2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الملك يأمر باحترام معايير الرفق بالحيوان بدل القتل رميا بالرصاص أو التسميم

آشكاين/محمد دنيا
بتوجيهات ملكية تهدف للنهوض بالقطاع الوقائي والصحي لضمان السلامة الصحية للمواطنين، وقعت وزارة الداخلية إتفاقية شراكة مع كل من وزارة الصحة والمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، من أجل معالجة آفة الكلاب والقطط الضالة لما تشكله من خطر على صحة وسلامة المواطنين، والمتمثل أساسا في داء السعار؛ الذي يعتبر من الأمراض الفتاكة.
ووفق إتفاقية الشراكة التي حصلت “آشكاين” على نظير منها، فإن التعاون بين المؤسسات المذكورة يهدف لمعالجة آفة الكلاب والقطط الضالة داخل النفوذ الترابي للجماعات الترابية، باعتماد مقاربة جديدة ترتكز على ضوابط علمية، تحترم معايير الرفق بالحيوان، بدل نهج الأساليب التقليدية المتمثلة في القتل رميا بالرصاص أو التسميم.

وتسعى الأطراف الموقعة على الإتفاقية، لجمع الكلاب والقطط الضالة من الشارع العام، بغية إجراء عمليات التعقيم الجراحية لضمان عدم تكاثرها، وتلقيحها ضد داء السعار ومعالجتها ضد الطفيليات وترقيمها أو ترميزها، قبل إعادتها بعد التأكد من سلامتها إلى المكان الذي جمعت فيه، لتجنب ارتباكها في حالة إطلاقها في بيئة غير معتادة عليها.
وتلزم الإتفاقية وزارة الداخلية، بحث الجماعات الترابية بتكثيف حملات النظافة على مستوى النقط السوداء ومطارح النفايات، باعتبارها مصدرا لتغذية الكلاب والقطط الضالة، وفضاء لإنتشارها وتكاثرها، بالإضافة إلى إحداث وتجهيز محاجز الكلاب والقطط الضالة والمرافق التابعة لها، وتغطية تكاليف إدارة وتسيير المحاجز وخدمات الأطباء البياطرة.
فيما سيتكفل المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية؛ بتوفير اللقاح الضروري بالمجان، لتلقيح الكلاب والقطط الضالة المعقمة ضد داء السعار، والمساهمة في تنظيم الحملات التحسيسية للتعريف بالأمراض التي تنتقل عبر الكلاب والقطط الضالة، شأنه شأن وزارة الصحة التي تفرض الإتفاقية إسهامها في الجانب التثقيفي والتوعوي في هذا الإطار.

نعم ضد القتل رميا بالرصاص والتسميم واحترام معايير الرفق بالحيوان ولكن ما العمل مع جيوش من الكلاب وايضا القطط بالاحياء الشعبية وفي كل مكان بدون ان تتحمل اي جهة لمعالجتهم من السعار حيث يجوبون الازقة ليل نهار وهناك اطفال ونساء يشتغلون الى ساعات متاخرة من الليل او في الصباح الباكر وهناك ظاهرة اخرى هي ان حراس باركينغات السيارات يستعملون كلاب عديدة لحراسة السيارات بالليل واحيانا يصعب المرور . المشكل ليس بالبساطة التي يتحدث عنها البعض
الله يطول عمر سيدي الله يحفظكم سيدي هذا قرار انساني وياريت أن تعطي أمرا أن يرفعوا أيديهم على الطبيعة ياسيدي الطبيعة اغتصبت الكل تحول عمارات بنايات شقق لذلك الكلاب والقطط صارت تجول بين ناس لان الانسان هو من اغتصب أرضها وحولها إلى زقق ارجوك سيدي انقذ الطبيعة انقذ الفلاحة انقذ الأشجار لقد كثر المرض بين الناس واخطر مرض هو اكتءاب لانعدام متنفس للجميع ونسأل الله أن يوفقكم ويحفظكم الحفيظ بحفظه ورعايته
7assan jedan, bil2idafa brite nwd7 anaho tansm3 bzaf dial nasse tay9olo ana l7ayawanate katls9 fina l2amrade, makatls9 la mrde la walaou, ana 7yati kamla tayn3ssou 7daya klabi o 9titatimatantfar9oshe hadi daba 40 3ame , taymshi klb awla 9ete o tanjob wa7ed okherine , o 7amdoulah rani bi si7a jayidao tan9yle nbousse fihom on3n9hom o tayn’3ssou 7daya wa7d Fo9 rassi lakhore 3la ketfi awlarejli lmouhim l7ayawanate diali dayrine biya o wa7da tatakoule m3aya fi tabssile 🙂 o mafia 7ta mrde
اخبار سارة و جميلة في حق هاته الحيوانات التي تتعايش مع البشر، فحفظ صحتهم سيجني البشر منها الكثير خصوصا التقليل من اصابات بداء السعار المميت و بعض الباكتيريات و الميكروبات التي تنقلها الكلاب بالخصوص الى البشر و الحيوانات الاخرى كالماشية، هاته المبادرة سيكون لها وقع ايجابي كبير في المجال الفلاحي حيث ستنقص تكلفة الدولة و الدائرة في ملايين الدراهم في الخسائر الكبيرة في المواشي نتيجة الامراض المنتقلة من الكلاب المريضة للمواشي (تقرير للدكتور جمالي في جريدة ايكونوميست)
و المعروف ان منظمة الصحة العالمية استنتجت ان افضل وسيلة لحد الآن للحد من تكاثر الكلاب الضالة و القطط هو خصيها بالنسبة للذكور ،و تعقيمها بتلنسبة للإناث، و تلقيحها ضد الامراض، و للمغرب حكاية لا متناهية مند اربعين سنة خلت مع قتل الكلاب، هاته الحكاية لن تنتهي بالقتل بالسم او رميا بالرصاص بل بالتعقيم و الخصي، مع العلم ان تكلفة القتل جد مكلفة كذلك و نتيجتها جد جد محدودة و ليست دائمة و الدليل على ذلك انه في كل فترة صيفية تلجأ السلطات لقتل الكلاب، لكن بعدة مدة زمنية قليلة نجد ان اعدادها قد فاق ما سبق قتله، و هكذا دواليه حرب بين البشر و الكلاب و خسائر مادية مهمة في كل مرة ،لذلك ما جاء في المقال الصحفي كون الداخلية ارسلت الولات و العمال بنهج مقاربة جديدة في احتواء عدد الكلاب اجده جد عملي و منطقي و علمي، و الشكر كذلك موصول لجمعيات الرفق بالحيوان بقلتهم في المملكة، خصوصا ما قامت به جماعة اكادير و جمعية للرفق و ولاية اكادير في التوقيع على اول اتفاقية شراكة في تاريخ المملكة للحد من الكلاب الضالة، اضن ان هاته التجربة التي لم تكتمل كانت وراء اتخاد الداخلية للتفكير في تجربة جديدة… و كذاك رسالة رئيسة مؤسسة بريجيت باردو التي راسلت جلالة الملك بشأن تعديب و قتل الكلاب في المدن و القرى التي يزورها، و تعليمات الملك لوزير الداخلية للرد على تلك الرسالة… و الله اعلم.
الإشكالية بينة…واضحة…ومؤكدة عبر الزمان و المكان…
الف الف شكر وامتنان و احترام لملكنا المحبوب و الرؤوف لالتفاتته المعهودة كلما تعلق الأمر بالإيثار و الحب و حسن المعاملة …
لكن في رايي المتواضع لابد كذلك من برامج تحسيسية تجاه الإنسان للرفق بالحيوان لان الإنسان إنسان و الحيوان حيوان لكل دوره و لكل غريزته و لكل درجته…
اتاسف كثيرا و أتألم و لست الوحيد عندما ارى اغلب هذه الحيوانات البريءة التي لا حول و لا قوة لها مجملها تحمل عاهة لا لشيء الا لحماقة حتى لا أقول لتفاهة أو للامبالاة آدمية محضة
نتمنى ان يسلك المغرب طرقا حضا رية في التعامل مع كل المخموقات و يحفض لها كل حقوقها كما فعلت كل الدول الحترمة.
أخيرا سيتم التعامل مع الحيوانات الاليفه ينطق عقلاني علمي عاش الملك
اتوقع تعليقات تقلل من شأن الحيوانات على اساس ان الانسان مفضل عليها وننسى ان للحيوانات الحق فقط ان تعيش دون قتل او تعذيب. الحمد لله الذي جعل لنا الاجر والثواب في الرفق بالحيوانات اما الانسان فله لسان وعقل لياخد حقه.
بالمقال على كاتبه أن يكتب لمعالجة وضعية الكلاب والقطط ….البشر بفسوته من كان عليهم آفة ….هذه الحيوانات بالشوارع لم تختر وضعها ولا اختارت التواجد بالشارع ….الإنسان هو السبب وهو من عليه تحمل مسؤوليته اتجاهها بتعامل حضاري وانساني مشرف
وديرو شي قانون يخفض كرامة المواطن والمشردين في الشوارع وعلاجهم وتدبير مأوى لهم حسبوهم حتى هما حيوانات مشي مشكلة لاكن هناك فئة كبيرة تحتاج إلى إعادة تأهيل ورعاية صحية عاجلة
Merci.