفاة الرئيس المصري السابق، محمد مرسي، أثناء محاكمته، استفزت تدوينة منسوبة لعبد الرحيم الوالي، قيل إنه أستاذ للفلسفة، تحمل تهديدا بالقتل، في حق من سماهم بـ”الظلاميين الإرهابيين”، في إشارة إلى تيار الإسلام السياسي، (استفزت) نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال عبد الرحيم الوالي، في تدوينته التي أثارة جدلا بين نشطاء التواصل الإجتماعي: “لحد الآن بلوكيت 18 نَفَر بسبب المقبور محمد مرسي العياط. والحصيلة مرشحة للارتفاع. راه عندكم الزهر شدو السيسي ودار ليه محاكمة. كون شديتو أنا هو ولا أي خوانزي غادي نخشي ليه قرطاسة فراسو. لاش ندخلو للحبس يبقى مكوز لي تما نوكلو ونشربو ونداويه وعاس عليه لا يهرب؟ فليطوكس هو الحل. كل ظلامي إرهابي لا يستحق الحياة”.
وعبر عدد من نشطاء التواصل الاجتماعي عن غضبهم مما سمهوه بـ”التحريض عن القتل” الذي يروج له الوالي في تدوينته، إذ كتب أحدهم: “للداعشية ألوان متعددة !! وهي بشكل أو بآخر نتاج لأمراض نفسية عميقة، لن نسبك يا أستاذا ويا للآسف ينتمي لتخصص يعلي من قيمة السؤال والتجرد و العقل والعقلانية والمنطق ..عش داعشيتك كما تشاء لكن حاول أن تكون كائنا حي له شيء من المشاعر !!!!”.

وكتب ناشط آخر، معلقا على تدوينة المثيرة للجدل: يتهمون الإسلاميين بالإرهاب والتحريض على القتل، لكن عندما يتعلق الأمر بأحد الأشخاص الذي ينتمون لصف اليسار يصمت الجميع، ألا تستحق هذه التدوينة التي تفوح منها رائحة الموت، متابعة جنائية كما سبقت متابعة الأشحاص الذين أشادوا بإغتيال السفير الروسي بتركيا، والأخرين الذين أشادوا بجريمة ذبح السائحتين بأمليل”.
واعتبر عدد من النشطاء أن أستاذ الفلسفة الذي حرض على “قتل الإسلاميين” ينتمي لصف اليساري، في حين أنه لم يثبت ، إلى حد نشر هذا المقال، إنتماءه إلى أي تنظيم يساري. حيث عملت “آشكاين” على الإتصال بعدد من الهيئات اليسارية والتي نفت وجود أي علاقة بينها وبين أستاذ الفلسفة صاحب التدوينة المثيرة للجدل.
وتفاعلا مع دعوات متابعة الوالي قضائيا بسبب “تحريضه على القتل”، كتب هذا الأخير: “الخوانزية، تريكة المساعدة على القذف، هاذي يومين ما عندهم حتى حاجة من غير عبد الرحيم الوالي. كال ليك باغين الحموشي (المدير العام للأمن الوطني) والبسيج (المكتب المركزي للأبحاث القضائية) يجيوا يعتقلوني ويقدموني للمحاكمة لأنني قلت إن الظلاميين الإرهابيين ما كيستحقوش الحياة والجزاء ديالهم هو قرطاسة فالراس. إيه قلتها وباقي كنقولها وغادي نبقى نقولها. حقوق الإنسان والمحاكمة العادلة و… هاذي كلها نعاماس جابتها الديموقراطية المعاصرة اللي انتوما كتعتبروها كفر وباغين تحيدوها وتديروا فبلاصتها الخلافة”.
الاستاد عبد الرحيم الوالي ينتمي الى حزب التقدم والاشتراكية وقد تم توظيفه كاستاد للفلسفة ربما عن طريق التوضيف المباشر ودلك بعدما تجاوز السن القانوني للتوضيف كيف تم دلك الله اعلم؟
التحريض على القتل جريمة يعاقب عليها القانون
حتى لو تعلق الأمر بمجرم منحرف أيديولوجيا أو عقائدياً ـــ وهي صفات لا يحق لي ولا لغيري وصف آخر بها لأنها من اختصاص القضاء لا غيرـــ فلا يمكن بحال من الأحوال التحريض على قتل ذات الشخص وإعمال شرع اليد به وإلا سقطنا في أم الداعشية..
يبدو أن ‘ أستاذ ” الفزلفه هذا هذا ضعيف البرهان والدليل اختباؤه وراء تعبير نسبه للملك من غير ذكر سياق ذات التعبير السياسية… وكأني به يسعى إلى نقل وتصدير صراعه إلى ميدان غير ميدانه
من لا يؤمن بالديمقراطية لا يجب عليه الآن أن يتحجج بها…
الديمقراطية كل لا يتجزأ…وليس بضاعة يستعملها البعض حسب أهوائه
الخوانجية لا يؤمنون بها عندما يتعلق الأمر بأحد خفافيشهم
انشر من فضلك
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “يَخْرُجُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ أَحْدَاثُ الأَسْنَانِ سُفَهَاءُ الأَحْلاَمِ يَقُولُونَ مِنْ خَيْرِ قَوْلِ النَّاسِ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لاَ يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنَ الإِسْلاَمِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ فَمَنْ لَقِيَهُمْ فَلْيَقْتُلْهُمْ فَإِنَّ قَتْلَهُمْ أَجْرٌ عِنْدَ اللَّهِ لِمَنْ قَتَلَهُمْ” حديث صحيح رواه الترمذي وبن ماجه وأحمد….
هذا احديث ينطبق على الاخوانزية خوان المسلمين خونة الامة وتجار الدين خوارج هذا العصر كما اخبرنا الرسول صلى الله عليه و سلم عنهم..هم شر البرية ودعاة على ابواب جهنم.
هذا الأستاذ ليس له أخلاق ولا مرجعية إنسانية .والذي يفقد هذه الصفات يصبح شخص كالبهيمة أو أضل من البهيمة .فالبهيمة او أي حيوان يحس بصاحبه ويتألم لموته ومنهم يتابعه حتى مثواه الأخير ويجلس على قبره وكانه يترحم عليه دون إحساس البشر بما يحس تلك الحيوان …….والأستاذ فقد ساحة الوعي فاتركوه يدندن كالسطل لا يصدر منه صدى حتى تقرعه بمقراع …
ينتابني شعور بالتقزز من اصوات يدعي اصحابها الانفتاح والتحرر، وفي حقيقة امرهم هم مرضى تاسرهم افكار ظلامية وتبيح لهم استباحة دماء الناس. لا يعني ان تكون استاذا للفلسفة بأنك لست داعشيا متخفيا تحت عباءة التقدميين
التحريض على القتل جريمة
HADA MRIIIIID NAFSANIYAN RIR KHALIWAH YTLAHA M3A RASO MASKIN LAH YASTAR W YRAD BIH W SAFI