2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الملك محمد السادس وزوجته السابقة للا سلمى يصدران بيانا مشترك

خصصت المجلة الفرنسية “غالا” المتخصصة في أخبار المشاهير تقريرا عن الإشاعات والتقارير التي صاحبت بعض الاخبار الخاصة بالأسرة الملكية.
وقالت المجلة : “إن الملك محمد السادس بالنظر إلى قيمته ورمزيته رفض دوما وأبدا الرد على بعض الترهات التي تنشر هنا وهناك، لكن الأمور وصلت حدا لا يطاق”.
ونقلت المجلة الفرنسية عن المحامي إيريك ديبون موريتي، “إن جلالة الملك محمد السادس وزوجته السابقة للا سلمى يرفضان تماما كل الإشاعات التي نشرت مؤخرا من طرف مواقع معادية للمغرب حاولت دون جدوى أن تسيء للمملكة ورموزها”.
وقال المحامي الشهير، “إن للصمت حدود خصوصا عندما يمس الحياة الشخصية للناس ويسيء للأسرة الصغيرة، معتبرا أن كل الإشاعات التي تدور حول جلالة الملك وزوجته السابقة للا سلمى وإبنيهما ولي العهد مولاي الحسن وللا خديجة هي عارية من الصحة ولا تستند إلى أي أساس “.
وذكر المحامي المجلة الفرنسية التي نقلت كلاما عن موقع معاد للمغرب، “أن ما تم نشره من الممكن أن يندرج تحت إطار القذف والسب ونشر معلومات كاذبة”، مبرزا أن ما تم نشره له علاقة بحكاية أخرى تهم أميرة أردنية في علاقتها مع زوجها الأمير الإماراتي”.
وأكد المصدر نفسه أن “الملك محمد السادس وزوجته السابقة نفيا تماما صحة الإشاعات التي تحدثت عن هروب واحتجاز أو ماشابه ذلك من كلام فارغ”، معتبرين على لسان المحامي المعروف أن “ماتم نشره يدخل في إطار محاولة الإساءة العارية من الصحة للأسرة الملكية وأيضا محاولة الإساءة للمملكة، ومؤكدين على عدم صحة كل ما نشر، وأنه يندرج فقط في إطار عمل أطراف معادية للمغرب، في هذا التوقيت بالتحديد، دون أن يتوفقوا في ذلك في الإساءة للبلاد ، لأن كل الأمور واضحة ولاتستحق كل هذا الضجيج.” حسب حديث المحامي للمجلة الفرنسية
السابقة؟؟
ياكما باغيين تسدو؟؟