2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الحموشي يوقف الشرطي الذي تسبب في مقتل شخصين بالدار البيضاء

أصدر المدير العام للأمن الوطني، اليوم الثلاثاء، قرارا يقضي بالتوقيف عن العمل في حق مفتش شرطة ممتاز يعمل بمنطقة أمن أنفا بالدار البيضاء، وذلك على ضوء نتائج الأبحاث التي أعقبت استعماله لسلاحه الوظيفي خلال الساعات الأولى من صباح يوم الأحد المنصرم، بشكل أسفر في حينه عن وفاة شخصين.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن المصلحة الولائية للشرطة القضائية بالدار البيضاء كانت قد فتحت بحثا معمقا لتحديد ظروف وملابسات إطلاق المعني بالأمر لرصاصتين من سلاحه الوظيفي، مما تسبب في وفاة شاب وسيدة يبلغان من العمر على التوالي 35 و40 سنة، وهو البحث الذي أظهرت نتائجه الأولية ارتكاب موظف الشرطة لتجاوزات مهنية وقانونية خطيرة خلال هذا التدخل، الأمر الذي استدعى توقيفه عن العمل في انتظار تقديمه أمام العدالة.
وأضاف المصدر ذاته أن مصالح الشرطة القضائية المختصة ستواصل كافة الأبحاث والتحريات الضرورية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لاستجلاء حقيقة هذه الواقعة، فضلا عن تحديد هوية كل المتورطين فيها.
#زيرو_كريساج
#نعم_للرصاصة_القاتلة
??
نتمنى ان يكون التوقيف مؤقت لحمايته .
ان كان التوقيف من اجل المحاكمة سوف تزداد الجريمة وربما هدا هو المقصود ان لن تحمينا الشرطة فوجب علينا حماية انفسنا بانفسنا وهنا سنتعامل بالنمتل مع المجرمين.هل سبق وان سمعتم مشروع مجرم في الاسرة
أولا. تحياتي.واءحتراماتي..للسيد الحموشي.على تفانيه في خدمة الوطن والمواطن.ولكن؟؟نحن.كمواطنين.غيورين. على بلدنا الحبيب.مازلنا.نطالب.ونؤيد.بإطلاق. الرصاصوبدون.رحمة.على.كل.من.سولت.له.نفسه.زعزعة.اءمن. واءسقرار.الوطن.والمواطن. )الله.الوطن.الملك(
لماذا قام الحموي بتوقيف هذا الضابط الشرطي الذي قام فقط يعمله عندما كان عرضة للموت من قبل هذه العصابة المدججة بالأسلحة البيضاء، وعموما ان هناك قانونا يحث رجال الشرطة باستعمال السلاح وإطلاق الرصاص الحي على من يحمل أسلحة بيضاء في الهجمات.
هذآ الشرطي يستحق التنوه والترقية على التدخل البطولي فعلا قام بواجبه كرجل أمن غيور على هذا البلذ
هدا القرار سيشجع المنحرفين و المجرمين على مهاجمة رجال الامن من جهةو من جهة اخرى سيدفع البوليس الى اجتناب التدخلات الخطيرة التي تفرض عليهم استعمال السلاح يعني تبني الشعار #احسن الغزاوات يا رسول الله هب اللي ما شفناهوم ما شافونا#