لماذا وإلى أين ؟

التيجيني يحكي قصته الصادمة مع زوجة شخصية نافذة بمطار الرباط سلا

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

12 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
yahya Bendriss
المعلق(ة)
الرد على  مار من هنا
15 سبتمبر 2019 16:17

c’est un fait divers qui mérite pas tout ce tapage, vous devez hausser le niveau

الوطن
المعلق(ة)
14 سبتمبر 2019 20:43

وقد سبق لي أن أرسلت مقالا الى الجريدة يتناول النموذج التنموي وكيف يجب أن يتم هندسته ولم يتم تنشره

متتبع
المعلق(ة)
14 سبتمبر 2019 20:40

أنا أعتقد بأن هذه الواقعة لم تقع نهائيا، لكن اراد صاحبها أن يروي من خلال ما يراه ويشاهده ونشاهده نحن أيضا في المطارات والإدارات والقنصليات والجماعات بأن هناك تراتبية من خلال سلطة النفوذ المالي، وهذه قضية يجب أن تعالج وأنا اتفق مع صاحب الفيديو لكونه يريد بأن مغرب الريع والزبونية والرشوة والتدخلات التي أهلكت الشعب والمجتمع يجب أن تنتهي لن نبني مجتمعا جديدا،

محمد
المعلق(ة)
14 سبتمبر 2019 00:05

تشخيص دقيق و موضوعي اتمنى ان ياخد بعين الاعتبار ولو ان تحيين المواطن المغربي سيطول ويلزمه تجنيد كل المنابر و المؤسسات و بالخصوص وزارة الاسرة و التضامن التي ليس لها من دلك سوى الاسم ثم وزارة التعليم بشقيها و التي نسيت الناشئة و تصدت للشباب ثم وزارة التشغيل لادماج الامواج المتلاطمة من الخريجين بدل الزج بهم في الشارع و السجن ثم وزارة الداخلية المنسق العام لكل تنمية ناجحة و امن مستدام لان حب الوطن اعتقاد راسخ وليس بدلة او لقبا من الالقاب الزائلة مع انتهاء الصلاحية اي الولاية . بالامس القريب كانت مبادئنا ارفع خلقا من اليوم لان كتاتيب القران كانت تربي ثم العائلة كانت تربي ثم الجار كان يربي ثم الحي كان يربي ثم المدرسة تكمل فقط و تنضج الطفل بالتوجيه و التاطير حتى بر النجاة من المحظورات و اليوم اضيف عدو اسمه المحمول ادا استخدم في غير موضعه.ادن الكل مسؤول عن الوضع الراهن و تجاوزه ممكن داخل الاطار الدي حددته في تحليلك ان توفرت الارادة الجماعية…..

سهام
المعلق(ة)
الرد على  ملاحظة
13 سبتمبر 2019 23:05

الطبقيه كانت ولا تزال فى جميع البلدان ومنذ الازل وسيادتك تتحدث عنها وكأنها تقتصر على العقليه المغربية وهذا خطأ انظر هل فى أوروبا لاتوجد الطبقيه؟

Ali
المعلق(ة)
13 سبتمبر 2019 21:20

مع احترامي لك سي التيجيني ولدرجة صدقك في حكي النازلة، أرى أنه لا موضوعية في نقل نقل الخبر، مهمة الصحافي الأولى، بدليل عدم ذكر اسم المعنية بالأمر…
التجرد يقتضي غياب الذاتية بتاتاً في نقل الخبر أو الحادث كالحذف مثلاً.. ثانياً، أين دورك كصحافي في توثيق الحادث صوتاً وصورة؟ أم أن موضوعيتك اقتضت تغييب دور الصحافي في توثيق الحادث الطارئ؟

Samy rachid
المعلق(ة)
13 سبتمبر 2019 20:33

Ce comportement snobé chez la plupart de nos

Super_riches,les Nababs du Maroc est malheureusement général,

Mais comme vous l aviez bien dit,le logiciel
Peut être changé,
J ‘ouvre une parenthèse ( pour dire que ces gens
N ont pas ou très rare de contact avec le monde

Extérieur, celui du pauvre et du riche)

Ils vivent en communauté, leur shopping dans

Les grandes surfaces de luxe,voyagent dans
Leur jets ou en premières classes
Se deplacent en voitures de hautes gamme,

Ils ne connaissent pas l existence d autres
classes autres que les leurs,
Ils croyaient vivre dans une planète rien que pour eux,et que tout le monde devait se soumettre à leurs caprices.
Un monde malade de la folie des grandeurs.

LE COMPORTEMENT NOURRIT LE COMPORTEMENT.
Dans le temps le même logiciel prévalait au
Maroc, à l é poque du règne de feu Hassan2
Les malhonnêtes n hésitaient pas d appeler
La police pour leur dire que tel ou telle insultait
Le Roi..manière de l incarcérer.

Feu Hassan2, à fini par comprendre, et a abrogé
Cette clause.

Je voulais dire par là que les schémas malsains
Peuvent être bannis.

جلال الرقاص
المعلق(ة)
13 سبتمبر 2019 20:21

كيف عرفت أن ما تقوله السيدة صحيح وليس محض افتراء وانتحال صفة زوجة مسؤول كبير

simo
المعلق(ة)
13 سبتمبر 2019 19:30

nta brassk rak galss maa vip

مار من هنا
المعلق(ة)
13 سبتمبر 2019 18:36

الله يعطيك الصحة ….أصبت كبد الحقيقة ….ما لم تعالج أمراض النفوس والسلوك …فمحال أن تشفى الأجسام من أسقامها …. وكذلك ما لم يبن الأنسان المغربي الذي يؤمن بالقيم الكونية السامية قولا وفعلا وسلوكا يوميا …فأن جميع النماذج ستبقى حبرا على ورق …..

ملاحظة
المعلق(ة)
13 سبتمبر 2019 18:25

تعلقي هو أن هاته المغرورة تذهب للمرحاض لأربعة أسباب :
– التغوط
– التبول
– تغيير لخروق إن كانت لا تزال تحيض
– إعادة تسوية مكياجها لإخفاء قبح وجهها
الخلاصة : أعجب لكل من يحمل في بطنه خبث ، ويضع خبثا، ويوم يموت يصير جيفة تأكلها الدود….وتحسب نفسها فوق الكل….
لا حول ولا قوة إلا بالله .

رد بالك
المعلق(ة)
13 سبتمبر 2019 18:22

بما انك اقسمت ان لا تقول الاسم .كان عليك ان تقسم ان لا تحكي شيا …

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

12
0
أضف تعليقكx
()
x