لماذا وإلى أين ؟

حكومة لفتيت أم حكومة العثماني

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

9 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
nora
المعلق(ة)
30 أغسطس 2019 23:31

Orido 7okoma narwijia ( norway) min fadlikom .

عمار
المعلق(ة)
19 أغسطس 2019 17:51

ما كاين لا مفارقة، كاين فقط الكيل بمكيالين، كيف يعقل ان تعتبر حكومة منتخبة هي الاضعف في تاريخ البلاد، في الوقت الذي عرف فيه المغرب حكومات كادت تصل به الى السكتة القلبية، وحكومات اخرى انهت حصيلة عملها بفضيحة النجاح، المشكلة ليست في الحكومة، وانما في الوثيقة الدستورية التي تهمش مؤسسة رىيس الحكومة، وتقيد صلاحياته.. اما القول بان الداخلية تغلبت على ازمة الريف، فتلك طامة اخرى.. فعلا الحقد اعمى لكن المواطن شاهد على الوضع.

رضوان..سيدي قاسم
المعلق(ة)
10 أغسطس 2019 23:49

كلام مدفوع عنه!!لا هذا ولا ذاك استطاع أن يًخرج المغرب إلى بر الأمان..أكثر من ذلك المغرب يغرق يغرق يغرق(…)!!.

مينة
المعلق(ة)
10 أغسطس 2019 23:15

كل ما قلته أستاذ صحيح لكن المحافظة على السلم الاجتماعي يقتضي عدة إجراءات منها تقوية الطبقة المتوسطة وليس الإجهاز عليها كما لاحظنا في العقدين الأخيرين على الأقل، وليس بمساعي ووساطة وزارة الداخلية في حل بعض القضايا وتذويب الخلافات.
مع احتراماتي

محمد
المعلق(ة)
8 أغسطس 2019 22:53

هل وزارة الداخلية مستقلة عن الحكومة انها ابنة الحكومة و لا تنفرد بالقرار قبل الاستشارة المسبقة للحكومة فقط بصفتها تتدخل في كل القطاعات فهي تبادر الى الحلول و الاقتراحات لاطلاعها المعمق بخبايا الامور استشرافا للتوقعات السلبية و لجسامة المسؤولية الامنية الملقات على عاتقها فهي تنهج سياسة استباقية لتفادي الاسوء فقط…….

Bat MAN
المعلق(ة)
6 أغسطس 2019 01:15

التيمي أصبحمثل فأر السويرتي كل سنة في محطة جديدة وانتقادات جديدة سبع صنايع والرزق ضايع

أحمد التوري
المعلق(ة)
3 أغسطس 2019 21:03

هل تعلموا أن بنكيران عندما سؤل عن برنامجه ، ماذا أجاب ، لا العثماني و لا رفيقه في قلة الحياء لهم برنامج ، جاؤوا الى السياسة عن طريق « لقم ليه من لحيته » هاذوك الناس ناجحين حتى في الاستحقاقات المقبلة ، و ما زالت الاغلبية الصامتة بعيدة عن الميدان ، فلحية بنكيران كافية لكي ينجحوا و ينجحوا و بدون برنامج يذكر و يظنون أنهم يمثلون الشعب و انتخبهم الشعب ، لكن كل ما هنالك هو لحيتهم و القفاف التي كانوا يوزعونها عن أناس من المفترض أنهم يصوتون لصالحهم في الاستحقاقات الانتخابية .ستبرز الحقيقة حقيقتكم في المستقبل و ليس ذلك ببعيد . السي تيجني ، إنه هذه الشرذمة ليست الا امتداد لما سبق أن عرفناه أيام البصري و كأن التاريخ يعيد نفسه .

Rachid samy
المعلق(ة)
17 يوليو 2019 19:16

M.TIJINI
est_ce que vous lisez nos commentaires sous
Forme de doleances ?

Dans l affirmative,pourquoi vous ne reagissez pas ?

La question suivante me tient amplement a Coeur cote negatif,coup_de_gueul,

PRIMO,
Les deputes de souches marocains et marocaines,
Enfin tous les cadres dans l administration federale belge.

Ca va de soi,Qu ils sont touches ,abuses dans le profond de leur moralite d appartenance au pays de leurs racines.

QUESTION,

Dernierement des hommes politiques offensaient a grandes gueules les MAROCAINS sans exception,
Je ne sais plus ,concernant des harcellements dans les piscines etc..

..et le comble..Le gachis..ce ne sont pas des marocains ce n etaient pas des marocains ca.

Est_ce Qu ils oubliaient Qu en Belgique vivaient une multitude de races differentes ??

Pourquoi,ils incriminaient que les marocains??
Alors Qu ils etaient des syriens et des Iraquiens

Les marocains ne sont pas vicieux ni des makboutines,
Les marocains ont l habitude de nager aux cotes des filles sans harcellement,par contre
Les autres nations interdisait meme aux femmes ce droit de nager et de cotoyer ni meme discuter avec un homme.

PAS D AMALGAME SVP.
Stop aux denigrements tous azimuth des marocains.

Merci de votre comprehension.

Winner
المعلق(ة)
9 يوليو 2019 01:43

الله يعطيك الصحة سي التيجيني

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

9
0
أضف تعليقكx
()
x