2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الخلفي: لا أعتقد أن بلدنا سيكسب من ضياع 20 ألف طالب طب

أكد الناطق الرسمي باسم الحكومة، المصطفى الخلفي، على إرادة الحكومة التابة والقوية في الحوار لإيجاد حل ينقد السنة الجامعية لطلبة الطب.
وقال الخلفي، في تصريح له خلال الندوة الصحفية التي عقدها على هامش المجلس الحكومي الأسبوعي، ليوم الخميس 27 يونيو الجاري، “همنا هو 20 ألف طالب ولا نعتقد أن بلدنا سيكسب من ضياع حقهم في اجتياز السنة الجامعية، وذاك في إطار يخدم مصلحة الطلبة والوفاء لأحكام الدستور”.
وأضاف المسؤول الحكومي نفسه “نأمل أن نصل إلى حل يعالج المشكل، خاصة وأن الوزارة الوصية معبئة لذلك ولكن في الإطار المشار إليه”.
لا افهم ماذا تنتظر الحكومة لايجاد حل لهذه الازمة قبل ان تنصرم السنة الجامعية، فهل سيطل علينا الخلفي كل خميس والصمدي كل نهاية أسبوع للتمني وابداء حسن النوايا، من ذا الذي سيجد الحل؟ من ينتظرون؟ الوقت يمر وثلاثة اشهر ونيف من الضياع قد مرت وهم في خطابهم هذا مستمرون، عجيب امر هؤلاء. ويقولون انه ليس من مصلحة المغرب ان يضيع 20000 طالب طب سنة دراسية، قد نصل الى اخر شهر يوليوز والكل ينصرف الى قضاء عطلته وهؤلاء ما زالوا يتكلمون عن النوايا الحسنة وندخل في بداية شتنبر وهم على حالهم. غريبة حالتهم هذه ولا حول ول قوة الا بالله
برلمان طلاب الطب عليه أن يكون واقعي وأن لا يسيء حد أراد دخول الامتحانات لأن الحصول على 100% من المطالب بتصوت ب99.99 %مطلب دكتاثوري
الحوار هو عدم المساس بالحقوق الدستورية لأي فءة من طلاب الطب سواء بالكليات العامة أو الشريكة وندب الإساءة والكراهية بين الطلاب و اعتبار الرفع من جودة مستوى التكوين هو الاساس بدون إقصاء مع اعتبار المستشفيات ملك لجميع طلاب الطب بدون استثناء
ما موقع الجملة الخيرة من محلها في الاعراب عفوا في الحوار !!!!؟؟؟؟” ” ولكن في الإطار المشار اليه “
الحكومة لا تتنازل في قرار ضد الشعب الفقير ربما شرطهم هو المستشفى العمومي الدي تخطط الحكومة له كيف لتلميد جد واجتهد لياتي تلميد والداه ميسوربن ورما مسؤولين يجفعون لابناءهم مقابل شهادة الدكتوراة لقد ظهر الامر مند ان قرر الداودي لغة تالتة وهي الانجليزية ضرورية للدكتوراة.لان تلاميد الخصوصي من يدرس الاندليزية ند الابتدائي لمادا لم تطبق في العمومي الكيل بمكيالين .لما تجد في بلد لاكريم التلاميد تهان لاكريم هي الصفوة العليا للتلاميد مادا تنتظر اليس الهروب باناءك ولو لاتيوبيا
نعم انه استثمار مهم للدولة و من العيب و العار ان يضيع لكن تعنت المسؤولين الوزاريين هو سبب هذا التعثر في وقت كان المشكل سيحل في ايامه الاولى ’ ما زلنا ننتظر الفرج حتى لا يضيع وطننا الحبيب في خيرة ابناءه