لماذا وإلى أين ؟

بالفيديو.. قتل شخص أمام زوجته وطفله الرضيع بالدار البيضاء

وثّق فيديو يُتداول على مواقع التواصل الاجتماعي شجارا عنيفا بين مجموعة من الشبان، في مدينة الدار البيضاء، انتهى بإسقاط أحدهم أرضا بقي جامدا لا يحرك ساكنا، فيما سيدة تحمل معها طفلا على ظهرها بقيت تقف بجانبه تصرخ “مات مات”.

الفيديو التقطه مواطن من نافدة غرفة تطل على مكان الشجار العنيف، في منطقة البرنوصي بالعاصمة الاقتصادية، ويظهر شابان وهما يتشاجران قبل أن يتدخل آخرون كل يحاول مساعدة زميله. وقد استعملت سكاكين من الحجم الكبير. قبل أن يهاجم شبان أحدهم بشكل جماعي انهالوا عليه بالضرب العنيف، قبل أن يسقط أرضا سقطة واحدة لم يتحرك بعدها. وقد استمر المهاجمون بركله في وجهه.

وقد كانت سيدة تحمل طفلا على ظهرها تحاول ثني الشبان عن الشجار، يبدو أنها قريبة من الضحية، حيث بقيت لوحدها بعد مغادرة الشبان المكان تصرخ “مات مات” قبل أن يتجمهر حوله الجيران.

 

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

10 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
خليد
المعلق(ة)
9 سبتمبر 2019 20:08

شيء مخزي والاكيد المسؤولية الكبرى تبقى على عاتق الدولة التي تجد في هاته العصابة المشرملة وسيلة لردع المواطنين واحساسهم بانعدام الامن لغاية في نفس يعقوب….اما المسؤولية كدلك تلقى على الطبقة الفقيرة التي تنتج هاته الفيروسات عبر علاقات شرعية وغير شرعية…فالزواج غير مناسب للفقير الذي يكثر من الابناء مستقبلهم الاجرام والاعمال الشاقة وو…يجب وضع قوانين صارمة هاد القوم يخافو ميحشمو

مح فط
المعلق(ة)
8 سبتمبر 2019 08:18

ما شاء الله ولا حول ولا قوة الابالله .اللهم يا لطيف نسالك اللطف .
هاذا النوع من الجراءم يزداد ويستفحل يوما بعد يوم وكل يوم نرى جريمة اخطر واعنف من التي سبقتها .

مفقفوص
المعلق(ة)
8 سبتمبر 2019 01:31

حامل السيف او السكين من الحجم الكبير كأنه جامل لرشاش .. وهذا يدخل من باب الارهاب ..لذا نطالب بحكم الاعدام على كل حامل لسيف او خنجر يهدد به المواطنين ..

Hanajid
المعلق(ة)
7 سبتمبر 2019 20:21

يجتهدون ويتجندون أقصى درجة في اقتناء آخر ما كاين في أجهزة الرادار و يوفرون جميع الموارد البشرية والمادية من أجل اصطياد السائقين تراهم في جميع المدارات والطرقات داخل و خارج المدن همهم الوحيد جني أرباح لخزينة الدولة و لجيوبهم , ولكن لحماية المواطنين والحفاظ على الأمن و مكافحة الاجرام ليس هناك ميزانية و لا موارد ، يموت لي يموت ولا أحد يبالي . اللهم ان هذا منكر.
لماذا عِوَض “فرق حذر” لي كيضلو يتسراو على الأقدام في الشوارع الامنة تحت الشمس والشتاء و البرد متكون فرق خاصة لتوفير الأمن و حماية المواطن البسيط في مثل هذه الأحياء و القضاء على هذه البؤر السوداء
لماذا لا يتم تجنيد الفرق الخاصة و توفير لهم جميع الآليات للوقوف بالمرصاد لكل من سولت له نفسه إرهاب المواطنين، لماذا الشرطة و الأمن لا يقاوم الجريمة و يحاربها بنفس الحيوية اللتي تقاوم بها مخالفات السرعة مثلا.
لو تربصتم بمثل هؤلاء النمادج بنفس الطريقة اللتي تتربصون بها لسائقي السيارات و قمتم باصطياد هؤلاء المجرمين بنفس الحيوية اللتي تصطادون بها السائقين لعم السلم و السلام

Samy Rachid
المعلق(ة)
7 سبتمبر 2019 19:22

FIQO AYYOUHA AL AILATE,

LIMANE KATMADDO. BNATKOM

WACH AAMAKOM. ALLAH, TAATIO BNATKOM

LHADO KAFARA BI ALLAH

WA LAHMAK. HADA,

WACH. CHATO. AALIKOM. BNATKOM

مواطن ايور على وطنه
المعلق(ة)
7 سبتمبر 2019 16:33

في جملتين او فقرتين التعليق
1) الدولة ربما فقدت الامل و المقود و الفرامل و الضواء و مبدل السرعة لا يعملان
2) من هو خارج السجن يعيش كالاسد سلاح في يده و قلات لحيى في فمه . لا احساس لا انسانية لا يعرف و لا يعترف حتى بوالديه
3) من يخرج من السجن كانه كان في نزهة او عطلة في 5 نجوم . مظهره كانه مصارع بعظلاته لا يخاف الله و لا العبد . يصبح يملك الحي باكمله .او لما المدينة كلها تهابه و تخاف منه : انه حباس .هل تعرفون معنا الحباس ؟
الانسان يدخل الحبس من اجل التربية لكن عندنا من اجل تكوين العظلات و كترت المصطلخات الفاسدة الفاحشة

Youssef
المعلق(ة)
7 سبتمبر 2019 16:06

The only way we can benefit from these sort of maggots is putting them in laboratories to test drugs and the use of various experiments.

سام
المعلق(ة)
7 سبتمبر 2019 15:54

كأني بأحد أخطر أحياء البرازيل أو جنوب إفريقيا!!! و بعد هذا تتساءل الحكومة لماذا الكفاءات تهجر البلاد بلا عودة و لمذا الذين خلقنا بالخارج لا نفكر في زيارة أرض والدينا و لو للسياحة؟!!

مابل مروان
المعلق(ة)
7 سبتمبر 2019 15:02

بحال هاد النوع علاش كيتزوج و يولد، ثم يسكر و يعربد بالشارع و فالاخير تاتكون خاتمته أسوأ

rachid samy
المعلق(ة)
7 سبتمبر 2019 14:05

ADIEU LA SECURITE AU MAROC
la sùreté n’existe plus

le fléau du LSD ravage les petits cerveaux des délinquants,
ces délinquants que les FAR n en voulaient pas,

dans ses rangs pour le service militaire obligatoire,
ils sont là,ils sèment la mort,la terreur ,

les autorités n en peuvent plus,tellement ils son trop dangereux,
que faire,le gouvernement patauge et patine,SOS ,la sécuritè

au Maroc laisse à désirer,

ooooh,ya hasratah, ayyam albasri et hassan2

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

10
0
أضف تعليقكx
()
x