لماذا وإلى أين ؟

خطير.. العثور على بقايا حمير مذبوحة يستنفر البيضاويين (فيديو)

في واقعة خطيرة هزت منطقة سباتة بالدار البيضاء، عثر مواطنون على جماجم وعظـام ولحـوم الحمير، يعتقد أنها كانت تسعمل في إعداد المأكولات التي تقدم في الشوارع.

وحسب ما أوردته مصادر محلية، فإن الجماجم والعظام عثر عليها جامع أزبال “ميخال”، في حاوية للأزبال فيما بقي مصدرها مجهولا إلى حد الآن.

وأظهرت مجموعة من الصور، كميات العظام التي تم رميها، حيث بدى واضحا استعمال لحمها لغرض الاكل وتقديمها على شكل لحم مفروم.

وخلف الحادث غضبا واستياء عارما لدى ساكنة سباتة، الذين عبروا عن استياءهم من تكرار مثل هذه الحوادث، التي تضر بصحة المغاربة، وتستهتر بهم، كما دعوا السلطات المحلية والأمنية إلى التدخل بشكل عاجل والبحث في القضية قصد الوصول إلى المتورطين في هذا الامر.

يذكر أن هذه الواقعة تأتي أشهرا قليلة بعدما أدانت المحكمة الابتدائية بالمحمدية 7 أشخاص متابعين بتهم تتعلق بـ”الذبيحة السرية وذبيحة أبقار مريضة وكلاب”، كانوا يقومون بتوزيعها بمدينة الدار البيضاء، بعشر سنوات سجنا في حق كل واحد منهما.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Rachid samy
المعلق(ة)
8 يوليو 2019 12:01

Les casablancais doivent penser a une revanche,
Celle de boycotter les minables bouchers,pas
Tous bien entendu.

أحمد التوري
المعلق(ة)
8 يوليو 2019 11:24

سبق لجار لي ان أرسله أصحابه بأن يشتري لهم اللحم ، فاعجبهم مذاقه مما دفعهم بأن يقتني لهم نفس اللحم من عند الجزار الذي اشترى من عنده سالفا ، فأجابه الجزار الذي كان فرنسيا «البريكو ديال البارح انقضى» يكمن المشكل هنا في الغش الممنهج في حرف شتى . اظن أن أكل لحم حمار أقل ضررا من اكل جيفة أو لحم بقرة مريضة كانت تحت العلاج . خلاصة للوصول الى الجنات ، يجب مسائلة بائع الصوصيط عن مصادر سلعهم و سيتم الوقوف على خروقات سوف لا تكون في حسبان أي أحد ، المحلات لا تقل اوساخا عن المراحيض غير المنظمة ، أي مراحيض تابريكت ، كانت مصبوغة بحليب الجير ،و كنا نسميها البيت الأبيض ، وكان جدرانها مطلي بكتابات مدادها البراز ، إن دخلتها فاحرص على أن تطأ قدماك ما يجعلك تنزلق و تخرج مطليا بالزبدة الآدمية . من ناحية الصورة تلك المراحيض و أماكن تصنيع النقانق متشابهة لا فرق بينهما الا النظافة .

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x