البعمري: أحداث العيون حرّكتها خلايا نائمة كانت تنتظر الإشارة (صور)
![](https://i0.wp.com/www.achkayen.com/wp-content/uploads/2019/05/naoufal-bamri090519.jpg?resize=600%2C430&ssl=1)
اعتبر المحامي والخبير في قضايا الصحراء، نوفل البعمري، أن ما حدث بمدينة العيون ليلة أمس الجمعة، “يبدو أنه كان مخطط له ومعد له سلفا من قبل التنظيمات الموالية للبوليساريو، التي يبدو أنها تشتغل بمنطق الخلايا النائمة التي تتحرك عند إعطائها إشارة التحرك لتخريب مدن الصحراء، على رأسها مدينة العيون التي شهدت أعمال تخريب واسعة وتكسير واجهات المحلات التجارية، ومحاولات السطو على أحد فروع البنوك في العيون حيث تم إحراق واجهته”.
وسجل البعمري، في تصريح لـ”آشكاين”، محاولات اعتداء على رجال الأمن وأفراد القوات المساعدة، قائلا إن أشرطة الفيديو التي نشرت على وقائع التواصل الاجتماعي أظهرت أنه في لحظات كثيرة اختارت قوات الأمن التراجع والانسحاب تفاديا للاصطدام المباشر مع المخربين حفاظا على الأمن العام.
ودعا البعمري إلى تطبيق القانون بعد هذه الأحداث “بشكل صارم وحازم لفرض سلطته وسلطة الدولة وهيبتها، والتأكيد على أن حماية الأمن العام مهمة لم يتنازل عنها لفائدة أية جهات تخريبية بل على العكس سلطة الدولة قائمة بالقانون وبفرض تطبيقه واحترامه”.
ويرجع المحامي الأحداث إلى سبب آخر، هو أن “هذه العناصر لم يعد لها ما تقدم سياسيا وتنظيميا، لذلك لم يعد لها غير كرة القدم لكي تستغلها من أجل التهييج ودفع القاصرين والشباب من أجل الاصطدام مع الأمن وتخريب المدينة وهي صورة تعكس حجم الأزمة التي تعيشها الجبهة وفشلها السياسي، خاصة وأن الأحداث تتزامن مع الإعلان عن زيارة مرتقبة للمنطقة للمسؤولين من أجل تدشين والوقوف على مختلف المشاريع التنموية التي تم الإعلان عنها سابقا وهز اكثر ما يخيف الجبهة وامتداداتها التخريبية بالمنطقة”.
UNE VRAI GUERRE CIVILE.
Chabbaatohom,kolchi batal.
Dartolhom b’hal l’qat tamsah’lo dahro yattanfakh alik.
POLITIQUE DES FAIBLES.
هل هده الشردة غلبتنا؟ العصا ثم العصا لمن لا يطبق القانون و يسعى الى التخريب
افين أصحاب الحال حتى هما نائمين ولا انساينو شي كديم الزيك والدبحو الدراري دالشعب عاد انفيقو مع الضهر