2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
نواب أوروبيون يرشحون الزفزافي لجائزة “فاكلاف هافل” لحقوق الإنسان
بعد إدانته بـ20 سنة سجنا نافدا، من طرف المحكمة الإستئنافية بالدارالبيضاء، رشح نواب أوروبيون ناصر الزفزافي، زعيم “حراك الريف”، لنيل جائزة “فاكلاف هافل” لحقوق الإنسان”.
وتعتبر الجائزة من أبرز الجوائز الأوروبية للاحتفاء بالمدافعين عن حقوق الإنسان في العالم. وهي الجائزة التي تمنحها الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا، للمدافعين عن حقوق الإنسان، فيما ينتظر أن يعلن عن اسم الفائز بها، نهاية شهر شتنبر المقبل، بمدينة ستراسبورغ الفرنسية.
وتم منح جائزة “فاكلاف هافل” لحقوق الانسان”، طيلة 6 سنوات الأخيرة إلى شخصيات وهيئات غير الحكومية النشيطة في مجال حقوق الإنسان.
والجدير بالذكر أن الزفزافي كان مرشحا لجائزة “سخاروف” لحرية الفكر، خلال شهر دجنبر الماضي، وهي الجائزة التي يمنحها البرلمان الأوروبي، واستطاع الزفزافي أن يصل إلى آخر أطوارها.
الأوروبيون يريدون زعزعة العالم العربي بدعمهم للإرهاب تحت يفطة حقوق الإنسان لبيع سلاحهم للعالم الثالث .
الجائزة يجب أن تمنح لمن قدم أعمال لفائدة ترسيخ حقوق الإنسان، وليس الزفزافي الذي خرب المنطقة وأجهز على ما تبقى من أنفة الريفيين وأصبحت الأزمة اٌلإقتصادية تضرب أطنابها والبطالة مخيفة والكل يهاجر أو يفكر بالهجرة، بما في ذلك الأطباء والتجار، ماذا ترشح فهل هذه الوضعية تستحق الجائرة أم الإدانة؟ تعقلوا أين أنت ولا داعي للحماس الصبياني الخارق في الجهل، أما أولئك الذين يسجلون اللايفات فهم أكبر داء ابتليت بها المنطقة وأصبحوا فيروس خطير على ذوي الوعي الضعيف والثقافة السطحية، اياكم أن تلتهموا خطاباتهم السامة
قبل الحديث عن ترشيح ناصر الزفزافي لاية جاءزة نحن المغاربة كلنا نطالب باطلاق سراح الزفزافي ورفاقه لانه عرى الواقع الدي يميزه الظلم والطغيان والياس.
التحية والسلام للجميع
أحب أن ألخص هنا بكلمة حكيمة للملك الراحل الحسن التاني تغمد الله روحه…
ما ضاع حق وراء مطالب
زفزافی یتمتع بحب و اعتزاز الریف و جمیع الاحرار فی المغرب و هذا اکبر جائزە لە.