2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
ممثلة مغربية تثير استياء جمهورها بسبب قبلة (صور)

أثارت الممثلة المغربية ابتسام العروسي ضجة بين متابعيها بسبب صورة نشرتها عبر حسابها الرسمي على مواقع التواصل الإجتماعي “إنستغرام”، وهي تقبل فيها زوجها المخرج عبد الواحد مجاهد.
وكتبت العروسي تعليقا على الصورة جاء فيه: “في لحظة لا تتوقعها ترى أن هناك شخصا طالما كان سندك وأحبك ولك الدور في الاعتراف…الحب هو المودة والتعايش وأهم شيء التسامح”.
ولقيت صورة ابتسام العروسي تباينا في التعليقات، حيث اعتبر بعض المتابعين أنه لا داعي لإظهار الحميمية بين الزوجين، فيما ذهب البعض إلى اعتبار أن سلوك الممثلة عادي، ويكشف عن قيمة إيجابية تتعلق بمظاهر الحب والعاطفة بين زوجين،
يذكر أن الممثلة ابتسام العروسي، شاركت في عدة أعمال أبرزها دورها في فيلم “حياة” للمخرج رؤوف الصباحي و”نهار زوين” للمخرج هشام العسري، إلى جانب مسلسلات درامية ناجحة على مستوى المتابعة، منها “رضاة الوالدة” و”دار الضمانة” وغيرها من الإنتاجات المغربية.
القبلة لها عدة معاني وليست تدل على حالة إنسانية واحدة غير أنه مع أسف نمطت في تعبير واحد
ممثلة مغربية تثير استياء جمهورها بسبب قبلة
المغاربة يتصفحون صور القبل كل يوم على التواصل الإجتماعي وينشرها بينهم ذكور وإناث
بشأن نسب مشاهدة الأفلام الإباحية خلال شهر رمضان، ظل المغرب على رأس قائمة البلدان المغاربية والعربية والإسلامية الأكثر تصفحا للمواقع البورنوغرافية، وفق إحصائيات جديدة نقلتها صحيفة إسبانية عن موقع إباحي فرنسي يحتل المرتبة الرابعة عالميا من حيث عدد الزيارات.
وكشف الموقع أن المغرب تراجع فقط بنسبة 11.8 في المائة خلال شهر رمضان مقارنة بالأيام العادية، متبوعا بإيران بمعدل 14.3 في المائة، مقابل احتلال الجزائر آخر الترتيب من حيث دخول الموقع بمعدل 75 في المائة، يليها اليمن بمقدار 74.6 في المائة، مبرزا أن أكثر الزائرين للمنصة يتحدرون من دول ذات الأغلبية المسلمة، خاصة المغاربة والإيرانيين.
وجاء في إحصائيات الموقع الإباحي أنه سجل أرقاما كارثية من حيث نسب المشاهدة بكل من الجزائر واليمن ومصر وليبيا وأفغانستان وتونس وفلسطين والأردن، فيما انخفض الإقبال بشكل طفيف بدول أخرى مثل المغرب وإيران وعمان والإمارات العربية المتحدة ولبنان وماليزيا، موردا أن معدلات زيارة الموقع في الجارة الجزائر تراجعت بشكل يصعب تصورها.
صحيفة “إل إسبانيول” الإسبانية، التي أوردت إحصائيات الموقع، أشارت إلى أنه بالرغم من كون شهر رمضان مناسبة لتنقية الروح والتخلص من الذنوب، فإن المغاربة مواظبون على مشاهدة الأفلام الإباحية خلال هذه المناسبة الدينية، موضحة أن “الجيران المغاربة ربما يصومون، لكنهم ليسوا قادرين على التخلص من الإدمان على مشاهدة الأشرطة الإباحية”.