2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
اختفاء غامض لـ”شاليهات” في الرباط تساوي الملايير

اختفت بشكل غامض ثلاثة “شاليهات” من قوائم ممتلكات الرباط، في حين تم منح 8 “شاليهات” تتراوح مساحتها ما بين 400 متر مربع و860 مترا مربعا لبعض المحظوظين مقابل سومة كرائية شهرية لا تتجاوز 90 درهما.
وذكرت “المساء” في عدد اليوم الأربعاء أن الشركة العقارية الفرنسية كانت قد سلمت بموجب محضر موقع بتاريخ 7 يناير 1972 للمجلس الجماعي 11 “شاليها” عن طريق مصلحة الأملاك المخزنية، قبل أن يتم مسح ثلاثة “شاليهات” من اللائحة بطريقة يكتنفها الغموض حول هوية من منحت لهم هذه الهدايا العقارية التي تساوي ثروة كبيرة بالنظر إلى مساحتها وموقعها في أحد أرقى أحياء العاصمة الرباط.
هذا في الوقت الذي يتجه فيه المجلس الحالي إلى عرض باقي “الشاليهات” للبيع بدعوى ضعف مداخيلها التي لا تتجاوز مجتمعة 700 درهم، في حين إن قيمتها السوقية تتجاوز 6 مليارات سنتيم أخذا بعين الاعتبار مكان تواجدها بحي أكدال
Assez messieurs du foot , le Maroc doit investir dans des domaines vitaux à savoir l enseignement , la santé , la sécurité et l’habitat , et nous serons les meilleurs du monde . Vous ne voyez pas que c’est honteux de continuer dans cette voix , c’est trop, le peuple marocain a besoin qu’on fasse lutte contre les fléaux qui le frappent, mais pas d’une injection de de je ne sais pas quoi dire . Cherchez dans les réseaux sociaux et vous trouverez ce qui vous pousserait certainement à la honte .
هذا هو الحال و حنا ماليه ، لدينا أكثر من ذلك ، يجب إيقاف هذه السيبة التي تمس خيرات البلاد بكل الأشكال .كنت فيما مضى كثير التجوال في أوروبا الغربية ، و كان يثير انتباهي دائما مئاوي الشباب بهندستها الرائعة و بنقائها و كذلك بكل خدماتها التي لا يتعدى ثمنها عشر (رفع العين ) ثمن المبيت في فندق رخيص ، وتكون هناك لقاءات من كل الأجناس ، شباب من الأمريكيتين أوروبا الشرقية و آسيا . المهم هو أنه كنت دائما أتساءل مع نفسي لماذا لا نتوفر في بلدنا على Auberges de jeunesses كما هو الحال في ألمانيا ، و كنت دائما اهتدي الى أجوبة و هي أن المشكل يكمن ربما في الوعاء العقاري . عندنا مأوى للشباب في حي المحيط بالرباط ، صغير المساحة و وسخ و عفن ، أهكذا العمل من أجل الدخول في السباق لاحالال المراتب الأولى في مجال السياحة ؟ لابد من الاعتناء بالصغار و متوسطي الدخل من الأجانب ، فهم لا محالة زبناؤنا الكبار عندما يعلو شأنهم . فهمت الآن بأن المشكل يكمن في المسؤولين الطين لا يقدرون مسؤوليتهم؛ سيدي المدير ، سيدي الرئيس … لا يهم موضوع المهمة الأمانة. لدينا الكثير الكثير و لا ينقصنا إلا الحفاظ على الأمانة ، و تحتاج هذه العملية الى ترسنة قانونية و حقوقية للدفع بالبلاد إلى رتب عالية .