لماذا وإلى أين ؟

التيجيني وقضية الملاعب أم المستشفيات (فيديو)

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
ز.ك
المعلق(ة)
6 أكتوبر 2025 18:19

أيضا بالإضافة لملعب مولاي عبد الله بالرباط هناء مستشفى جامعي بمواصفات دولية سيكون جاهز خلال سنة 2026 و مستشفى مؤسسة محمد السادس لعلوم الصحة سيكون جاهز خلال نهاية سنة 2025 بطاقة استعابية تناهز على التوالي 1045 و 580 سرير . وبالتالي لايمكن تبخيس الانجازات . الأكيد هناك سلبات و تعترات للسيايات العمومة خاصة على مستوى التدبير ، غير أنها لا يجب أن تنسينا بعض النتائج الإيجابية

ملاحظ
المعلق(ة)
6 أكتوبر 2025 15:41

الجاهل او المزايدة هو من يقول بتوقيف جانب من التنمية التنمية تكون متكاملة إمكانية الدولة يتم توزيعها على القطاعات ما ينبغي المطالبة به هو كيف يتم تسيير هذه القطاعات من طرف المسؤول عليها .كل القطاعات مهمة لتقدم الوطن .يجب محاسبة كل مسؤول عن قطاعه.وكفى من المزايدات.نعم نطالب بالزيادة في ميزانية الصحة والتعليم لكن لا يعني توقيف قطاعات أخرى.عشنا طفرة إسبانيا وكيف إستفادت من تنظيم كاس العالم…المجال المغالطات كل القطاعات حيوية ومهمة و لا تقدم بدون تنمية شاملة.البارحة كان العدميون يعلقون على مشروع الطرق السيارة والقطار السريع اليوم نرى النتيجة .فعلا هناك محترفوا السياسة النفعية يستغلون بعض الشباب الضعيف

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x