2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
حقوقيون يطالبون بإنقاد مواطنة سويدية شردها حبها لمغربي

تحولت قصة حب جمعت بين مغربي ينحدر من مدينة شيشاوة، ومواطنة سويدية، إلى كابوس قض مضجع هذه الأخيرة، بعد أن تحولت إلى متشردة ومتسولة.
في هذا الصدد، قال المركز المغربي لحقوق الإنسان بشيشاوة، في بيان توصلت “آشكاين” بنسخة منه، إنه تفاجئ كما تفاجأت جميع مكونات المجتمع الشيشاوي بخبر يفيد بتعرض مواطنة سويدية للتشرد والضياع بشوارع المدينة بعدما تخلت عنها عائلة من عائلات المدينة، ربما تربطها بأحد أبناءها علاقة شرعية أو غير شرعية.
وطالب المركز الحقوقي، السلطات والمجتمع المدني الجاد والهادف، الذي وضعت تحت يده الدولة إمكانات ووسائل العمل، التحرك العاجل لإنقاذ هذه المواطنة الأجنبية من التشرد والضياع واتخاذ ما يلزم من تدابير وإجراء ات للحفاظ على سلامتها وضمان عودتها إلى بلدها وأهلها في أحسن الظروف، وذلك بهدف حماية الحقوق والحريات والدفاع عنها من منطلق كوني وشمولي يراعي الخصوصية المغربية.
وتابع المصدر أنه من باب الإنسانية وحسن الضيافة التي يتسم بها المجتمع المغربي عموما والشيشاوي على وجه الخصوص، وفي ظل تواجد جمعيات ومراكز تعتبر إيواء المرأة في وضعية صعبة مهمتها وسبب وجودها ومبرر استفادتها من مقرات وأموال عمومية، كان يجدر بها الإهتمام بمثل هذه الحالات وتقديم الدعم والمساندة والمواكبة القانونية والصحية والنفسية.
واعتبرت الهيئة الحقوقية أن تشرد هذه المواطنة الأجنبية وغيرها، يطرح أكثر من علامة استفهام، ويساءل السلطات المحلية عن استراتيجيتها في حماية حقوق الإنسان عموما والمرأة على وجه خاص، متسائلة: “فهل ستتحمل هذه السلطات والجمعيات التي تدعي اهتمامها بهذا المجال المسؤولية في حال تعرض هذه المواطنة الأجنبية لأي اعتداء أو تحرش يمس سلامتها الشخصية؟.
EH oui, comme ca la mince confiance s amenuisera encore d avantage.
“Les “hommes
Qui n ont que le nom,
“Plutot les “hongres
“Femmelettes, aux apparences d'”hommes
Les incapables, au moins,il pense a la rapatrier
Chez elle,pour la moindre des choses.
“Ca,ce n est pas digne d un “marocain
Plutot digne d un batard.
Je dis ca,car il a terni notre image deja ternie
En occident.
HONTE A LUI ET HONTE A SA FAMILLE.
Nous, qui chantions toujours, de l hospitalite
Marocaine,et a la tolerance marocaine.
Mon oeil.
PS ,celui_la doit etre juger
Pour non assistance a personne en danger.