لماذا وإلى أين ؟

محنة “حراس الأمن” بطريقة فكاهية

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
ملاحظة
المعلق(ة)
9 سبتمبر 2019 17:41

هناك خروقات عدة ترتكب من طرف هاته العينة في مختلف الإدارات ، مرورا باعتداءات جسدية ، ووصولا إلى ابتزازات معنوية ومادية ….وشرح الواضحات من المفضحات . وأصلا حراسة المؤسسات العمومية ليس من اختصاصهم …آن الأوان لإعادة النظر في هاته الفئة التي أصلا لا توفر لا الحماية ولا هم يحزنون ..

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x