لماذا وإلى أين ؟

خطاب العرش يستنفر الداخلية بحثا عن جيل جديد من الولاة والعمال

مباشرة بعد خطاب الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى العشرون لجلوسه على العرش، بادرت مصالح وزارة الداخلية إلى البحث عن بروفايلات لجيل جديد من الولاة والعمال.

وحسب ما نشرته يومية الصباح في عددها ليوم الأربعاء 31 يوليوز فإن مبادرة وزارة الداخلية تهدف إلى إحداث التوازن بين التدبير الإداري والاجتماعي والتنموي، بدل الاستمرار في الاعتماد على وجوه معروفة أظهرت فشلا ذريعا في مسارها المهني، ومازال صناع القرار يحتفظون بها.

وأضافت ذات اليومية أن  منسوب الوزارة الوصية في البحث عن كفاءات جديدة سيرتفع من أجل تعزيز وجودها القوي والفعال – في الجهات والأقاليم، قبل حلول موعد الزلزال الذي سيعصف بالوزراء منعدمي الكفاءة، إذ يرتقب أن يفاجئ من يصنعون خريطة التعيينات الجميع، بتسمية ولاة وعمال جدد، من خارج أسوار الوزارة، خلال حركة التعيينات والتنقيلات المرتقبة، قبل حدوث التعديل الحكومي.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مغربي
المعلق(ة)
31 يوليو 2019 16:32

المشكل في العقلية التي تتولا المسؤولية فقد تعشعش فيها الجشع منذ نعومة أضفارها فلا بد من إعادة الإعتبار للطفل المغربي بيتا ومدرسة ومجتمعا .الخلل تفشى في الشارع العام فالمسونية الصهيونية تحكم الشارع والمدرسة .

مخز
المعلق(ة)
31 يوليو 2019 12:49

هههههههههه تم هههههههههه تم ههههههه

أحمد التوري
المعلق(ة)
31 يوليو 2019 10:29

إنه من الأجدر أن يكون اختيار المسؤولين الترابييبن على أسس تجمع ما بين الكفاءة المهنية و والنزاهة و يحب الخير للبلاد و العباد ، بمعنى انه يجب أن يكون صورة تعكس سياسات صاحب الجلالة في كل القطاعات الحيوية المرتبطة بهموم و قضايا المواطنين ، الحمد و الشكر لله على بلدنا المغرب . أسأل الله ان يبارك في المغرب ملكا و شعبا و ان يرزق ملكنا الصحة و العافية .

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x