2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أمزازي يضع خطة استباقية لمواجهة أي تصعيد لـ”المتعاقدين”

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد
التعاقد مشروع فاشل من الاساس .من قبل به يجب ان يتمرد ضد هدا العبت بمستقبل الوطن
حاوروهم وجدوا الحلول ..فلسنا في حلبة صراع ..فالكل خاسر …الوطن خاسر.
اللهم عجل بذهاب أمزازي في هذا التغيير الحكومي المرتقب، تسييره للوزارة الوصية بمنتهى العبثية والارتجالية.
غير مأسوف عنك
نشكر السيد الوزير على تحمله المسؤولية وردع كل من سولت له نفسه اللعب بأبناء الشعب المقهور ، إن كنتم لا تقبلون التعاقد فلما تقدمتم للمباراة يا أشباه الأساتذة أضف إلى ذلك مستواهم المتدني في اللغات فأقسم أن عددا كبيرا منهم لا يتقنون الفرنسية ولا يجيدون الإعراب واللغة الفصخى الصحيحة السلسة ولهذا فمن أراد العمل فمرحبا ومن لم يرد فالبطالة أمامه وليذهب إلى الجحيم.
قمة العشوائية والاستهتار بالتعليم المفروض ايجاد حل لملف المتعاقدين وليس تكليف الأساتذة المرسمين بساعات إضافية اكثر من اللازم أين جودة التعليم بالمغرب .
الحلول الترقيعية و الضحية أبناء القرى الهوامش الوزارة عليها حل ملف الاساتذة في شموليته و تحملها المسؤولية الى كان العدد ديالهم السنة الماضبة 50 ألف هاد السنة غادي يكونو 70 الف بالاضافة ل 20 الف متدرب اي 90 و ما ادراك ما 90 الف
يعني هاد الوزارة مبغاتش تلقا حل للمشكل ديال الأساتذة و هوما الآن أكثر من 60 ألف.
تنحملو المسؤولية ديال ضياع وليداتنا للوزارة و الحكومة.
ولماذا يتم توطيف اساتذة فوج 2019 في مناطق مجاورة وقريبة من سكناهم ، في حين الأفواج السابقة بقيت في مناطق نائية، قمة العشوائية
وهل سيقبل الاساتدة المرسمين العمل اكتر من ساعاتهم ام هي ساعات اضافية سواء كان هدا او داك فانهم يضربون مستقبل ابناءهم المهم او ان الوزارة وجب ان تمنع الساعات الاضافية خارج المؤسسات سواء بالنهار او بالليل لانه دخل بدون ضرائب هناك من يحصل على 10000اكتر درهم في الشهر هدا ان قبلوا خطة الوزارة فعليهم ترك الساعات للمعطلين
ماهي الا حلول ترقيعية يجب على الوزارة المكلفة الاخد بجدية ملف المتعاقدين و دمجهم في سلك الوظيفة العمومية كباقي زملائهم المرسمين بعيدا عن كل المزايدات و على الاساتدة المرسمين الوقوف جنبا الى جنب مع نظرائهم المتعاقدين لان السياسة الفاشلة للحكومة التي مفادها ضرب التعليم العمومي باتت واصحة المعالم و على الجميع التجند للوقوف ضد هده السياسة الفاشلة .